10 مارس، 2024 9:48 م
Search
Close this search box.

اللهم لاتنصر جيش المالكي!

بدأت طلائع المرحلة الاولى, في أستثمار العمليات العسكرية التي يخوضها جيشنا دعائياً, من قبل الحزب الحاكم, من خلال تصوير القوى السياسية المنافسة للمالكي(القوى الشيعية) على انها بالضد من ضرب “داعش” لخلق رأي جمعي لدى العقلية الشيعية, ان المالكي واقف لوحده في الحرب, على من يكفرون الشيعة والتشيع!وهذا وربي كذب وافتراء وضحك على الذقون! فالسيد عمار … اقرأ المزيد

أكذوبة تحالف الحكيم والمالكي..أسرار وخفايا!!

مازال صخب نتائج الانتخابات المحلية يلقي بضلالة على مشهد التحالفات السياسية بين الكتل الكبيرة الفائزة , فكثر الحديث عن تحالف أئتلاف الحكيم والمالكي في أكثر من عشر محافظات من ضمنها بغداد , لكن بقراءة متجردة سيتضح أن هناك صراع لا محدود بين قوى القانون على الاستحواذ على المناصب الرئيسة , ربما سيعمد رئيس الوزراء كعادته … اقرأ المزيد

الحكيم والصدر والمالكي .. جدلية لا تنتهي حول من يمثل الشيعة !!

لعل ما أفرزته الانتخابات المحلية التي أجريت مؤخراً  من نتائج لقوى سياسية متنافسة جعلت المتتبعين للشأن العراقي يتسألون بيافطة عريضة عنوانها الأبرز, أي الأيدلوجيات والمشاريع السياسية الشيعية الأنسب لديمومة حكم الشيعة في العراق؟وربما هو أستفهام منطقي على ضوء ما تمخض عن صناديق الاقتراع,وبحسب  التصنيف الحزبي للنتائج وليس الكتلي كما تم أعلانه  فواقع الحال  يتحدث عن … اقرأ المزيد

الدعوة والمرجعية .. طلاق خلعي ولكن !!

لما العتب والضجيج الفارغ على تصريحات القيادي في حزب الدعوة حسين الاسدي حول تشبيهه المرجعية الدينية بمنظمة المجتمع المدني؟!هل نطق الرجل كفراً وقال ما لاينسجم مع الايدلوجية التي ينتمي اليها فكرياً وعقائدياً وحتى سياسياً لتجمدعضويته في البرلمان من قبل حزب االدعوة الحاكم , فهذا ظلم ونفاق ولايرضي رب العباد؟!!كثيرون يعرفون وهناك من انطلت عليه أكاذيبهم … اقرأ المزيد

نيران صديقة تطيح بزعامة الصدر!!

بالرغم من تطورالخطط العسكرية الدفاعية منها والهجومية حتى باتت تعمل في أطار منظومة من الاستراتيجيات معدة سلفاً وربما معروفة النتائج غير أن معضلة الوقوع في الاخطاء الذاتية (النيران الصديقة)مازالت عائقاً كبيراً لم يتم تجاوز تداعياته حتى اللحظة في أي منازلة تخوضها القوى المتنازعة, وهذا أنعكس على سلوكيات العمل السياسي والمواقف المتمخضة عنه الى حد كبير … اقرأ المزيد

بغداد-اربيل..أزمة قلقة ومقلقة!!

لست من السبابين ولا الشتامين ولا المراوغين بل أستيقضت من حلم وردي خدعني بشعارات العراق المحكوم من أبنائهوالنافضعن نفسه غبار الحكم الشمولي الاستبدادي والحقيقة أننا بأنفسنا ساهمنا بصناعة دكتاتوريات جديدة أستمدت الشرعية من أصواتنا الجاهلية!!نعم الجاهلية لانها أعطت الثقة للعصبية الطائفية او العرقية دون النظر للأكفاء وليس مستغرباً فأجدادنا السابقون فتكوا بعلي وغدروا بالحسين لصالح … اقرأ المزيد