هل الدول الآسكندنافيه او المانيا او بريطانيا اوكندا التي تعيش فيها بحاجه للحسين كي تقيم العدل في بلادها
الحقيقه هي متى ما تركت الشيعه خزعبلاتها في الحسين والمهدي الخبل الذي ليس له وجود الا في مخيلتكم
يا ابني انتم تنتظرون قطارآ غير موجود وتريدوننا ان نعيش في الماضي!؟
تنحوا عن الحياة السياسيه يا شيعة الحسين, والعراق يمكن ان يصبح برأسه خير, فأينما وجد الشيعه وجد الخراب!؟
ومتى ما خلصنا من ايران الخراب من خلال شخص بقوة صدام لا يعير للمال اهميه ويضرب بيد من حديد على الفاسدين من المرجعيه الخرائيه في النجف ويخلصنا من حزب الدعوه والسراق والحراميه واللطميه وبناء دولة مؤسسات عندها سيكون هناك امل في النهوض العراق!؟
خالق الحسين والآئمه وضع لنا قاعده مهمه في اختيار من يقود البلاد = القوي+ الامانه
وبالعراق من سستانيها الى وزير خارجيتها (الخبل الاشيقر-خره الجعفري) حراميه وفاقدي االبوصله في الآتجاه الصحيح
كيف تعين وزيرآ لم يكن في حياته رئيس شعبه او رئيس قسم او مدير دائره او رئيس مؤسسه او وكيل وزاره
في العراق توجد حكومة خرمشة (فساد) بزاين تافهين لا يصلحون الا لبيع الكروسري في الدكاكين
والذي تدعو اليه بمساواة راتب الرئيس مع راتب الوزير و النائب و المدير و العامل و الكادح و المعوق!؟
شعار غير صحيح وضد الفطره الآنسانيه لآنك ستقتل التنافس وتنهي المجتمعات!؟
بصراحه المشكله في العراق هو انتم الشيعه انفسكم المشكله, مشكلة عقيدتكم الفاسده في كل شئ