17 نوفمبر، 2024 3:30 م
Search
Close this search box.

كارثة معقدة وتوقف كل شيء بسبب فايروس كارونا الذي اذل امريكا وشتت الاتحاد الاوربي وأخاف وأرعب الجميع

كارثة معقدة وتوقف كل شيء بسبب فايروس كارونا الذي اذل امريكا وشتت الاتحاد الاوربي وأخاف وأرعب الجميع

كارثة معقدة وتوقف كل شيء بسبب فايروس كارونا الذي اذل امريكا وشتت الاتحاد الاوربي وأخاف وأرعب الجميع وحسب تصوري ليس الا يكون احد جنود الله لمعاقبة الظلمة والمستبدين والمجرمين لم الا والمتكبرين والمتغطرسين والمتبرقعين بالدين والتزوير ولن يسلم الا الذي اراد ان يحفظهم الله بحفظه

الكثير من الاوبئة مرت عبر تاريخ البشرية والكثير من الاقاويل والتحاليل قيلت في شأنها منها مايتهم امريكا ومنها مايتهم الصين ومنها مايرد الى الله تعالى والله وحده القادر على كل شئ لطفك ورحمتك يارب ابعد عنا هده المصيبة عن كل مخلوق مسلم كان او نصراني او يهودي او……

فيروس كورونا قد شتت شمل الاتحاد الأوروبي ؟يعيش الاتحاد الأوروبي على وقع انقسام عميق بين جميع الدول الأعضاء، أمام انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، التي تحصد الأخضر واليابس في القارة العجوز. وظهر هذا الانقسام من خلال موقف مجموعة من دول الجنوب التي نددت بأنانية دول الشمال، الأمر الذي يشكل تهديدا حقيقيا لمستقبل الاتحاد، حتى بعد نهاية أزمة كورونا. وفي هذا الصدد، أكد جاك دولور، الرئيس السابق للمفوضية الأوروبية، أن المناخ السائد حاليا بين رؤساء الدول والحكومات وغياب التضامن الأوروبي يمثلان تهديدا قاتلا للاتحاد الأوروبي. أما رئيس الوزراء الإيطالي جوسيبي كونتي، فقد شدد على ضرورة عدم اتخاذ خيارات مأساوية في أوروبا، وإذا لم تُثبت أوروبا أنها على مستوى هذا التحدي غير المسبوق، فإن التكتل الأوروبي بكامله قد يفقد سبب وجوده في نظر المواطنين. ومن جانبها، قالت وزيرة الشؤون الأوروبية إميلي دو مونشالان، أنه اذا كانت أوروبا مجرد سوق موحدة في أوقات الرخاء، فلا مبرر لها، وذلك بعدما أخفق التكتل الأوروبي الأسبوع الماضي في الاتفاق على إجراءات لتخفيف تداعيات الوباء على الاقتصاد. أما الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، فتساءل “هل يختصر الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو بمؤسسة مالية ومجموعة قواعد شديدة المرونة تسمح لكل دولة بالتصرف بشكل أحادي؟ أم نتصرف معا لتمويل مصاريفنا وحاجياتنا خلال هذه الأزمة المصيرية؟”.

امريكا تتصدر عدد الإصابات بكورونا فى العالم.. وإيطاليا الأكثر فى حالات الوفاة-تصدرت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الجمعة، عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، لأول مرة منذ بدء تفشي الفيروس، بأكثر من 93 ألف حالة مصابة.وأظهرت البيانات آخر الإصابات تسجيل الولايات المتحدة لحالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد وصلت إلى 91,329 حالة أكثر من أى دولة أخرى، متجاوزة إيطاليا والصين وتأتي إيطاليا في المرتبة الثانية بحوالي 86،498 حالة، والصين في المركز الثالث بحوالي 81،340 حالة، فيما جاءت إيطاليا الأكثر دولا في عدد الوفيات والتي وصلت إلى 9134 حالة وفاة .
فى إحصاء لبعض الوكالات الأجنبية بتسجيل أكثر من 700 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″ حول العالم ، وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا، طبقا لآخر الإحصائيات العالمية لفيروس كورونا فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بلغت 45907ألف إصابة ووفاة 2798 ألف حالة، أما الإصابات العالمية فبلغت 634835 ألف إصابة، ووفاة ” 29957″، ووصل فيروس كورونا إلى 202 دولة حول العالم, يذكر، أنه كان قد حدث ارتفاع فى عدد الإصابات بفيروس كورونا اليوم فى عدد من دول العالم، حيث سجلت إسبانيا أعلى زيادة في الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا طبقا لما ذكره موقع CNN الاخبارى، فقد سجلت إسبانيا 838 حالة وفاة أخرى بسبب الإصابة بفيروس كورونا، وفقًا للأرقام الجديدة الصادرة عن وزارة الصحة الإسبانية يوم الأحد، ليصل عدد القتلى في البلاد إلى 6528 حالة وفاة. على الرغم من أن الزيادة كانت الأعلى حتى الآن، إلا أن النسبة المئوية للزيادة انخفضت من 17% إلى 14%، وهي أدنى نسبة منذ 16 مارس. ارتفع العدد الإجمالي لحالات فيروسات التاجية النشطة أو الحالية إلى 57560 ألف من 54273 بزيادة قدرها 6 % ، وهو أقل بشكل حاد عن الأيام الأخيرة، يوم السبت، ارتفع عدد الحالات النشطة بنسبة 8.8%.

