ان المحافظات الغربية التى أدخلت داعش الى بيوتها بغضا بالحكومة المنتخبة البرلمانية الديمقراطية التى يقودها الشعب صاحب السلطات ندمت كثيرا عندما اكتوت بنار داعش .ﻻنهم اذاقوا المر من داعش أعادوا نادمين للحكومة لتحريرهم من داعش ،ولايزال داعش يلعب في مقدراتهم لان هذه المحافظات نصف اولادهم داعش يحتاج وقت طويل لتحريرهم من اثار داعش وهذه المحافظات لايزال القسم منهم يعيش بالخيم مهجرين لايعرفون رأسهم من رجليهم ،يحتاج وقت حتى يفوقون من سبات الظلم والعذاب ذاك الوقت .يعرفون المن ينتخبون من السياسين السختجية التى تسلقوا على أكتافهم ..
والشعب الكردي يطالب بالانفصال لانه ما يتحمل مشاكل الاسلاميين المتطرفين من الشيعة والسنة عندهم شعار .( نارهم تاكل حطبهم )
بعدين برزاني قدم خدمات لكردستان واصبحت تضاهي اوربا من ناحية العمران .وقضى على ازمة السكن وازمة التعين والامان جيد جداً والله معهم .ولهذه الأسباب المحافظات غير مستعده للانتخابات في السنوات الاخيرة .من بالمحافظات الجنوبية قدم سكن للمواطنيين مثل الشمال لاتوجد محافظة قدمت لمواطنيها شقق ذات الألوان الزاهية . هنيئا للأكراد على هذه المكاسب .
اما بالنسبة نحن الشيعة هذه الاحزاب التى حكمتنا تفتقر الى العدالة بحيث قوانين الحكومة العراقية مفصلة حسب قياساتهم من التعينات الى قانون التقاعد المجحف .قانون قديم وقانون جديد .وهذا القانون التقاعد لم يحصل مثله في اسؤا دول العالم . مثلا صاحب الخدمة القديم بالحكومة العراقية يتقاضى اقل من اربعمئة الف دينار وتستقطع منه مرتبات الحشد الشعبي . في حين الساسي المنتسب الى احزابهم . رواتبهم ثلاثة أضعاف . سوا مشارك بالسلطة او شهيد. والشيئ الثاني لدا الشيعة اولادهم خريجين كليات ومعاهد .شرطة وجنود .في حين السياسي المنتسب لهذه الاحزاب بدون شهادة يمنح رتبة ضابط بالجيش دمج سوا بالخدمة او بالتقاعد . خلقوا نزوات وحقد وتفرقة في البيت الشيعي . مثلا هناك رجل كبير السن . يقول بالنسبة الى اولادة ابنه الكبير خريج معهد النفط لم يتم تعينه في زمن صدام . اضطر ان يدخل شرطي لاجل معيشة عائلتة . ولحد الان شرطي من السقوط والى الان . ويقول ابنه الثاني خريج جامعة بغداد يقول قبل ثمانية سنوات طلعة ارواحنا الى ان تم تعين ابنهم شرطي . في حين معهم ضباط دمج سياسين يقول الشرطي . نكتب لهم رسائل وخطابات لم يحملون اي شهادة . في حين صدام اطاح به الامريكان لافضل لهم .اضافه الى ازمة السكن رهيبة في بغداد لم يتم توزيع قطع اراضي للشباب المتزوجون الفقراء . وانما فقط لاحزابهم مما خلق ازمة سكن شديدة وخانقه في بغداد .وهذه نماذج من خربطات الاحزاب الاسلامية وهم نائمون مع شله من احزبهم بالخضراء يتمنون ان تحدث انتخابات الان حتما يفوزون من قبل هولاء المدعومين بالرواتب الفلكية والبيوت السكنية .التى سرقوها ..والشيعة تسكن بالعشوائيات لا كهرباء ولا ماء والجياع الشيعة يتباكون بالفضائيات .كون العدالة مفقودة في عقول هولاء السياسين .ولهذا كثير من المواطنيين تتمنى تأجيل الانتخابات سنتين بعد تحرير العراق من داعش الوهابي السلفي لعنهم الله .. ناشط في حقوق الانسان . ..