فؤاد حسين
السيرة والتكوين:
فؤاد حسين.. كردي فيلي.. من مدينة خانقين.. من مواليد 1949.. أكمل فيها دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية..دخل جامعة بغداد / كلية التربية العام 1967.. وتخرج منها في العام 1971.
ـ انظم الحزب الديمقراطي الكردستاني.. “1967ـ 1975”.
ـ انظم الى الاتحاد الوطني الكردستاني.. “1975ـ1984”.
ـ انم الى حزب كادحي كردستان.. العام 2001.. ثم استقال .
ـ حالياً لا ينتمي لأي حزب سياسي.
ـ العام 1974التحق في قوات البيشمركة.. وبعد انهيار الثورة الكردية العام 1975..لجأ الى هولندا.
ـ شارك في فعاليات طلابية وحزبية في الخارج.
ـ شارك في مؤتمرات للمعارضة العراقية في العديد من العواصم بدءاً من تسعينيات القرن الماضي، ثم عاد الى العراق بعد إسقاط النظام السابق العام 2003.

الوظائف التي شغلها:
– بعد سقوط النظام في ٢٠٠٣.. عاد الى العراق وكان احد المشرفين على وزارة التربية في العراق
– كان لمدة معينة عضوا مناوبا في مجلس الحكم في العراق.
ـ مع تأسيس رئاسة إقليم كردستان.. أصبح رئيسا لديوان رئاسة إقليم كردستان.
ـ كان واحداً من بين الشخصيات الكردية المفاوضة حول ملف استفتاء الاستقلال في كردستان.
ـ رشحه الحزب الديمقراطي الكردستاني لمنصب رئاسة العراق.. في 23 / 9 / 2018.

زوجته يهودية أم مسيحية:
ـ غرد ابن شقيق مام جلال على تويتر: بأن رئيس الجمهورية القادم فؤاد حسين متزوج من امرأة يهودية.. ستكون السيدة الأولى في العراق يهودية.. هل يتقبلها العراقيين.
ـ فيما ردً القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني.. ريناس جانو في حديث لـ السومرية نيوز إن “خبر زواج فؤاد حسين من امرأة يهودية ليس له أي أساس من الصحة.. وهو متزوج من سيدة مسحية هولندية (بروتستانتية) وهي من عائلة (مونتسوري) المشهورة في عموم أوربا.. وليس هولندا فقط”.

البارازاني: لهذه الأسباب رشحت فؤاد حسين لرئاسة الجمهورية:
بين رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارازاني.. إن الأسباب الذي دفعته لترشيح فؤاد حسين
ـ إنه سيكون حريصاً على مصالح شعب كردستان والعراق بكافة مكوناته.
ـ أنه شخص مخلص.. ونزيه سواء في مرحلة ثورة أيلول.. أو خلال شغله منصب رئيس ديوان رئاسة إقليم كردستان.
ـ وإني واثق جداً بقدرات “فؤاد حسين” ومقتنع بأنه سيؤدي مهامه على أكمل وجه.
ـ وسيكون حريصاً على مصالح شعب كردستان والعراق بكافة مكوناته خلال شغله منصب رئيس الجمهورية.

حدود العراق “غير مقدسة” ولسنا جزءا منه كي ننفصل

قال رئيس ديوان رئاسة إقليم كردستان فؤاد حسين .. في 16 /12 / 2016.. إن الحدود التي رسمتها اتفاقية أقرت قبل نحو مئة عام رغما عن الكرد “غير مقدسة”.. لاسيما في العراق.. مشيرا في الوقت نفسه إلى أن.. الكرد لم يكونوا يوما جزءاً من هذه الدولة حتى يقرروا الانفصال عنها.
وقال فؤاد حسين في كلمة نقلتها كوردستان24 على الهواء مباشرة إن حدود العراق بالنسبة للكرد “غير مقدسة”، في إشارة إلى حدود اتفاقية سايكس بيكو التي أقرت قبل أكثر من قرن وقسمت الكرد ووزعتهم على أربع دول هي العراق وتركيا وسوريا وإيران.
ومضى يقول “يتهموننا بأننا ننفصل.. لكننا في الحقيقة لا ننفصل لأننا لسنا جزءاً من العراق حتى ننفصل”.
والاستفتاء هو الخطوة التي تسبق إعلان الاستقلال.. لكن رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني قال مؤخراً: إن الاستفتاء قد يلغى إذا وافقت بغداد على الحلم الكردي.