مع المتظاهرين أم ضدهم
بفعل الأزمات المتعددة المتلاحقة التي أصبحت مظاهر ثابتة في حياة المواطن العراقي، من أي منطقة كان أو طائفة أو عشيرة، وعلى امتداد عشر سنوات عجاف، على أيدي حكامه الحاليين، شيعة وسنة، صار من المتوقع والطبيعي واللازم أن تنهض القوة الشعبية الثالثة المعطلة من غفوتها، وتقلب الطاولة على رؤوس أصحابها من فرسان المحاصصة الفاسدة، وتحرر الوطن … اقرأ المزيد