انتقلت الولايات المتحدة من رصد أول إصابة بفيروس كورونا المستجد على أراضيها في نهاية يناير إلى إعلان حصيلة رسمية اليوم السبت تفوق 104 آلاف إصابة، ما يجعل هذا البلد يحتل المرتبة الأولى في العالم في عدد الإصابات بوباء كوفيد-19. وقضى حوالي 1709 أشخاص جراء إصابتهم بفيروس كورونا المستجد حسب آخر حصيلة صدرت السبت، غير أن نسبة الوفيات تبقى أدنى بكثير مما هي في العديد من الدول الأوروبية. فكيف وصلت الولايات المتحدة إلى ما هي عليه اليوم؟ وما الذي يمكن توقعه بشأن تطور الوضع؟.

يحذر خبراء الصحة العامة من أن الوباء لم يبلغ ذروته بعد في الولايات المتحدة، غير أن ثمة عوامل عدة خلف تسجيل أعداد كبيرة من الإصابات في هذا البلد. ففي بداية أزمة انتشار الوباء، اتُّهم الرئيس دونالد ترامب بالتقليل من خطورتها، بتأكيده خلافا لرأي مسؤولي الصحة أن انتشار الفيروس محليا “ليس أمرا محتوما”. ومع توالي الإصابات، أولا في ولايتي واشنطن وكاليفورنا (غرب)، بدا البلد عاجزا عن رصد الأشخاص الذين كانوا على تواصل مع المصابين بشكل فعال، لعدم توافر فحوص على نطاق واسع لكشف الإصابات بالفيروس. ورفضت الحكومة في بادئ الأمر رفع بعض القيود للسماح للولايات بتطوير فحوصها بنفسها، ما زاد من التأخير في مواجهة الأوضاع. وأرسلت أولى الفحوص المتوافرة إلى مقر مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أتلنتا. بدورها أرسلت مراكز مكافحة الأمراض فحوصا غير صالحة إلى الولايات، ما زاد من التأخير. ولم ترفع الحكومة القيود المفروضة إلا في 29 فبراير، يوم حصول أول وفاة في الولايات المتحدة، وبعد أكثر من شهر على رصد أول إصابة. وبعد ذلك، انضم القطاع الخاص بدوره إلى الجهود. وأوضح غابور كيلن، مدير قسم طب الطوارئ في جامعة جون هوبكينز، لوكالة فرانس برس: “لو تمكنا من الوصول إلى رصد الذين تواصلوا مع الأشخاص المصابين لكنا ربما عثرنا على المزيد من الحالات بشكل سريع، وعزلنا مواقع الانتشار الكبير”. وسعى المسؤولون الأمريكيون إلى الدفاع عن أنفسهم فرددوا أن الفحوص التي طورتها كوريا الجنوبية، البلد النموذجي على صعيد إستراتيجية الرصد الجماعي للإصابات، كانت تعطي أحيانا نتائج إيجابية بالخطأ. لكن هذا لا يهم برأي غابور كيلن، الذي يؤكد: “الأمر الذي أعلّمه لتلاميذي في الطب: أي شيء أفضل من لا شيء، وكلما كان الوقت أبكر كان الأمر مجديا أكثر (…) الأفضل عدو الجيد”.

