التظاهراتُ استعدادات سايكلوجيا العِراقيّ لاستعادات سابرة لقرارة النفس الإنسانيَّة على نهج الرُّوائيّ الرُّوسيّ الشَّهير Fyodor Dostoevsky المولود في موسكو في 11 تشرين الثاني 1821 المُتوفى في Saint Petersburg في 9 شباط 1881م. روائعه تسبر بعُمق النفس البشريَّة وتُقدِّم تحليلاً ثاقباً للحالة الاجتماعيَّة والرُّوحيَّة والسّياسيَّة الرُّوسيَّة في القَرن 19م، وتتعاطى مع مجموعة مُتنوّعة مِن المواضيع الفلسفيَّة والدِّينيَّة.
Dostoevsky اُسوَةً بكُلِّ القَصّاصين الرُّوس خلَفٌ خرجوا جميعاً مِن مِعطف THE OVERCOAT القُدوَة السَّلَف Nikolai Gogol المولود في فاتِح نيسان 1809 المُتوفى في العاصمة موسكو في 4 آذار 1852م.
مِعطف Gogol مِثلُ مُحرّك البحث Google موقع التواصل لاستخراج ضالَّة الباحِث مِن مَظانها.
رواية «زبيبة والمَلك Zabibah and the King» صدرَت سنة 2000م في العراق، منسوبة إلى صدّام.
مُسلسل «زينب والعَرش»، دراما إنتاج: سنة 1979 عرض للتليفزيون: سنة 1980م، على نهج Dostoevsky وصَحافة صاحبة الجَّلالة في وادي الرّافدين، عبَّر “ فتحى غانم ” عن عالَم صَحافة شَماليّ وادي النيل، في رواياتيه «الرَّجُل الذي فقد ظله» و«زينب والعَرش»، الثّانية رأس هذا العالَم، وإضافة إلى دقة تصوير تاريخ العالَم السُّفليّ على خلفيَّة حُكم العسكراتيا بَدءً بسنة الأساس 1952م وكواليس امتِهان التّنظيم السّياسيّ مُؤمّم مُمتَهِن مِحنة مِهنة الصَّحافة على مدى ربع قرن، مُنذ انقلب تُمُّوزيوليو وحتى الاستعداد لحرب 6 تشرين 1973م، تناول بعض الشَّخصيّات الحقيقيَّة الشَّهيرة، شخصية عبدالهادي أدّاها محمود مرسي= مصطفى أمين، وشخصيَّة ذياب أدّاها كمال الشناوي= محمد حسنين هيكل، شخصية حسن زيدان، أدّاها صلاح قابيل= الصَّحافي الانتهازي، زينب، سُهير رمزى، إحدى صور مصر التي قدّمها الأُدباء والشُّعراء، يمكن مقاربتها بـ«دُنيا» نجيب محفوظ، و«فؤادة» ثروَت أباظة و«بهيَّة» أحمد فؤاد نجم، و«بهيَّة» يوسف شاهين… وغيرهن.
– صدرت عن «دار أثر للنشر والتوزيع» في الدَّمام سيرة ذاتيَّة للرَّحالة Italo Calvino (كوبا (مُنتصَف تشرين الأوَّل 1923 إيطاليا Siena في 19 آب 1985م)، بعُنوان «الطَّريق إلى بيوت العناكب» و«ناسك في باريس»، ترجمة دلال نصر الله.
– أثني تُركيّ مُقدِّم البرامج في قناة “Digital TV 28” التايلنديَّة Tayland’da اسمُهُ “Phitaphon Eariyakun’u ” طُردَ لأنه وصف الرَّئيس التركي إردوغان Erdoğan’a بـ”الدِّيكتاتور diktatör” حسب وَكالة (Sputnik’in) الرُّوسيَّة، مسؤولو الشِّركة القابضة المسؤولة عن القناة أوقفوا عمل مُقدِّم البرنامج، وأخذوه إلى السَّفارة التركيَّة في تايلند ليقدِّم الاعتذار للسَّفير التركي لدى بانكوك!.
