قالَ تعالى:(بلسانٍ عربيٍ مبينْ)/195 / الشعراء
قال المتنبي:
أمُنسِيَ السكونَ وحضرموتا
ووالدتي وكندةَ والسُبيعا
في سلسلة() : مقالات لكنها (قوافي )!
بقلم – رحيم الشاهر- عضو اتحاد أدباء ادباء() المهجر
انا اكتب، إذن انا كلكامش( مقولة الشاهر) ()
من فضل ربي مااقولُ وأكتبُ** وبفضل ربي للعجائبِ أُندَبُ!( بيت الشاهر)
مقالتي حمالة النثر القديم ، ورافعة النثر الجديد(مقولة الشاهر)
الكتابة كرامتي من الله تعالى، فكيف لااجود بنفعها؟!(مقولة الشاهر)
اسرائيل وليلة ( الهولوكست)
إذا سلمنا، أن هذه أحداث : 11- سبتمبر – ولكن بثوب إسرائيلي،فهل هذا يعني أننا بحاجة إلى رئيس امركي غبي ، يضر بالحذاء على انفه ، فينتفخ وجهه ويصبح رئيسا كوندرا ليزيا حاذقا في نشر الفوضى ، والخراب ، والإرهاب، والدمار ،والعمالة ، وحروب الحضارات 00 الخ ، فتمدد بسبب غبائه إمبراطورية غباء هنا ، وامبراطورية غباء هناك ، ويصبح العالم عبارة عن غابة يأكل فيها القوي الضعيف ، ويركب فيها الحمار الأسد ، وتهين فيه الدجاجة عرف الديك؟، لماذا لايخبرنا عن أسرار هذا الزمن سوى الأغبياء والدجالين ، والحمقى ، والمعتوهين ، اين الهدهد الذي اخبر سليمان ع ، بقوله تعالى:”فمكث
غير بعيد قال أحطت بما لم تحط به وجتك من سبأ بنبأ يقين”(النمل- 22)، أين خبر الهدهد وخبر جهينة فيما يجري في هذه المنطقة المغضوب عليها؟، عندما يكون المتهم مخيفا ، فإن أمريكا والغرب يتحدثون بلغة (إلاسهال)جبنا وحقارة ونفاقا وخسة وعندما يكون (المتهم عربيا) فإن امريكا تركصله بالجفية00 مثل شعبي
، الا لعنة الله على امريكا القذرة ، ولعنة الله على كل من دنس اخلاقه بالاحتماء بحقارة امريكا وغدرها ، نتذكر الى وقت قريب (لربيع الغبي)كيف كانت تصريحات الأوربيين – عندما يكون المطلوب- اسقاط رئيس عربي ، ودولة عربية، كيف يجري النباح المسعور ، من امريكا ، وفرنسا ، وبريطانيا ، ولكنهم ينبحون بصوت( هو- هو – هو) ، وعلى نفس النسق ، فكأنك في فرقة موسيقية للكلاب النابحة، بينما اليوم – ورغم هذه الاهانة الربانية الرابحة- نراهم احدهم يلبد ، خلف ظهر الثاني ، وقد اخزاهم الله تعالى: ” ومارميت اذ رميت ولكن الله رمى) ، فلا يعرفون علام ينبحون ، وكيف ينبحون، فهم كلاب مسلوبة النباح، صفيقة الانبطاح، انها حقا اهانة الله تعالى للدولة العظمى ، ولكن من حيث اسرائيل ، بايدن ينبح ، ولكن بصوت النعجة ، وبلنكن ينبح ، ولكن بصوت الهر ، وماكرون ينبح ، ولكن بصوت الفأر ، كلهم غيروا أصوات نباحهم ، لأن المطلوب ليس العراق00انه (لهلوكوست)، ولكن بقداحة أمريكية000