في ذكرى رحيله : حين صرخ احد القساوسة بحرق موليير حيا
عندما كان ينظر للمرة الأخيرة للقاعة الملحقة بقصر اللوفر حيث ستعرض فيها مسرحيته (مريض بالوهم ) شعر أعضاء فرقته من غياب روح الفكاهة والمداعبة لهم على غير عادته وأثار انتباههم كذلك الشحوب الواضح على وجهة والذي لا يحتاج إلى ماكياج كثير كي يظهر للمتفرج بدور المريض ! بدا العرض ومجاهده كبيرة في إن يبقى متماسكا … اقرأ المزيد