22 ديسمبر، 2024 8:11 م

نظرية المؤامرة حقيقة واقعية ومخطط إنكارها مؤامرة جديدة

نظرية المؤامرة حقيقة واقعية ومخطط إنكارها مؤامرة جديدة

(الحلقة التاسعة)
مؤامرة هجمات 11 أيلول 2001 – هل فجّرت أمريكا أبراجها التجارية العالمية؟!
# مؤامرة :
الجنرال ألبرت ستابلبين يؤكد أنّ تدمير البرجين كان عملا داخلياً وعن طريق تفجير مسيطر عليه
قال الجنرال ألبرت ستابلبين Albert N. Stubblebine في مقابلة ، إنه قادر على إثبات أن البنتاجون لم يُصب بطائرة بوينج 757.
تم إيقاف تشغيل جميع المستشعرات الموجودة حول البنتاغون باستثناء واحد. التقط ذلك المستشعر صورة للكائن الذي أصاب البنتاغون. بدا الأمر وكأنه صاروخ. ولكن بعد أن أعلن الأمر على الجمهور ، تم تغيير الصورة لتبدو وكأنها طائرة.
وقال أيضاً: “كان سبب انهيار البرجين التوأمين تدميراً مسيطراً عليه – وليس احتراق الوقود من طائرة.
وقال أيضاً : “اعترف لاري سيلفرستاين ، صاحب عقد تأجير مجمع أبراج التجارة العالمية WTC ، أن المبنى رقم 7 [= البرج الثالث] ، الذي لم يُصب بطائرة ، تم “سحبه” عن عمد – وهي عبارة تُستخدم للهدم الذي يتم التحكم فيه.
كما كشف الجنرال ستابلبين أسراراً أخرى خطيرة منها أنه :
“تم إغلاق جميع أنظمة الدفاع الجوي حول واشنطن العاصمة في ذلك اليوم.
أيضا في 11 سبتمبر ، كان هناك تمرين يهدف إلى محاكاة هجوم للطائرات على الأبراج.
عندما تقوم بتوصيل النقاط ، تقول الصورة أن ما أخبرتنا به وسائل الإعلام لم يكن القصة الحقيقية.
يصف ستابلبين ، وهو مستاء بشكل واضح ، ما شعر به عندما أدرك حقيقة حكومته بعد إيمانه القوي ببلده منذ الطفولة المبكرة: “كان نظام عقيدتي قويًا للغاية منذ سن الخامسة عندما كنت أتذكر الوقوف على أرض العرض بانتباه تام دون أن يخبرني أي شخص بذلك – في ويست بوينت “.

الجنرال ألبرت ستابلبين هو قائد عسكري أمريكي معروف أمضى 32 عاماً في الخدمة العسكرية وآخر منصب تسنمه كان قيادة مخابرات القوات المسلحة الأمريكية (المترجم)
# مؤامرة :
الرئيس الإيطالي “فرانسيسكو كوسيغا” أعلن أن تفجيرات أبراج التجارة في 11 أيلول 2001 هي عمل أمريكي داخلي شارك فيه الموساد والدوائر الصهيونية

