الفساد لا ينتهي الا بفتوى عينية من المرجعية او بثورة عارمة
يتربص بالعراق عدوان شرسان هدفهما واحد وان اختلفوا بالتسمية والنوايا , اولهما داعش وثانيهما الفساد المالي والاداري , فاما داعش فقد كسر ظهرها وافشل مشروعها الجهاد الكفائي …. اما العدو الثاني واقصد به الفساد المالي والاداري فالظاهر الكل تجامله ولا احد يتصدى له فهو كالضيف يرحب به اينما يحل فلم نسمع احد رفع شعارا لمحاربتة … اقرأ المزيد