1 – الخونة والعملاء والجواسيس الذين كانوا ومازالوا لهم إرتباط أمني واستخباراتي ومخابراتي وتجسسي وثيق ومباشر بأغلب

دول العالم , وعلى رأسها تلك الدول التي يحملون جناسيها وجوازات سفرها , والذين زودوا المحتل الأمريكي منذ عام 1991

بمعلومات كاذبة ومفبركة حول امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل .

2 – مرتزقة الشركات الأمنية العاملة في العراق التي تحمي الحكومة العميلة في المنطقة الخضراء وتحمي السفارات الأجنبية ,

وتشرف بشكل مباشر على جيشها وشرطتها وأمنها ومخابراتها واستخباراتها , وخاصة المستشارين الأمنيين الأمريكان

والبريطانيين والاستراليين والإسرائيليين الذين يتقاضون رواتب خرافية تتجاوز المليون دولار شهرياً .

3 – شركات النفط العالمية الكبرى التي سلمها صهر المرجع علي السستاني المدعو ” حسين الشهرساني ” مقدرات وثروات العراق

في ما يسمى بجولة التراخيص سيئة الصيت , علماً بأن النظام الوطني قد أمم الثروة الوطنية عام 1972 , فجاء أتباع آل البيت

الأسود في واشنطن وقم وطهران ليسلموهم الجمل بما حمل منذ عام 2003 , مقابل بقائهم في سدة السلطة والحكم كحراس

ونواطير لمصالحهم الاستراتيجية في العراق لمئة عام قادمة , أو حتى أن يصحو هذا الشعب من سباته العميق … ولا يعلم إلا الله

متى !؟؟؟.

4 – مختلسي وناهبي ومهربي أموال العراق التي تقدر بألف مليار دولار , وبعض المراقبين الاقتصاديين يؤكدون على أن الرقم أكبر

بكثير !!!.

5 – مزوري الشهادات بما فيها شهادات المدرسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية أما البكلوريوس والماجستير والدكتوراه في حب

الحسين فحدث ولا حرج !؟.

6 – أغلب قادة وضباط الجيش والشرطة والحشد الشعبي والأمن والمخابرات والاستخبارات الدمج , بعضهم لم يخدم في الجيش

العراقي ولا يوم واحد قبل عام 2003 , وأغلبهم من التوابين والمسفرين وعلى رأسهم وزير داخلية منظمة بدر أغا غاسم الأعرجي .

7 – منتحلي الصفات والأسماء والألقاب ومن تسنموا الوظائف الحكومية من رئيس الجمهورية وجميع رؤساء الوزارات والوزراء

والبرلمانيين وحتى أصغر موظف في دولة خانج غان الديمقراطية .

8 – اللصوص الذين استولوا على أراضي وعقارات وبنايات وأملاك الدولة وبيوت العراقيين وخاصة رجال الدولة في النظام السابق

وبيوت وعقارات وأملاك أخواننا المسيحيين والصابئة وغيرهم .

9 – أغلب رجال دين ومعممي وشيوخ وسياسي الصدفة الذين لا يعرفهم أحد من رجال الدين الحقيقيين ولا أي شيخ عشيرة أو قبيلة

في عموم العراق .. أي الدخلاء .

10 – جميع من استوطن في العراق وحصل على شهادة الأحوال المدنية والجنسية العراقية والجواز العراقي وبعضهم لديهم

جوازات دبلوماسية , وعلى رأس هؤلاء مرتزقة إيرانيون وهنود وباكستانيون وأفغان وأكراد من تركيا وسوريا وإيران وحتى من

روسيا وهم بالملايين وليس بالآلاف من أجل تغيير التركيبة الديموغرافية في العراق وجعل العرب فيه أقلية مهمشة .

11 – قتلة العراقيين .. أي المجرمين الذين اغتالوا الكفاءات العراقية .. أي علماء ذرة وفيزياء وكيمياء واقتصاد وسياسة وزراعة

ونفط , وكبار القادة والضباط في الجيش والشرطة والأمن والمخابرات والاستخبارات , والطيارين والأطباء والمهندسين

ومحامين وقضاة وكتاب وصحفيين وشيوخ عشائر ورجال دين وأئمة مساجد شيعة وسنة ورجال دين مسيحيين وصابئة ويزيديين

وغيرهم .