23 ديسمبر، 2024 3:05 ص

يوم مخزي بتاريخ الأمم المتحدة بالعراق

يوم مخزي بتاريخ الأمم المتحدة بالعراق

هذا اليوم الأحد ١٣-٩-٢٠٢٠ يعتبر يوم خزي ويوم عار بتاريخ منظمةالأمم المتحدة بالعراق والعالم . هذه المنظمة التي تتحالف مع ابشع قوى الرجعية والظلام بمنطقة الشرق الأوسط والعالم متمثلة بمرجعية النجف بالعراق . ممثلة الأمم المتحدة بالعراق تعرف بان مراجع النجف لايمثلون سنة العراق ولايمثلون الأكراد ولايمثلون الأغلبية المتنورة والمثقفة من شيعة العراق وفوق هذا تعرف انهم رهائن بيد قوى إقليمية ودولية وتحركها هذه القوى بالرموت كنترول !؟ إذن لماذا ذهبت لهم اذا كانت تعرف كل هذا !؟ وأي مستشار غبي نصحها بهذا ! هذا المستشار الغبي لايعرف ان عراق بعد تشرين ٢٠١٩يبعد مسافة ١٤٠٠ عاما عن عراق ماقبل تشرين ٢٠١٩ . وان زمن الضحك على الشعب العراقي باسم الدين والمقدسات وكأنه طفل صغير قد ولى الى غير رجعة . الشعب العراقي اكثر عراقة وأصالة من الشعب الصيني والشعب الياباني وشواهد حضارة هذا العراق تملا متاحف القارات الستة في الكرة الأرضية !فمن المسؤول عن الحالة الرثة التي يعيشها العراق بالقرن الواحد والعشرين غير قوى الظلام المقدس بالنجف التي تحرق لها البخور ممثلة الأمم المتحدة بالعراق ! ربما لأتعرف ممثلة الأمم المتحدة بالعراق ان اللعبة قد انتهت وان الأصنام المقدسة بالنجف وغيرها في عصر الايفون والإنترنت والذكاء الصناعي لإمكان لها بالعراق. هذه الأصنام ستحطم قريبا جدا هذه حتمية لأيمكن تغيير مسارها . بسهولة يخدع شعب طيب لفترة طويلة كالشعب العراقي ، ولكن عندما يكتشف هذا الطيب انه مخدوع ومضحوك عليه لمئات السنين باسم الخرافة المقدسة ! العقيدة ، المذهب ، الطائفة ! ماذا يمكن ان يفعل ! لتطلق السيدة بلاخارست خيالها لتعرف ماذا يمكن ان يفعل ! ! وعلى القوى الأجنبية التي من اجل مصالحها تطبل وتزمر لقوى الظلام المقدسة بالنجف وغيرها، لتقود هذا الشعب العراقي مثل القطيع من مجزرة الى أخرى ومن خربة الى أخرى ليبقى متخلفا وجاهلا ومريضا وفقيرا وعلى هامش التطور الحضاري الإنساني ، هذه القوى عليها ان تعرف ان هذه اللعبة قد انتهت . ولن تستطيع ان تعيد الحياة لهذه اللعبة خادمتهم بلاخارست ولا مليون بلاخارست .