الباغي مصروع : هي كلمة قالها ألآمام علي عليه السلام : المدعو أبو بكر البغدادي : يستنجد ويدعو عصابته المجرمة للصمود وأطاعة أوامر ألآمراء الجهلة : عواد أبراهيم سجين بوكا يقول : لقد ضاقت عليهم ألآرض بما رحبت ؟ وهذا ألآعتراف المثقل بالخطايا وألآثام وألآجرام سوف لن يكون سوى بداية الهزيمة الحقيقية لعصابات داعش التي راهن عليها أصحاب النفوس المريضة والعقول المعطوية بأمراض الطائفية , أن بعض البنات الاتي فرض عيلهين الزواج من عصابات الدواعش وأصبح لهن أولاد لايعرف أباؤهم هي مسؤولية الشيخ المعمم أبراهيم الجميلي والمعمم رافع الرافعي وكل المعممين الذين تكدست عمائمهم في ما يسمى بساحات ألآعتصام وصنعوا فتنة الطائفية فالى هؤلاء والى عربان الخليج من قطريين وسعوديين نقول لهم بألآمس قتل زهران علوش العميل السعودي في دوما السورية والذي قال : فلترحل زينب فرحل هو كما رحل المجرم حسين كامل الذي قال يوما لمقام الحسين سيد شباب أهل الجنة قال له : أنت حسين وأنا حسين ؟ فسلط الله عليهم نار خلافاتهم فيما بينهم فقتلوه في السيدية بعد أن أستدرجوه من عمان التي هرب اليها ؟ سيفرح العراقيون والسوريون واليمنيون واللبنانيون أن شاء الله بالقضاء على كل عصابات داعش وكل العصابات التكفيرية ألآرهابية , وعلينا جميعا وئد الفتنة بالترفع عن الحساسيات وألآحقاد ولنكن نتأسى برسول الله “ص” عندما فتح مكة وقال للكفار والمشركين من الذين حاربوه : أذهبوا فأنتم الطلقاء , أن أخواننا أهل الرمادي والموصل يحتاجون الى بلسمة جراحهم وأن نكون معهم لبدء حياة جديدة مبنية على ألآخوة الوطنية ونبني بلدنا رغما على الصهيونية والمحور التوراتي الذي أراد تفتيت بلادنا من خلال عصابات داعش وليذهب البغدادي والجولاني والظواهري ومن معهم من كلاب جهنم الى بئس المصير وسوء العاقبة وما النصر ألآ من عند الله القوي العزيز