هوة الاختلاف بين التنازع والتسامح
” لا مجال للحديث عن شيء من الأشياء إلا بفتح العين على الاختلاف والفرق وعلى العرض والأثر”1[1] توجد العديد من الشروط والظروف حولت الخلاف إلى مشكل يعيق التواصل ويسبب التوتر بين الذوات والمجموعات ويؤدي إلى العنف المادي والرمزي ويمزق النسيج الاجتماعي ويكرس التشنج والتصادم. لقد ظهر الاختلاف يوم برز تفاوت بين أفهام الناس في مداركهم … اقرأ المزيد