(صورة : الرئيس الإيطالي السابق “فرانسيسكو كوسيغا” قال لصحيفة “كورير ديلا سيرا” أن تقجيرات أبراج التجارة في 11 ايلول 2001 من ترتيب الموساد والدوائر الصهيونية ودوائر متنفذة امريكية)
قال الرئيس الإيطالي كوسيغا :
(من المُفترض أن إبن لادن (كما زعموا) قد اعترف بأنه المسؤول عن تصميم هجوم القاعدة في 11 سبتمبر على البرجين في نيويورك، في حين أن جميع وكالات المخابرات في أمريكا وأوروبا … تعرف الآن جيدا أن الهجوم الكارثي تم التخطيط له وتنفيذه من قبل وكالة المخابرات المركزية والموساد وبمساعدة الصهيونية العالمية من أجل وضع الدول العربية تحت مطرقة الاتهام، ومن أجل حث القوى الغربية على المشاركة في غزو العراق وأفغانستان).
الرئيس الإيطالي السابق والرجل الذي كشف عن وجود عملية غلاديو، فرانشيسكو كوسيغا، تحدّث علنا عن هجمات 11/9، وقال للصحيفة الأكثر احتراما في إيطاليا أن الهجمات كانت تديرها وكالة المخابرات المركزية والموساد، وأن هذا كان معروفا بين وكالات الاستخبارات العالمية.
وأعرب كوسيغا أولا عن شكوكه حول هجمات 11/9 في عام 2001، وهي مدرجة في كتاب ويبستر تربلي في قوله أن “العقل المدبر للهجوم يجب أن يكون عقلا متطورا جدا، مع توفير وسائل كافية ليس فقط لتجنيد الانتحاريين المتعصبين، ولكن أيضا بتوفير موظفين متخصصين. أود أن أضيف شيئا واحدا: أنه لا يمكن أن يتحقق دون تسلل في وحدات الرادار وووحدات أمن الطيران “.
ظهرت تصريحات كوسيغا الجديدة هذه في الصحيفة الإيطالية الأقدم والأكثر قراءة على نطاق واسع وهي صحيفة: كورييري ديلا سيرا Corriere della Sera. ويظهر أدناه رابط التصريحات بالإيطالية والتي يمكن ترجمتها إلى اللغة المطلوبة: http://www.corriere.it/politica/07_novembre_30/osama_berlusconi_cossiga_27f4ccee-9f55-11dc-8807-0003ba99c53b.shtml?refresh_ce-cp
قادمة من رئيس دولة سابق يحظى باحترام واسع، فإن من المستيعد جدا أن تأكيدات كوسيغا هذه بأن هجمات 11/9 كانت عملا “داخليا” وأن هذا هو أمر معروف بين وكالات الاستخبارات العالمية، لا تُذكر من قبل أيّ من منافذ وسائل الإعلام، لأنه ليس مثل المئات الآخرين من أعضاء الحكومة والعسكريين وقادة لقوات الجوية الآخرين المتحالفين مع المئات من أساتذة الجامعات والمثقفين – لا يمكن تهميشه كمنظّر غريب الأطوار لنظرية المؤامرة. ويمكن مراجعة هذا الرابط:
http://www.globalresearch.ca/ex-italian-president-intel-agencies-know-9-11-an-inside-job/7550
# مؤامرة :
كيف كشف الرئيس كوسيغا أسرار شبكة غلاديو الإرهابية السرّية التابعة لحلف الأطلسي؟
وحسب الصحفي البريطاني المعروف “بول جوزيف واطسون” :
“انتُخب كوسيغا رئيسا لمجلس الشيوخ الإيطالي في يوليو 1983 قبل أن يحقق الفوز الكاسح في الانتخابات الرئاسية لعام 1985 ليصبح رئيسا للبلاد في عام 1985.
اكتسب كوسيغا الاحترام من أحزاب المعارضة بصفته واحدا من سلالة نادرة – سياسي صادق – وقاد البلاد لمدة سبع سنوات حتى أبريل 1992.
ميل كوسيغا ليكون صريحا جدا أربك المؤسسة السياسية الايطالية فأُجبر على الاستقالة بعد الكشف عن وجود، ودوره في إنشاء، عملية غلاديو Operation Gladio- وهي شبكة استخبارات مارقة سرّية للاغتيالات والإرهاب تحت رعاية منظمة حلف شمال الأطلسي والتي نفذت التفجيرات في أنحاء أوروبا في الستينات والسبعينات والثمانينات لاتهام الاتحاد السوفيتي وتصفية الأحزاب الشيوعية.
كان تخصّص غلاديو هو تنفيذ ما سُمّي “عمليات العلم الكاذب” وهي الهجمات الإرهابية التي يُلقى باللوم فيها على معارضيهم المحليين والجيوسياسيين.
ساهمت كشوفات كوسيغا في التحقيق البرلماني الإيطالي حول غلاديو في عام 2000، والتي تم خلالها اكتشاف أدلة على أن هذه الهجمات تشرف عليها أجهزة المخابرات الأمريكية.
في مارس 2001، ذكر عنصر غلاديو “فينتشنزو فينسيغورا”، في شهادة تحت القسم: “كان عليك مهاجمة المدنيين، والناس، النساء والأطفال والأبرياء، وكلهم بعيدون عن أي لعبة سياسية. والسبب بسيط جدا: لإجبار الجمهور على اللجوء إلى الدولة لطلب مزيد من الأمن “.