باتت ولاية نيويورك بؤرة الوباء في الولايات المتحدة مع تسجيل حوالي 45 ألف إصابة وأكثر من 500 وفاة حتى الجمعة، وهي أرقام تشهد تطورا سريعا؛ تليها ولاية نيوجرزي المجاورة، ثم كاليفورنا وولايات واشنطن وميشيغن وإيلينوي، مع تركز الحالات في المدن الكبرى مثل نيويورك. وحذر أستاذ الصحة العامة في جامعة هارفرد توماس تساي من أنه يجدر بالولايات التي لم تشهد تزايدا في انتشار الوباء في الوقت الحاضر أن تسارع إلى استخلاص العبر، وقال لفرانس برس إن “الولايات المتحدة ليست مجموعة موحدة، فهناك خمسون ولاية مع تحركات مختلفة قررها الحكام وإدارات الصحة العامة المحلية”، وأضاف: “أعتقد أن ما نحن بحاجة إليه هو مجهود وطني حقيقي بالتنسيق”، محذرا من أن الاستمرار في “ردود متباينة” بين الولايات تستهدف حركة الأشخاص قد تجعل ولايات جديدة تشهد انتشارا للوباء شبيها بما يحصل في نيويورك. وفرض الحجر المنزلي اعتبارا من بعد ظهر الجمعة على أكثر من 60% من الأمريكيين، ما يعني أن حوالي 30% من أصل تعداد إجمالي قدره 330 مليون نسمة غير خاضعين لهذا التدبير.

ما يبعث على الأمل أن معدل الوفيات الوطني المستند إلى عدد الإصابات المثبتة يبقى في الوقت الحاضر متدنيا نسبيا، بمستوى 1.5% بالمقارنة مع 7.7% في إسبانيا و10% في إيطاليا. لكن هل سيستمر هذا التوجه؟ هذا سؤال ينقسم حوله الخبراء. أوضح خبير علم الأوبئة في جامعة تورونتو ديفيد فيسمان لفرانس برس أن “نسبة الوفيات لا تطمئن”، موضحا أنها “ستزداد لأن الأمر يستغرق وقتا حتى تحصل وفيات”، وزاد: “أتوقع أن تكون الولايات المتحدة على أبواب وباء كارثي بالمطلق”. ويتفق الجميع على نقطة واحدة، وهي أن تدابير الابتعاد الاجتماعي ضرورية للاستمرار في “خفض مسار” انتشار الوباء، أي إبطاء عدد الإصابات الجديدة وسرعة تسجيلها لتفادي قدر الإمكان استنفاد طاقات المستشفيات كما يحصل في نيويورك. ومن المحتمل من وجهة نظر علمية أن يتحول الفيروس مع الوقت إلى شكل أقل فتكا، برأي غابور كيلن، كما أن الحر والرطوبة قد يبطئان انتشاره. وتتوقع كلية الطب في جامعة واشنطن إذا ما استمر المسار الحالي تسجيل ذروة في انتشار الوباء قرابة منتصف أبريل، على أن يراوح عدد الوفيات حوالي 80 ألفا اعتبارا من يونيو. ويشير النموذج الذي وضعته الكلية إلى أن هذا العدد سيتراوح بين 38 ألف وفاة كحد أدنى و 162 ألفا كحد أقصى. وبالمقارنة، فإن الأنفلونزا أسفرت عن وفاة 34 ألف شخص في الولايات المتحدة خلال 2018-2019.

