17 نوفمبر، 2024 2:02 م
Search
Close this search box.

الجمعة 12

######_الجمعة 12######
ثورة شبيبة تشرين الرّافدين في مئويّة ثورة العشرين 1920- 2020م. مائة يوم مِن ولوج 1 / 10 وخروج 10/ 1 “عشرة كانون نكون أو لا نكون To be, or not to be !” بلُغةِ جار الجَّنب: “ بودن، یا نبودن ! ”.. “تظاهرات القِصاص”؛ إحضار “خوذ الرَّأس، وقناني البيبسي، والماء”، لتوقع “التعرّض لإعتداءات مِن قِبل القوّات الحكوميّة العراقيّة”. تقرير راديو “فاردا” الإيرانيّة المُعارضة، يُشكّك ويسخر مِن وسائل إعلام رسميّة أو شِبه رسميّة، مِنها وَكالتا “فارس” وتسنيم” ومحطّة “إيريب” أو “الإرسال المسموع والمرئي للجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة”. الأجدر بالسُّخرية مِثل هذا الخبر: اُمٌّ كوريّة شَماليّة مُهدَّدة بالحبس، لأنها أنقذت طفليها مِن حريق شبّ في منزلها، وذهلت عن إنقاذ صور قادة كوريا الشَّماليّة مِن الاحتراق!. وبينما أشاد الحرس الثوري الايراني في بيان “بالحضور الملحمي والتاريخي للشَّعبين العملاقين الايراني والعراقي في مراسم تشييع وتكريم شُهداء المُقاومة والشهيدان قاسم سُليماني وابو مهدي المُهندس ورفاقهما”، اشارت المَرجِعية الدِّينيّة العُليا خلال خطبة صلاة الجُّمُعة في الصَّحن الحُسيني (10 /1 /2020م)، إلى ان الشَّعب العراقي عاني مِن حروب ومِحن وشدائد على مُختلف الصُّعد لعقود مِن الزَّمن في ظِل الانظمة السّابقة والنظام الرّاهن، وكفى ان يتحمّل المزيد.
والنائب الأوَّل لرئيس البرلمان «حسن الكعبي» وجَّه 4 تساؤلات إلى وزارة الخارجيّة العراقيّة، لإعلام رئاسة البرلمان بها: ” الإجراءات الرَّسميّة على المُستويين السّياسي والدّبلوماسي قامت بها الخارجيّة ووزيرها على النطاقين الإقليمي والدّولي إزاء التوترات الأخيرة التي شهدتها الأراضي العراقيّة عبر قصف القائم، واستهداف سُليماني والمُهندس”. رئيس التشريفات برهم صالح: “بهذه المُناسبة نؤكّد أهميّة تطوير أجهزة ومُعدات ووسائل عمل الشّرطة، بما يؤمّن أداءً متقدماً للمُؤسّسات والدّوائر المُختلِفة للشَّرَطة”. ودعا الأمين العام لحركة عصائب أهل الحقّ «قيس الخزعلي»، إلى عدم استهداف، المُنشآت والبعثات الدّبلوماسيّة، في الرّد على اغتيال نائب رئيس هيأة الحشد الشَّعبي أبو مهدي المُهندس. وإنه “يوماً بعد يوم تثبت الولايات المُتحدة الأميركيّة عُنجهيّتها وأنها لا يهمها شيء سوى تنفيذ مشروعها الخادم للكيان الصّهيوني على أرض العراق والمِنطقة، والموقف الأميركي الأخير الرّافض للإنسحاب الفوري مِن أرض العراق دليل، وكُنا نأمل مِن الشَّعب الأميركي أن يضغط على حكومته مِن أجل سحب جنودهم وإعادتهم إلى موطنهم وتجنيبهم الدّماء، وكُنا نأمل مِن الكونغرس الأميركي أن يكون على مُستوى شجاعة مجلس النوّاب العراقي باتخاذ القرار المُناسب، لكن هذا للأسف لم يحدث إلى الآن (9 كانون الثاني 2020م)؛ لذلك نجد أنفسنا مُضطرّين للقيام بواجبنا في إنهاء الإحتلال الأميركي مِن أرض العراق بشَكل كامل. التحدّي كبير والمسؤوليّة عظيمة وبسبب محدوديّة قدرة الجّهات الرّسميّة في التصدّي للغطرسة الأميركيّة فإن هذا حتّم على المُقاومين ومُنذ فترة التفكير في تشكيل جبهة للمُقاومة العراقيّة تأخذ على عاتقها القيام بهذا الواجب، وليس هدف هذه الجَّبهة تذويب فصائل المُقاومة المُنضوية فيها في عُنوان واحد، إنما يحتفظ كُل فصيل بقيادته وخصوصياته، وإنما الهدف إيجاد أعلى مُستوى تنسيق مُمكن مِن أجل إنهاء الإحتلال الأجنبي في المجالات العسكريّة والسّياسيّة والإعلاميّة والثقافيّة والإجتماعيّة. أولاً: لم تنطلق بعدُ ساعة الصّفر في عمليّات الثأر للشَّهيد القائد أبو مهدي المُهندس. ثانياً: نحن قُلنا أن الرَّدّ لن يكون أقلّ مِن الرَّدّ الإيراني على إغتيال الشَّهيد القائد قاسم سُليماني، أما مُجرَّد إطلاق صاروخين أخطئا هدفهما فلا يعني شيئاً. لذلك نقولها مِن جديد لقوّات الإحتلال الأميركيّة، بما أنكُم رفضتم الإنسحاب مِن أرض العراق الطّاهرة فترقبوا الرَّدّ العراقي المُزلزل، وإن غداً لناظره لقريب ”.

