طفل البستان: رؤى وأخيلة *
بعد فراره من العراق عام 1978 ،برفقة الشاعر عبد الكريم كاصد عبر صحراء البادية الجنوبية العراقية، بقي الشاعر( مهدي محمد علي) طوال سنوات المنافي، يعيش حياته في البصرة، التي سكنته عبر الذاكرة ، وكأنه لم يغادرها طوال تلك السنوات، وذهب إلى وضع البصرة في نهاية جميع ما كتبه ،مثلاً:” البصرة- الكويت، البصرة – عدن،البصرة – … اقرأ المزيد