(صورة : خراب محطة قطارات بولونيا في إيطاليا الذي راح ضحيته 80 مواطناً)
# مؤامرة :
كوسيغا كشف أن الفيلم المنسوب إلى أسامة بن لادن تمّ تلفيقه في استوديوهات ميدياسيت
وقد كشف كوسيجا أيضا أن شريط الفيديو الذي تمّ توزيعه بواسطة تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن وكان يحتوي على تهديدات ضد سيلفيو بيرلسكوني “أنتج في استوديوهات ميدياست في ميلانو” وتم إرساله إلى “قناة الجزيرة الإسلامية”. كان الغرض من شريط الفيديو هذا (الذي كان في الواقع شريطًا صوتيًا) هو إثارة “موجة تضامن مع بيرلسكوني” الذي واجه في ذلك الوقت صعوبات سياسية.
# مؤامرة :
ثلاثة زعماء فقط في العالم فضحوا مؤامرة 11 أيلول: بناظير بوتو وفرانسيسكو كوسيغا .. وروبن كوك، وقد اغتيل اثنان منهم ومات الثالث
قال الصحفي البريطاني ا”بول جوزيف واطسون” في 5/12/2007 :
(خلقت هجمات 11 سبتمبر نظرية مؤامرة لا تُصدق. عصابة محدودة من المتعصبين ممولة من قبل الأثرياء السعوديين بقيادة مواطن سعودي يجلس في كهف في أفغانستان اختطفت 4 طائرات من مطارات تحرسها شركات الأمن الإسرائيلية الخاصة ودمّرت أبراج التجارة العالمية في حين كان سلاح الجو الأمريكي العظيم جالسا مسترخيا لا يفعل شيئا؛ هذا خلق ما يعرف باسم نظرية القيادة ALCIADA theory .
تهريج الملايين من العقلاء على خلاف ذلك يعتقدون بأن نظرية المؤامرة ليس فقط أن يقوم أي شخص ينكر نظرية المؤامرة هذه ويضع النسخة الخاصة التي يؤمن بها عمّا حدث حقا سيُطلق عليه لقب مجنون نظريات المؤامرة.
نظرية المؤامرة هذه تتطلب شيئا واحدا هو: القبول الكامل بهذه النظرية الخاصة من قبل الطبقة السياسية برمتها يجب أن يمضي معها.
كل افراد النخبة السياسية في العالم آمنوا بهذه النظرية ومضوا معها عدا ثلاثة زعماء سياسيين بارزين، وهؤلاء الزعماء السياسيين الثلاثة كلّهم لقوا حتفهم: توفي اثنان منهم وهم صغار في السن نسبيا، واحد (بيناظير بوتو) اغتيلت بشكل علني، والآخر (روبن كوك) اغتيل بشكل سرّي، أما (كوسيغا) فلكونه كبيرا جدا في السن وبعيدا كل البعد عن السلطة السياسية فقد سُمح له بأن يموت مينة طبيعية).
# ملاحظة مهمة:
لأننا تناولنا في حلقة سابقة اغتيال وزير الخارجية ابلريطاني روبن كوك بعد شهر من تصريحه الشهير حول تاسيس وكالة المخابرات المركزية لتنظيم القاعدة وكون كلمة “القاعدة” هي المقابل لكلمة “قاعدة المعلومات Database” للمجاهدين في كمبيوترات وكالة المخابرات ، فسأكتفي هنا بطرح اغتيال السيدة بيناظير بوتو)
# مؤامرة :
بيناظير بوتو: أسامة بن لادن قتله عمر الشيخ وليس الولايات المتحدة!

(صورة : بيناظير بوتو أصابتها طلقة قنّاص في رأسها قبل التفجير الانتحاري)
# مؤامرة :
فيلم يثبت أن بيناظير بوتو قتلها قناص برصاصة في الراس أولا قبل التفجير الانتحاري
والفيلم الذي على هذا الرابط يظهر لك كيف أن بيناظير بوتو قد اصيبت بطلق ناري في راسها قبل التفجير الانتحاري:

# مؤامرة :
الصحفي الشهير سيمور هيرش يؤكد أنّ السيّد ديك تشيني هو الذي أمر ياغتيال بيناظير بوتو
وقد كتب الصحفي الشهير سيمور هيرش أن السيد ديك تشسني لديه فرقة اغتيال خطيرة تعمل خارج اي قانون ـ وأكد الصحفي الستقصائي الشهير واين مادسن أن السيد تشيني هو الذي أمر باغتيال ينازير بوتو .

