في شهر تشرين ألاول عام 2019 غزت تركيا عسكريا ومعها المئات من المتطوعين الذين جندتهم تحت أسم الجيش الوطني السوري وهــــــــم الجبهة الشامية ولواء السلام وفيلق المجد والفيلق الثالث وغيرهم وقاموا بوضع علامات مسيئة على بيوت المســــيحيين بزعم بانها بيوتهم وقاتلوا في سوريا ضد قوات ســـــــوريا الديمقراطية التي كانت تعمل مع القوات العسكرية الامريكية هناك وبعد ان اعلـــن الرئيس الامريكي ترامب مؤخرا انسحابه المفاجيء من سوريا جعل القوات الكردية تحارب لوحدها كل من روسيا وتركيا وايران في سوريا
وبهذا الصدد فقد صرح الرئيس العراقي برهم صالح بان العراق لا يثـــــــق بامريكا لانها تركت الاكراد في سوريا لوحدهم في قتال الاتراك وان العراق قد يكون مستعدا لاعادة التفكير في علاقتة بأمريكا وروسيا مما يتــــسبب من خطر عودة الدواعش الى المنطقة وكانالرئيس ترامب قد أعلــــــن بعد
مقتل البغدادي بانه قضى على تنظيم داعــــــــــش مئة في المئة الا ان المصادر المطلعة تقول بان ترامب فتح الباب أمام كابـــوس حقيقي يتمثل بعودة مقاتلي داعش الارهابي وايقاض الخلايا النائمة له في العــــــــراق وسوريا
وأخيرا اعلن داعش في العراق عن هجومه على نقطة تفتيــــش للجيش العراقي في مدينة الطارمية التي بتعد60 كيلو مترا شـــــــــمال العاصمة العراقية بغداد وقتل جندي عراقي واصابة خمسة أخرين حسب بيان قيادة العمليات المشتركة العراقية كما قام التنظيم بتحريض منظمة قريـــــــــش الداعشية باشعال الحرائق في أميركا وأوروبا.