– اُنثى إثنيَّة مِثل عربيَّة- إسرائيليَّة وسويديَّة- روسيَّة: أفرجت إسرائيل، اليوم الأحد، عن الفتاة الفلسطينيَّة عهد التميمي، بعد أن قبعت 8 أشهر في السَّجن بتهمة إعاقة عمل ومُهاجمة جنود الاحتلال الإسرائيلي. الشّاعِرة السّويدية Edith Södergran، وُلدت في Saint Petersburg في 4 نيسان 1892 وتُوفيت في 24 حزيران 1923 في Rivello، أوَّل أقطار مَشرق الاتحاد الاُورُبي اليوم فنلندا، عن عُمر ناهز 30 ربيعاً وشهرين بمرض السُّل الذي ورثته عن والدها وأودى بحياته. كتبت بين عامي 1907- 1909م بالألمانية والقليل مِن السّويدية وقصيدة واحدة بالرُّوسيَّة. روحُها إهابٌ بزرقةِ البحر الفاقع أنشأ الشِّعرَ فأنشدَت حُبَّاً Kärlek: عشيَّةٌ قمريَّة فضّيَّة تردفها قِطعُ اللَّيل الأزرق المُتلاحِق، مساقِط ظِلال على الدَّرب وشواطىء تنتحب بهُدوء، وحرسُ الشَّطءِ الفضيِّ عمالقةٌ سودٌ. صمتٌ عميقٌ في غرَّةِ الصيف، حُلُمٌ نائِمٌ وبدرٌ يسكبُ الضَّوءَ على البحر أبلَجاً شفيفاً Nocturne
Silverskira månskenskväll,
nattens blåa bölja,
glittervågor utan tal
på varandra följa.
Skuggor falla över vägen,
strandens buskar gråta sakta,
svarta jättar strandens silver vakta.
Tystnad djup i sommarens mitt,
sömn och dröm, –
månen glider över havet
vit och öm.
زينةُ أبيها زينب اُنثى مِن أصول اُثنيَّة، نصف ريفى ونصف تركى، تتزوَّج في سِن مُبكرة مِن شخص يكبرها، بخيل، جشع، يعاملها كحيوانة في الفراش، تسعى للتخلّص مِنه (على نهج كبرياء المُواطِن العِراقي الجَّريحة في تظاهرات تُمُّوز الـ60، بحُجَّة الماءِ والخِدمات والكُهرباء)
، يطمع فيها رئيس تحرير مُؤسّسة صحافيَّة، تناقض صراع الانقلاب العسكري والثورة الشَّعبيَّة المغدورَة لاحِقاً، على السّلطة بين الجّيل القديم الذي أدار المُؤسَّسة قبل صيف 1952 والجّيل القادم مع الثورة، بين صحافيي المُؤسَّسة الشاب المثالى أخلاقياً الوطنى يُوسُف (حَسَن يُوسُف)، الذي يقع في حُبّ زينب ويتزوَّجها، لكن الحرب ضدهما وحولهما تتواصل، ويسقط الوَطن كُلّه في مُستنقع الهزيمة. حب لامرأة حائرة تبحث عن نفسها دون جدوى.. بطولة:
كمال الشناوى * صلاح قابيل * هُدى سلطان * محمود المليجى * حَسَن يُوسُف * زوزو نبيل * عبدالمنعم إبراهيم * عايدة عبدالعزيز * حَسَن مُصطفى * إعتدال شاهين. ضُيوف الشَّرف: جميل راتب * أُسامة عبّاس. شارك فيه عبدالله فرغلى * عبدالعزيز أبو اللّيل * أحمد بدير * بدر نوفل * ليلى فهمى. موسيقا تصويريَّة والمُقدِّمة والنهاية: عمّار الشّريعي.