مرة ثانية لايمكن بناء دولة مدنية راقية بالدستور العراقي الحالي فالنعمل على تعديله
يبقى الدستور العراقي الحالي حجر العثرة في اي تغيير منشود يراد به احداث نقلة نوعية في جميع اوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية وكل مايتعلق بحياة المواطن العادي الذي يفترض ان يعد صاحب المصلحة الاساسية بالتغيير.لقد منح الدستور الذي تم كتابته بشكل سريع وفي ظل الاحتلال الامريكي ومن قبل جهات حاولت ونجحت الى حد كبير … اقرأ المزيد