شاعر العراق محمد مهدي ألجواهري
ما كاد الجواهري ليريح ركابه في براغ، مغترباً عن بلاده من جديد، عام 1980 بعيداً عن دجلة الخير، ومبتعداً عنها بسبب الأوضاع الارهابية التي سادت العراق آنذاك، حتى تكررت اليه دعوات رسمية عديدة لاستضافته، رمزاً ومبدعا رائداً ، ومن بينها دعوة رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية علي ناصر محمد، فتقبلها بسرور، ليلبيها عام 1981، وليُحتفى به … اقرأ المزيد