ترامب استصغر الوباء وفظل الاقتصاد . اما الصين قتلو الاقتصاد لتحيى الدولة .لكن تتضارب في مخي .من يمكنه ان ينشرهذا الوباء امريكا ام الصين. المعطيات الجديدة ترجح ان الصين من فعلت ذلك . وتغيرت فكرتي عن امريكا سريعا . الصين صفر حالة داخليا مند اسبوع . اضافة الى بيعها للمعدات الطبية . وتوجيه اطباء الى يطاليا وايران واسبانيا . وقريبا سوف يتوجهون الى بريطانيا وامريكا وباقي الدول . زد على ذلك استئناف الحياة العادية في الصين .شيئا فشيئا . اضافة الى الانتشار السريع في اقوى دول الاتحاد الاوربي وامريكا . والغريب ان بعض الدول التي تتعامل مع الصين بشكل مباشر لم تعد تسجل حالات هي الاخرى . انحدث عن اليابان و كوريا و الهند …اضن ان الصين قامت بتلقيح اطبائها الذين اتجهوا الى اوربا . وبالتالى الصين تعيش حياة عادية وكأنها خارج الكوكب .
امريكا داءما تسعى الى الصدارة حتى لو كان الامر على حساب شعوب و دول باكمالهاحتى لو كا على جثث و اشلاء المدنين و الاطفال امريكا عظمى و الله اعظم خليوهم يتصدروا الاصابات لان رءيسهم لا يهمه سوى ت٢در الاقتصاد العالمي و تصدر الانتخابات سبحان الله اجد في قلبي كل التعاطف مع دول العالم و الغرب رغم اني اعرف انهم استعمرونا و نكلوا بنا اجد في قلبي التعاطف مع الصين رغم تباعدنا الديني و الجغرافي ابكي ايطاليا رغم كل شيء فلن اعدد اليوم مساوﺉها لكن امريكا عجرفة نظامها و غروره تجبرها و حشر انفها في كل العالم وصيتها المفروضة على الشعوب و دعمها الغير مشروط للكيان الصهيوني رغم جراءمه لا استطيع ان ابدي اي تعاطف اتجاهها رغم معرفتي ان شعبها هو خليط من كل الاجناس وان هناك مغاربة فوق ارضيها منهم اقاربي الله يحفظ الجميع لكن اتمنى ان يعطي هذا الفيروس درسا قاسيا لاصحاب القرار هناك و يلهيهم عن اشعال الفتن و الحروب في باقي العالم والسبب وراء تصدر أمريكا لعدد حالات الإصابة كوڨيد19 ليس مجديا في الوقت الراهن، وإنما السؤال هو : هل بدأت نهاية تكتل الولايات المتحدة الأمريكية؟؟ أو بعبارة أخرى، هل انقسام وتجزيء أمريكا بات مسألة وقت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نتشر الفيروس في أمريكا بسرعة و في جميع الولايات لأنه كان نائما، إذ ثبت أن امريكا أغلقت في أواخر السنة الماضية مختبرا لتجارب الفيروسات بولاية ماريلاند بعد أن تسرب منه الفيروس و قتل ما يقرب من 30 ألف. الحكومة ادعت آنذاك بأن هؤلاء توفوا من جراء الزكام العادي، كذبة لم يصدقها أحد. لماذا لا تفتح واشنطن تحقيقا حول المختبر المذكور؟ إنها لن تفعل و تفضل بدل ذلك تحميل الآخرين بأنهم هم المسؤولون عن الداء…هيهات هيهات…

معلومات اليوم عن اختفاء أكثر من 3 ملايين صيني. و الصين الآن بعد فتح منطقة ووهان تغلقها مجددا. لقد اكتشف أن الصين لم تصرح بعدد الحالات الحقيقي و هي تعد بالملايين غير أن الحزب الشيوعي لا تهمه أرواح الناس بقدر ما يهمه التحكم في المعلومة و الإدلاء فقط بما يفيده سياسيا.الصين

ادا قارنت الصين بأمريكا ستجد هناك فروق شاسعة. الصين بلد المليار نسمة وأمريكا 350 مليون نسمه .. الصين حوالي 82000 إصابة وامريكا حوالي 110 ألف إصابة .. الصين تقريبا نجحت في السيطرة على الفيروس ولكن أمريكا بدأت الحرب مع الفيروس… انا اتوقع ان أمريكا سوف تشهد كارتة ..سوف يصل عدد الإصابات الى أكتر من نصف مليون شخص..وقد لايصدق اولا يعقل اصلا !!!إمكانيات امريكا الصحية ضعيفة جدا مقارنة مع اوربا. المستشفيات في امريكا تعيش وضعًا كارثيًا وغالبها غير مجهز. والتطبيب في امريكا هو فقط للأغنياء علمًا بان ثلت ساكنة امريكا تعيش الفقر وغالبيتهم في الشوارع متشردين. امريكا للأغنياء فقط تشتغل من الخامسة صباحا حتي منتصف الليل والراتب لا يكفي حتي الكراء والأكل والتامين لهدا الأزمة في امريكا كارثة وخطيرة جدا. المهم الله يشافيهم ويبعد علينا وعليهم الوباء. علي الأقل المغرب يقوم بتوعية الشعب وبالحضر الصحي.

