8 أبريل، 2024 3:05 ص
Search
Close this search box.

شكراً لك ياوطني

الاعلام سمي بالسلطة الرابعه لقدرته على تكوين ألرأي العام والتأثير به بصورة فاعلة … أخص بتلك القدرة الوسائل السمعية والمرئية… فهي تكاد تشعل الحروب تارة وتطفئها تارة أخرى، وبذلك يصبح المحاور قاض إجتماعي مؤثر،  يجد المتفرج نفسه منقاداً له عن غير وعي… فأن كان هذا هو الحال ، وان كان قاضي السلطة الرابعة يتمتع بهذه … اقرأ المزيد

سلام القلوب

 كما تُسحَرُ فتاةٌ في سنّ الزواج بمداعبة أطفال الآخرين وتقتني الدمى التي تكشف شوقها الطاغي واستعدادها المبكّر للأمومة، نفغرُ أفواهنا ـ دهشةً وإعجاباً ـ من تجارب شعوب قطعتْ أشواطاً كبيرة في التحضّر، وصار الخصامُ والتناحرُ بين مواطنيها بعض ماضٍ سحيقٍ تَسخرُ الأجيال من تعصّبه الأعمى. ومثلما تنسى بعضُ النساء فطرةَ الأمومة فيها بمجرد أن يملأن … اقرأ المزيد

لتصارح أساس التصالح

التفاؤل في الأجواء السياسية والتي أوجدتها عودة الرئيس الطالباني من رحلته العلاجية آخذت في التراجع لمصلحة موجات  التشنج السياسي، واللقاءات التي تكثفت مع عودة الرئيس طالباني قبل شهرين، والتي بدا معها حل الأزمة السياسية ، وصلت الى ما يشبه الركود ، على وقع حدوث متغيرات وتعقيدات محلية وأخرى إقليمية تتشابك فيها الخيوط بصورة واضحة المعالم.هذه … اقرأ المزيد

( أحزاب الدين السياسي ) تجارة مزدهرة لكن تجارها فاسدون .. وسقوط أولى أوراق الربيع الخرف ..!

أيام العراق الجديد سوداء اعتبارا من بداية الغزو الأمريكي البريطاني عام 2003 ، وباتت عصية على الإحصاء ، ولعل الظاهرة الأخطر التي تلخص الوضع الحالي في العراق اغتيال واختطاف وتهجير وتهميش وإذلال القيادات ألكبرى في المؤسسات المدنية و الجيش والشرطة والأمن والمرور ومعظم الطيارين والكفاءات العسكرية العليا وأساتذة الجامعات العراقية والعلماء والأطباء والمهندسين والقضاة والصحافيين … اقرأ المزيد

بغداد-اربيل..أزمة قلقة ومقلقة!!

لست من السبابين ولا الشتامين ولا المراوغين بل أستيقضت من حلم وردي خدعني بشعارات العراق المحكوم من أبنائهوالنافضعن نفسه غبار الحكم الشمولي الاستبدادي والحقيقة أننا بأنفسنا ساهمنا بصناعة دكتاتوريات جديدة أستمدت الشرعية من أصواتنا الجاهلية!!نعم الجاهلية لانها أعطت الثقة للعصبية الطائفية او العرقية دون النظر للأكفاء وليس مستغرباً فأجدادنا السابقون فتكوا بعلي وغدروا بالحسين لصالح … اقرأ المزيد

التسقيط لعبة الساقطين !!!

ما ان تبدا اجواء الانتخابات بالحضور فكريا وذهنيا على وجه المشهد السياسي والاعلامي العراقي حتى تنبري وسائل الاعلام المسيس للعبه يتقنوها جيدا الا وهي لعبة التسقيط!!!!في عراق اليوم يحتفض الكل بكل ما لديهم من اوراق وملفات للانتخابات من اجل ان يحضى بالدعاية التي تصوره وكأنه صاحب الانجازات القائد المقدام الذي ما انفك يعمل من اجل … اقرأ المزيد