23 ديسمبر، 2024 11:18 ص

ليفهم الشعب هكذا يزيف التأريخ

كم عظيم هو شاعر العراق الرصافي الذي يغرد بالحكمة عن تجربة بكلمات تتقبلها العقول والنفوس ، إذ يقول …. نظرنا بأمر الحاضرين فرابنا … فكيف بأمر الغابرين نصدق ….. ونحن في العراق في حاضرنا ننظر الى أمور ومواقف فنجدها مريبة ، وليت الأمر يتوقف على هذا ، وإنما نحن نتأكد ونتوثق من تزييف الحقائق وقلبها … اقرأ المزيد

ﺇﺣﺬﺭﻭﺍ ﺍﻟﺜﺎﻟﻮﺛﻴﻦ

ﻻ‌ ﺷﻚ ﺇﻥ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺃﻣﺮٌ ﻻ‌ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺛﻨﺎﻥ. ﻭﺃﻫﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻷ‌ﺧﻄﺎﺭ ﻣﺎ ﺣﺬّﺭ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺼﺪﺭ((ﻗﺪﺱ))، ﻭﻗﺪ ﺍستوقفني امران ﺧﻄﻴﺮﺍﻥ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷ‌ﺧﻄﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺫﻛﺮﻫﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺼﺪﺭ((ﻗﺪﺱ)):ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺍﻷ‌ﻭﻝ: ﺍﻟﺜﺎﻟﻮﺙ ﺍﻟﻤﺸﺆﻭﻡ ﻭﻗﺪ ﺣﺬّﺭ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺼﺪﺭ((ﻗﺪﺱ)) ﻣﻦ ﺧﻄﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﺎﻟﻮﺙ ﺍﻟﺨﺒﻴﺚ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، ﺃﻫﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩﻳﺔ … اقرأ المزيد

سُنّة السياسة.. أطيبُ من نيازي

صديقي الطيب، أريدُ أن اتحدث معه، وأشربُ معهُ كأساً، لكني أرجو الله أن لايكون معي في دبابة، هذا ملخصُ مفيد رأي ” مانيكشو”.. جنرالٌ هندي غير طيب، فاز بالمعركة ضدّ باكستان، أنتصاراً لبنغلاديش، لأسبابٍ لامجال للحديث عنها، وكان هذا رأيهُ بمن كان يقودُ القوات الباكستانية في بنغلاديش قبل أن تنفصل.. الجنرال نيازي الطيب الذي كان … اقرأ المزيد

الذين قلنا عنهم “منا وبينا”

في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين كان العراق يئن تحت سياط الظلم والقمع والبطش، على يد طغمة من الحزب الفاشي البعثي الدموي، تلاحق الأحزاب والأشخاص المعارضين لحكمها، وتحاربهم في سبل عيشهم فضلا عن زجهم في زنازين نادرا ما يخرجون منها سالمين، وإن خرجوا ينتهي بهم المطاف الى تصفيتهم جسديا إن لم ينفذوا بجلدهم هاربين … اقرأ المزيد

الكذابون : ما زالوا على كذبهم !

بين الحق والباطل وبين الصدق والكذب وبين الخير والشر خيطٌ رفيعٌ جداً يكاد البعض لا يميزه وما يجري في (  بلدي العراق ) دائرة مغلقة لم تُحدد بها البداية أصلاً ولن تكون لها نهاية في المستقبل القريب أو البعيد .. فجميع الحروب منذ أن خلق الله آدم كانت بسبب وجيه أو غير وجيه !حتى اندلاع … اقرأ المزيد

الضيعة ضايعة …..والسلطان أطرش

افواج العاطلين التي تراكمت على امتداد سني سلطة الحروب والازمات الاربعين التي تصرمت اضيفت وتضاف اليها سنويا افواج جديدة من خريجين جدد على مستوى الكليات والمعاهد والاعداديات المهنية والحرفيين وغير الحرفيين من الذين تركوا الدراسة وانخرطوا في ممارسة اعمال متنوعة وهم اطفال طلبا للقمة العيش لهم ولعوائلهم المسحوقة كالبناء والبسطيات وتنظيف الشوراع والحمالين وغيرها. حتى … اقرأ المزيد

وداعا مؤسس الدولة العراقية

هو كمصطفى كمال أتاتورك ؛ وهو كنيلسون مانديلا ؛ وهو كجورج واشنطن ؛ هو كالمهاتما غانديأحمد الجلبي لايختلف عن هؤلاء فهو مؤسس الدولة العراقية الجديدة ؛ هو من طرد وإجتث الأنجاس ؛ هو من رحل وهو يحلم ببلد جديد آمن ؛العراق كان همه الأول والأخير ؛ أحبه الشرفاء وشتمه الأشرار ؛ ساعد الجميع ولم يساعده … اقرأ المزيد

عبر الهاتف مع وزير البيئه السابق (السيد سرجون صليوه) و قرار محكمة النزاهه بحقه

عملا بأحقية كل انسان في تقصي الحقيقه و قول رايه بكل حريه, فقد سبق و منحت نفسي شيئا من ذات الحق في قول ما عندي معتمدا على ما استخلصه من متابعتي المتواضعه للأخبار حيثما تيسر لي الاطلاع عليها , قد أصيب من الحقيقه شيئا في نظر البعض وقد اكون مخطئا في نظر الاخر, الضير ليس … اقرأ المزيد

