مشهد أخير لعصر يوم أحمر مشهد أخير لعصر يوم أحمر
ذاكرة كربلاء تنسج بطفها الأليم، خيوطاً ذهبية مطهرة، ترفض القراءة بصمت، فرغم أقنعة الظلام الأموية المزيفة، التي أرادت إسكات الحب الأكبر، في دم علي الأصغر (عبد الله الرضيع)، لدى السائرين على درب أبي الأحرار، لكن السهم المثلث المسموم، جعله ينام نوماً مقدساً، ونال بها شربة لن يظمأ بعدها، فأيتها الرباب: هلا إدخرت البكاء ليوم غد؟!أسماء … اقرأ المزيد