(صورة : إذا كانت هذه الطوابق هي التي تضرّرت واشتعلت فيها النيران بعد اصطدام الطائرات المزعوم ، فلماذا تنهار عشرات الطوابق المبينة من الفولاذ من البرجين في الاسفل ولا يبقى منهما أي أثر؟)
# مؤامرة :
ذاب فولاذ أبراج التجارة وتبخّر جسم الطائرة وجثث المسافرين .. وجواز الخاطف المزعوم محمد عطا لم يحترق !!
ومع أنه من الممكن لأشخاص منظمين أن يدخلوا أسلحة نارية في طائرات النقل فإن الإنتحاريين لم يستخدموا إلا آلات حادة وكان عليهم أن يتعلموا قيادة البوينغ 757 في مدة ساعات على مجسم ليصبحوا أفضل من الطيارين المحترفيـن ، وهكذا يكونوا استطاعوا أن يقوموا دون تردد بمناورات اقتراب معقدة .. وإن وزارة العدل لم تشرح أبداً كيف وضعت لائحة الانتحاريين ، وشركات الطيران أشارت إلى العدد الدقيق لركاب كل طائرة وإلى لوائح غير كاملة للركاب دون ذكر الأشخاص الذين ركبوا في آخر لحظة . ومع ذلك فإن العديد من الأشخاص المعنيين ظهروا بعد ذلك ، إلا أن مكتب التحقيقات يصر على أن الخاطفين تم التعرف عليهم دون أية إمكانية للخطأ . ولأولئك الذين يشكون يقدم مكتب التحقيقات دليلاً مثيراً للسخرية ، فبعد أن احترقت الطائرات وانهارت الأبراج عثر بمعجزة على جواز سفر محمد عطا فوق أنقاض مركز التجارة التي ينبعث منها الدخان ولم يمسسه أي شيء .. بيد أنه لم يكن من الضروري الحصول على قراصنة جو للقيام بهذه الهجمات ، فإن تكنولوجيا الصقور الكونية التي طوّرتها القوات الجوية الأمريكية تسمح بالسيطرة على طائرة نقل على الرغم من الطاقم وتوجيهها عن بعد” .
# مؤامرة :
كيف تذوب الطائرات وأجساد المسافرين وتبقى الجوازات
اقرأ هذه المقالة الخطيرة:
تناقضات 9/11 : ميتسوبيشي محمد عطا وأمتعته
9/11 Contradictions: Mohamed Atta’s Mitsubishi and His Luggage
بقلم : ديفيد راي جريفين
“في الرواية الرسمية لأحداث الحادي عشر من سبتمبر ، زعم مكتب التحقيقات الفيدرالي أنهم عثروا على جواز سفر سالما لأحد الطيارين بالقرب من أحد الأبراج التي تحوّلت إلى رماد بسبب الانفجارات التي ذوّبت حرارتها حتى الأعمدة الفولاذية في هيكل المباني. كما أسفر تحطم الطائرة الرابعة بالقرب من شانكسفيل عن جواز سفر ، رغم أنه محروق ، سمح بقراءة الاسم الأول واللقب للشخص ورؤية صورة هويته. هذا أمر مقلق للغاية لأنه لم يتبق شيء على الإطلاق في الحفرة أو أي جزء من الطائرة أو الأشخاص الذين كانوا يسافرون فيها ، فقط بقى هذا الجواز المحترق جزئياً.

(صورة : بقايا تأشيرة زياد جراح)
أكد دان راذر من سي بي إس نيوز ، “عثر أحد المارة على جواز سفر أحد الخاطفين” في الشارع بعد ساعات من هجمات 11 سبتمبر. (فيديو في 1 ′ 23 ″)
وحسب موقع Who What Why:
تأشيرة سطام السقامي: هذه الوثيقة التعريفية لأحد الخاطفين المزعومين في أحداث 11 سبتمبر نجت بطريقة أو بأخرى على بعد بضعة مبانٍ من البرجين التوأمين ، على الرغم من أن الطائرة نفسها ذابت تقريبًا.

