هاولك جبار ابو العرك ’’’الشغلة صارت حامضة وماينسكت عنها بعد ’’’خاصة ونحن نسمع تلك الاخبار المحزنة التي تخرج بين جدران سراديب العتبات المقدسة في كربلاء ’’’والخبر الاخير اللي يتحدث عن وجود مزارع خاصة لزراعة الماريجونا والكافاكين والحشيشة ’’’وباشراف مهندسين زراعيين من العراق وايران يقودهم كل من فاضل عوز وقحطان عوز ,,والبالغة مساحتها اكثر من الفي دونم ’’’وتستخدم في الغالب لدعم الاقتصاد الفارسي المغلوب على امره بسبب العقوبات الترامبية الجديدة على ملالي الثورة الاسلامية المدعومة من استخبارات فرنسا ’’’’
ولك جبار’’تدري وحسب تقارير منظمات دولية ومحلية ’’انو الشباب والشابات بالعراق من عمر 29-39 صاروا يتعاطون المخدرات وبنسبة كبيرة في بغداد ومدن الوسط والجنوب ’’’نتيجة للظروف المعيشية القاسية والظالمة التي افرزها لصوص الدين والسياسة الذين دعمتهم من وره وكدام ’’حتى تبقى انت المرجع الاعلى والطيز الاعلى والصمام الاعلى ’’’
وتكول التقارير ’’’ان شيوخ معممين ’’وشيوخ عشائر’’’وشيوخ النفط ’’’وشيوخ الجنس ’’’وشيوخ الخمر ’’’هم اكثر الشرائح تجارة بتلك المواد المخدرة ’’خاصة مادة الكريستال ’’’ومادة اسمهما صفر-واحد’’’يتم ادخالها الى بلاد الرافدين عن طريق مسؤولين كبار في العتبات المقدسة وضباط من الداخلية والدفاع’’’من بلاد فارس ’’’اللي حولت العراق ’’’الى بالوعة كبيرة ترمى بها جميع قاذورات ومزابل وبضائع الخوات الكحبة ’’’ربع خامنئي الاعضب ’’’
وتكول التقارير ’’’انو احمد الصافي وعبد المهدي الكربلائي والمالكي وعمار دودة ومقتدى السطل ’’’يدرون بهاي السالفة الشينة ’’’وساكتين عنها ’’’مقابل حصولهم على عمولات كبيرة تتجاوز نسبة العشرة بالمية ’’’مثل ماسكتوا عن عمليات تهريب النفط ’’’
وتكول التقارير ’’’انو ذوله ’’’المعممين ’’’والسياسين اللي يتاجرون بالمخدرات ’’’راح يسوون شركات خاصة ’’’لتجارة وبيع النساء والخمر’’’من اجل دعم حزب الشيطان اللبناني ’’’اللي يعتبر من اكبر الاحزاب الاسلامية التي تتاجر بالمخدرات والخمر ’’’من اجل دعم المقاومة ’’’وخط الممانعة ’’’’
وطاح حظ المالكي ’’’ابو خشم ’’’’’’اللي كود لقاسم سليماني علما وكع على صفحة ’’’