جواسيس دِمَشق- بغداد لصالح واشنطن“أوَّل معلومة عن قاسم سُليماني مِن مطار دِمَشق. خلية مطار بغداد تأكيد وصول الهدف مِن دِمَشق وتفاصيل موكبه، بصحبته في السّيارة 4 جنود من الحرس الثوري الإيراني ولم يُدرج اسم سُليماني وجنوده على قوائم الرّكاب، وتوقفت السّيارة بالقرب من درج يقود إلى طائرة إيرباص A320 تابعة لشركة أجنحة الشّام للطّيران، مُتجهة إلى بغداد”. أفادَ مصدر أمني عراقي إن سُليماني تجنب استخدام طائرته الخاصّة بسبب مخاوف مُتزايدة على أمنه الشَّخصي. هبطت طائرة سُليماني في مطار بغداد نحو السّاعة 12:30 بعد مُنتصف 3 كانون الثاني، حسب إفادة إثنين مِن مسؤولي المطار وصور التقطتها الكاميرات الأمنيّة. وخرج سُليماني وحراسه مِن الطّائرة مُباشرة إلى أرض المطار دون المرور بالجمارك. استقبله أبو مهديّ المُهندس خارج الطّائرة، واستقل الاثنان سيّارة مُدرعة مُعتمة الزّجاج. والجُّنود الّذين يحرسون استقلوا سيّارة كبيرة مُدرّعة.
مِثل حَدَأَهُ Kite حارقة جارحة حمراء، سوداء حاملة أغصان النار إلى استراليا، مِن المُؤذيات في الحديث النبوي، عن عائشة قالت: قال رسول الله: “ خمس مِن الدّواب كُلهن فواسق يُقتلن في الحِلّ والحَرم: العقرب، والحَدَأَهُ، والغراب، والفأرة، والكلب العقور”؛
خلَل ثلاثيّة مطلع العَقد الأخير للقَرن الماضي، باكورة “ ما وراء الطَّبيعة ”، ثمَّ سلسلَة “ فانتازيا ” الخياليّة، وسلسلة “ سافاراي ” ذات الأجواء الطّبيّة في أحراش إفريقيا السَّوداء. عام 2008م رائعته روايته الاُولى المُستقلّة بعُنوان “ يوتوبيا utopia ” عن مُستقبل مُظلم عام 2023م، أدّى لترجمتها إلى الإنجليزيّة، أعقبها روايته الثانية “ السّنجة ” الّتي رصدت الواقع المُؤلم لثورة 25 يناير وعن العشوائيّات والطَّبقة الدُّنيا في مصر. روايته “ مثل إيكاورس ” حازت جائزة أفضل رواية في معرض الشّارقة الدّولي للكتاب 2016م. الرواية الخامسة “ في ممرّ الفئران ” مُستلهمة أحد أعداد سلسلة ما وراء الطّبيعة باسم “ اُسطورة أرض الظَّلام ”. و“ شآبيب ” الاُخت الكُبرى لـ“ وعد جوناثان ” عُنوان رواية رُعب لفقها ذات المُؤلِّف عرّاب ريادة أدب الرُّعب في الوطن العربيّ الدّكتور «أحمد خالد توفيق Ahmed Khaled Towfik». عشيّة الجُّمُعة (10 كانون الثاني 2020م) عقبَ القيادي في الحشد الشَّعبي «محمد البصري»، على رفع علم هيأة الحشد الشعبي العراقي، خلف قائد القوّات الجّوّيّة في الحرس الثوري الايراني «علي حاجي زادة»، خلال مؤتمر صحافي له، في ايران، ان “الحشد الشَّعبي مُؤسَّسة أمنيّة عراقيّة، رفع علم الحشد الشَّعبي في مؤتمر صحافي لقائد في حرس الثورة، مِن باب أن إيران تعتبر الحشد في محاور المُمانعة، خصوصاً بعد استهداف نائب رئيس الهيأة «أبو مهدي المهندس»، بالعدوان الأميركي”.
https://kitabat.com/2020/01/10/تكليف-تشريف-رئيس-وحجر-على-رئيس-سفيه/

د.أسامة فوزي # 1704 – قاسم سليماني قتلوه أم اغتالوه ؟
يناقش الدكتور فوزي في هذا المقطع تصريح ساندرز مرشح الرئاسة الامريكية السابق الذي اتهم ترامب باغتيال سليماني وتصريح رئيس الوزراء العراقي بان سليماني كان قادما في زيارة رسمية لنقل رد ايران …
www.youtube.com

أحدث المقالات