يحكى ان ..في مكان كان هناك الامان كان موجود الانسان لا قتل لا انتهاك والكل عايش يحمد الله رضيان , كان دجلة والفرات يغنيان لا ذبح لا نحر لا جثث ترمى فيهم ,لا ضياع لا افتراق للخلان , قلعة اربيل والاهوار والاخيضر وباب عشتار ومسلة القانون للتأريخ عنوان , بلاد حضارة ونخيل وافنان , فيه سر من رأى وبغداد يغنيان, فيه نواعير بلادي كانت في دوران , ونسمات كربلاء والنجف باقية هذه تشفي العلان والنظر لها عبادة للرحمن .
ويحكى ان ..دخلها الفاسدون ونهبوا الخيرات وقتلوا الكبار والنساء والشيوخ والصبيان ووعدوا بالعدلان لكنهم كذبوا حتى بالقرآن ولحقهم احقر خلق الله قذرين ممسوخين وقتلوا الموصل وسبوا النساء وحرقوا الدين والاديان انهم الدواعش الجربان ,.بسبب هذه الحيوانات ضاعت البلدان , متى الخلاص لا احد عرفان.
نحكي لكم ..بأذن الرحمن سنرجع البلدان والحرية والاستقرار والامان فهمها جار علينا الزمان يبقى العراق حر من الاحرار على مدى الزمان فمن ذكرناهم اعلاه لهم الخزي والخسران فالعراق يعني الجمال والاخلاق وشط العرب له عنوان ومهما استهتروا سينتهون والى جهنم والى طي النسيان فالعراق ليس للتسلية تأريخه يشهد وكل من أصطدم به سحق ورحل ندمان ارفع راسك فانت عراقي اسمك هز الاكوان ,أيها الداعشي الكافر كما تشاء اذبح وأنحر واقتل البشر وأقطع الخنصر والبنصر فإنني سأضع في عينيك الوسطى والسبابة واعلن النصر وارتفع على كل البلدان .