17 نوفمبر، 2024 7:23 م
Search
Close this search box.

العراق بعد ٢٠١٩

منذ بداية التظاهرات، او بعد سقوط هذا العدد من الشباب، ونزيف الدم… كل شي قد تغير… او يفترض ان يتغير..
لكي لا نخون الدماء..
ولا نقابل الشهداء بوجه اسود..
اليوم.. الشعب، اغلبه او كله مع الثورة..
وهذا يفرض تكليف برقبة الثوار… ان يستمروا،، وفاءا للشهداء… والجرحى..
لا مجال لاي فئوية… او تسامح او مجاملة مع اي فساد.. بل حتى تقصير ذاتي..
ولان كلمة الحق بوجه سلطان جائر هي اعظم الجهاد عند الله سبحانه… فان شهداء الثورة هم الاعظم…

أحدث المقالات