سورة البقرة من الآية 67 إلى الآية 74
المقدمات الإجمالية لمعرفة الدلالات العلمية تعتمد على شقين أحدهما يرجع في تكوينه وبيان نتائج أعماله الملموسة إلى الفطرة التي ليس بوسعها التخلف عن الاستقلال الذاتي المصاحب للإنسان، وثانيهما يتمثل في التقليد والرجوع إلى أصحاب الخبرة في الأعمال الخارجة عن فهم الإنسان سواء كانت مادية أو معنوية وهذا من الأسرار الكامنة في العقل البدائي، ويمكن ملاحظة … اقرأ المزيد