مسرحية أمريكا بعد الخطأ اللذي أودى بحياة 67 جندي أمريكي شاركو في استعراض بيوهان في الصين و يقال بأن لا وجود لفيروس كورونا بتاتا و إنما حربا بيولوجية ارتكب علماء أمريكا للخطأ قبل تفشي غاز لا لون له و لا رائحة و هو ثقيل من الهواء لا يصعد و أول ما يضرب الجهاز التنفسي للإنسان يسمى غاز سالين يبقى لمة طويلة اقصاها اربعة أشهر و هو شبيه بجسيمات الفيروسات و يبقى إدا توفر له الطقس البارد الغرض منه كان ضرب إيران فعدد الموتى و المصابين تتكتم عليه الدولة الإيرانية كما أن الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بالعكس و تضخم أعداد المصابين و الموتى حتى لا يشكك في أمرها. سؤال يطرح نفسه لمادا لم نسمع من إصابات في دول الخط الاستوائي. ما عدا شماله لأن هادا الغاز سيتبخر نهائيا و يصعد للأعلى كون الحرارة آتية بعد العاشر من شهر ابريل القادم و تنتهي الأمور إن شاء الله. و مكروا و يمكر الله و الله خير الماكرين. اللهم احفظ البلاد و العباد و أبعد عنا كل مكروه.

الويلات المتحدة الأمريكية ليست صادقة في معطيتها تريد تسويق هيمنتها على العالم بعد بروز دور التنين الصيني في هذه الجائحة. سترفع عدد المصابين اكثر من الصين وسترفع عدد المعاقين اكثر من الصين وستخفض كثيرا عدد الوفيات اقل من الصين اتسوق للعالم على أنها قوة العالم في مجال الصحة. و فيما يقع جاء في قوله تعالى: ” ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ” صدق الله العظيم ,السيد ترامب ظنا منه يقود بعبع العالم في جميع المجالات،إستصغر من شأن الوباء ومن يشمت في أي إنسان أو أي دولة في هاته الأثناء فليعلم انه مريض و عليه معالجة نفسه باسرع وقت. هذا الوباء عالمي و قد يصيبك أو أحد افراد عائلتك في أي وقتو أي بلد فليس هناك مكان خال منه. عدد الحالات مرتفعة في أمريكا لأنها دولة كبيرة جدا و عدد سكانها كبير جدا بالإضافة انه يقام عدد كبير من الفحوصات يوميا أكثر من أي دولة. في كل مدينة هناك أماكن خاصة . ليس هناك قيود على الحركة كما نرى في دول أخرى و ر بما هذا هو سبب ارتفاع المصابين. نجلس في بيتنا و لله الحمد و نعلم جيدا انه لا يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا و لله الحمد من قبل و من بعد. نلتزم بالوقاية و ببيوتنا إلى أن يرحمنا الله من هذا الوباء و كله بيدي الله مالك الملك سبحانه و تعالى. ،ونسي الله سبحانه وتعالى الواحد القهار ،القاهر فوق عباده سبحانه،والصلاة والسلام على نبينا محمد،وعلى جميع الانبياء والمرسلين. اللهم آمين.

I am wondering how China with 1.4 billions peoples witch equivalent to whole Africa population has just 81k cases in 3 months , and USA with just 330 millions of population, in one month has surpassed the number of infected cases to reach more than 120k cases. This is mainly due to the fact that China’s population is more disciplined than USA’s one, or too simply China had lyed to the world in statistics for its own reasons Also USA by being The biggest power of the world economically , doesn’t reflect that on individual awareness toward this disease, also USA as democratic state believes on values of freedom, it will find it difficult to force people staying home unless these peoples feel the fear of the coming danger .

سبب المشكل هي العادة السيئة للشعب الأصفر فأكلهم للخفافيش هو منبع المشكل لأن الخفاش قنبلة أخطر الجراثيم وحتى تتأكدوا من صحة الكلام فلكم أن تشاهدوا فيلم وثائقي عن الخفاش.من رأي يجب حضر التعامل مع الصين وإياكم أن تأكلوا في مطاعمهم. كل الشكوك تتجه لمؤامرة والصين معروف عنها الدهاء الماكر لتحقيق الريادة العالمية وهاي تبيع الأسبانيا والتشيك انابيب الكشف مغشوشة استعملت منها 9000 قبل ارجاع الباقي في إسبانيا وهاهو الرئيس الايطالي يلمح على ان الصين قد تورطت في جريمة ضد الإنسانية

أحدث المقالات