دموع البارزاني
إذا كانت للدموع أسماء مختلفة في اللغة، ولها دلالات كثيرة في علم النفس، وإن كانت كشفاً للأسرار والخفايا في النفوس وتعبيراً صادقاً عن مشاعر كبيرة وآلام قاسية وآهات وأحزان، مرة، وعن الفرح والسرور مرة أخرى. وإذا كانت لغتها، أي لغة الدموع، لغةٌ إنسانيّة لا يجيدها إلّا الإنسان، ومع ذلك لا يستطيع التحكّم بها أو منعها. … اقرأ المزيد