لا استطيع ان اتخيل ان فن التعذيب دراسة
في احدى حلقات برنامج الدكتور حميد عبد الله ( تلك الايام)، يستعرض مذكرات احد السياسيين الذين كان معتقلاً في القصر المعروف بقصر النهاية (والذي كان مكان سكن العائلة الملكية قبل انقلاب ١٩٥٨ ثم تم تحويله الى معتقل رهيب في زمن ناظم كزار مدير الأمن العام وقتها)، في نهاية الستينيات وبداية السبعينيات. يروي الرجل قصصاً مروعة … اقرأ المزيد