وباء الفساد، وعقاقير الاصلاح!
فتاة خلعت ثوب حياءها وراحت تستجدي المارة بيدها المرتعشة خجلا، وطفلها النائم تحايلا عسى ان يرق لها قلبا، فيميل بيد صاحبه لعطي من فتات نقوده شيئا لها ولطفلها. صبي في سن العاشرة، هجر مدرسته وراح يطرق نوافذ السيارات ملوحا ببضاعته الزهيدة تحت حرارة الشمس، يطرق ابوابا مغلقة عسى ان يتطلع لحاله من انبرى خلف زجاج … اقرأ المزيد