عاشوراء المجد والخلود
عاشوراء الإباء ومحط رِحال الآل الهُداة؛ عاشوراء الكرامة والشموخ والعِز والعنفوان في بناء الإنسان، عاشوراء الحُرية التي حررت الإنسان من قيود العبودية، عبودية الرعية لحُكام الجور والظلال ابتداءً من الظالم يزيد إلى الطاغية صدام مروراً بتجار المناصب، عاشوراء الإصلاح وتصحيح المسار، عاشوراء المجد والخلود مهما عصفت بها الظروف وحاولت بأدواتها ان تمحي اثارها، أنهزم الطُغاة … اقرأ المزيد