أحزان شاكر حامد
حين يداهما الحزن السومري على شكل عطر لتنور خبز أو سعال أم .تتكسر مرايا الدمعة .والذاكرة تفقد حس الموسيقى في زمن الأحلامويبقى وجهكِ ( يا أم شاكر )يصنع من التفاصيل قمصان عيد وارجيح حديقةوقناني عطر ….ومساء في الناصريةكنت فيه كاهنة للحنين .وأميرة ساحرةوالآن بدونك .ما الذي يفعله شاكرأيادأقبال .عشتار.سوى أن يكون النحيب جسر الوصول الى … اقرأ المزيد