خور عبد الله ….وتنازلات بلاحدود …
الاترون مثلي انهم يسرقون الفرحة من قلوب الناس الابرياء التي تبحث عن لحظات امل وسط ركام الانهيارات والازمات والخسارات اليومية ويحولون احتفالات الشعب التي تأتي بعد عناء وتعب الى عزاءات وينصبون الخيم ومنابر الحديث والحوار والاختلاف والتحليل بدل من يقرأوا للناس قصائد الانتصارات واغاني تمجد انساننا الجديد المتوحد …هاهم كما ترونهم واراهم وهم يتنقلون بين … اقرأ المزيد