السعودية: الأخوال أهم من الأحوال!
بين الحقيقة والخرافة، لدولة عصابات تكفيرية، يكشر آل سعود أنيابهم من جديد، ليتدفق مزيد من الدم العربي، إرضاء لرغبة اليهود والشياطين، تقودهم حريتهم السفيانية، لممارسة الإستباحة والعنف، بدعوى محاربة الإرهاب، وهم في الأصل مصدر التطرف، فهم كاللص البائس، الذي سرق هاتفاً غالي الثمن، لكنه نسي هاتفه الرخيص، حيث دل عليه عاجلاً، أيعقل أنهم يدعون الإسلام؟ … اقرأ المزيد