سُنّة السياسة.. أطيبُ من نيازي

صديقي الطيب، أريدُ أن اتحدث معه، وأشربُ معهُ كأساً، لكني أرجو الله أن لايكون معي في دبابة، هذا ملخصُ مفيد رأي ” مانيكشو”.. جنرالٌ هندي غير طيب، فاز بالمعركة ضدّ باكستان، أنتصاراً لبنغلاديش، لأسبابٍ لامجال للحديث عنها، وكان هذا رأيهُ بمن كان يقودُ القوات الباكستانية في بنغلاديش قبل أن تنفصل.. الجنرال نيازي الطيب الذي كان … اقرأ المزيد

الذين قلنا عنهم “منا وبينا”

في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين كان العراق يئن تحت سياط الظلم والقمع والبطش، على يد طغمة من الحزب الفاشي البعثي الدموي، تلاحق الأحزاب والأشخاص المعارضين لحكمها، وتحاربهم في سبل عيشهم فضلا عن زجهم في زنازين نادرا ما يخرجون منها سالمين، وإن خرجوا ينتهي بهم المطاف الى تصفيتهم جسديا إن لم ينفذوا بجلدهم هاربين … اقرأ المزيد

الكذابون : ما زالوا على كذبهم !

بين الحق والباطل وبين الصدق والكذب وبين الخير والشر خيطٌ رفيعٌ جداً يكاد البعض لا يميزه وما يجري في (  بلدي العراق ) دائرة مغلقة لم تُحدد بها البداية أصلاً ولن تكون لها نهاية في المستقبل القريب أو البعيد .. فجميع الحروب منذ أن خلق الله آدم كانت بسبب وجيه أو غير وجيه !حتى اندلاع … اقرأ المزيد

الضيعة ضايعة …..والسلطان أطرش

افواج العاطلين التي تراكمت على امتداد سني سلطة الحروب والازمات الاربعين التي تصرمت اضيفت وتضاف اليها سنويا افواج جديدة من خريجين جدد على مستوى الكليات والمعاهد والاعداديات المهنية والحرفيين وغير الحرفيين من الذين تركوا الدراسة وانخرطوا في ممارسة اعمال متنوعة وهم اطفال طلبا للقمة العيش لهم ولعوائلهم المسحوقة كالبناء والبسطيات وتنظيف الشوراع والحمالين وغيرها. حتى … اقرأ المزيد

وداعا مؤسس الدولة العراقية

هو كمصطفى كمال أتاتورك ؛ وهو كنيلسون مانديلا ؛ وهو كجورج واشنطن ؛ هو كالمهاتما غانديأحمد الجلبي لايختلف عن هؤلاء فهو مؤسس الدولة العراقية الجديدة ؛ هو من طرد وإجتث الأنجاس ؛ هو من رحل وهو يحلم ببلد جديد آمن ؛العراق كان همه الأول والأخير ؛ أحبه الشرفاء وشتمه الأشرار ؛ ساعد الجميع ولم يساعده … اقرأ المزيد

عبر الهاتف مع وزير البيئه السابق (السيد سرجون صليوه) و قرار محكمة النزاهه بحقه

عملا بأحقية كل انسان في تقصي الحقيقه و قول رايه بكل حريه, فقد سبق و منحت نفسي شيئا من ذات الحق في قول ما عندي معتمدا على ما استخلصه من متابعتي المتواضعه للأخبار حيثما تيسر لي الاطلاع عليها , قد أصيب من الحقيقه شيئا في نظر البعض وقد اكون مخطئا في نظر الاخر, الضير ليس … اقرأ المزيد

سُنّة السياسة.. أطيبُ من نيازي

صديقي الطيب، أريدُ أن اتحدث معه، وأشربُ معهُ كأساً، لكني أرجو الله أن لايكون معي في دبابة، هذا ملخصُ مفيد رأي ” مانيكشو”.. جنرالٌ هندي غير طيب، فاز بالمعركة ضدّ باكستان، أنتصاراً لبنغلاديش، لأسبابٍ لامجال للحديث عنها، وكان هذا رأيهُ بمن كان يقودُ القوات الباكستانية في بنغلاديش قبل أن تنفصل.. الجنرال نيازي الطيب الذي كان … اقرأ المزيد

الذين قلنا عنهم “منا وبينا”

في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين كان العراق يئن تحت سياط الظلم والقمع والبطش، على يد طغمة من الحزب الفاشي البعثي الدموي، تلاحق الأحزاب والأشخاص المعارضين لحكمها، وتحاربهم في سبل عيشهم فضلا عن زجهم في زنازين نادرا ما يخرجون منها سالمين، وإن خرجوا ينتهي بهم المطاف الى تصفيتهم جسديا إن لم ينفذوا بجلدهم هاربين … اقرأ المزيد

الكذابون : ما زالوا على كذبهم !

بين الحق والباطل وبين الصدق والكذب وبين الخير والشر خيطٌ رفيعٌ جداً يكاد البعض لا يميزه وما يجري في (  بلدي العراق ) دائرة مغلقة لم تُحدد بها البداية أصلاً ولن تكون لها نهاية في المستقبل القريب أو البعيد .. فجميع الحروب منذ أن خلق الله آدم كانت بسبب وجيه أو غير وجيه !حتى اندلاع … اقرأ المزيد

الضيعة ضايعة …..والسلطان أطرش

افواج العاطلين التي تراكمت على امتداد سني سلطة الحروب والازمات الاربعين التي تصرمت اضيفت وتضاف اليها سنويا افواج جديدة من خريجين جدد على مستوى الكليات والمعاهد والاعداديات المهنية والحرفيين وغير الحرفيين من الذين تركوا الدراسة وانخرطوا في ممارسة اعمال متنوعة وهم اطفال طلبا للقمة العيش لهم ولعوائلهم المسحوقة كالبناء والبسطيات وتنظيف الشوراع والحمالين وغيرها. حتى … اقرأ المزيد