(صورة : الفيزة العائدة إلى سلطان السقامي سليمة تماماً بعد أن ذابت الطائرة وتفحّمت اجساد المسافرين)
جوازات السفر الخاصة بـ زياد جراح وسعيد الغامدي: من المفترض أن جوازات السفر لاثنين من الخاطفين المزعومين في رحلة الخطوط الجوية المتحدة رقم 93 قد نجا من حادث تحطم الطائرة في ولاية بنسلفانيا الذي ترك الطائرة نفسها متفحمة ومنتشرة على نطاق واسع – مع جواز سفر واحد ظل سالماً على حاله.
# مؤامرة :
ظهر أن بعض الخاطفين الانتحاريين الذين ذكرتهم السلطات الأمريكية مازالوا أحياء وهم موظفون محترمون يعملون في أماكن مختلفة من العالم !!
” لقد ثبت أن بعض الانتحاريين المذكورين من قبل السلطات الأميركية ظهروا – بعد الهجوم – ، وبعض هؤلاء موظفون محترمون في أماكن مختلفة من العالم. فالسفارة السعودية في واشنطن أكدت أن عبد العزيز العمري ومهند الشهري وسالم الحازمي وسعيد الغامدي، أحياء يُرزقون، وفي صحة جيدة. وقد أدلى وليد الشهري، المقيم حاليا في الدار البيضاء، ويشتغل قائد طائرة في الخطوط الملكية المغربية، بحديث صحفي لجريدة “القدس العربي” الصادرة في لندن. وإذا عدنا إلى قائمة الضحايا التي نشرتها الشركات الجوية يوم 13 سبتمبر، نُفاجأ بعدم وجود أسماء القراصنة. كما لو أن أسماء المجرمين سُحبت وتمّ الاحتفاظ فقط بأسماء “الضحايا الأبرياء ” وطاقم الطائرة ”
# مؤامرة :
حقائق ووقائع تقوّض الرواية الرسمية الأمريكية في تفسير أحداث 11/9 وتثبت أن تفجيرات أبراج التجارة العالمية هي عمل أمريكي داخلي :
تصاعدت الأدلة على أن الإدارة الأمريكية بكارتلها السياسي الصناعي العسكري النفطي الذي صار موحّداً من خلال عمل أغلب السياسيين الأمريكيين (رئيسا ونوّاباً ووزراء وجنرالات) كمدراء ومستشارين ومالكين لشركات السلاح والنفط الكبرى، وظهرت الإعتقادات بوجود مؤامرة على الشعب الأمريكي وعلى العالم من قبل صانعي القرار، وذلك بعد كشف عدة حقائق تم إخفاؤها عمدا، وهي كالتالي:
* قامت منظومة نوراد الدفاعية قبل سنتين من العملية الفعلية بتدريبات وهمية لضرب برجي التجارة ومبنى البنتاغون. وكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات.
* في سبتمبر 2000 وقبل إستلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين فيه هم : ديك تشيني ، دونالد رامسفيلد ، جيب بوش، باول ولفووتز. سُمّي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذُكر فيه أن عملية التغيير المطلوبة ستكون بطيئة جدا بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيرل هاربر.

(صورة: هجمات 11 أيلول هي بيرل هاربر الجديدة التي طالبت بها اللجان السرية الأمريكية)
* في 24 أكتوبر 2000 بدأ البنتاغون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم “ماسكال”. تضمّنت تدريبات ومحاكاة لأصطدام طائرة بوينغ 757 بمبنى البنتاغون.
* في 1 يونيو 2001 ظهرت تعليمات جديدة ، وبصورة فجائية، من رئاسة الأركان العسكرية الأمريكية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع والذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم إتخاذه .
* مع تكرار النفي الأمريكي ذكرت تقارير الإستخبارات الفرنسية أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في 4 يوليو 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبمتبر حيث زاره أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية، والذي تم استدعاؤه بعد ذلك فورا إلى واشنطن.
* في 24 يوليو 2001 قام رجل أعمال يهودي اسمه “لاري سيلفرشتاين” باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمان عقد قيمته 3.2 مليار دولار. وتضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تُدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. وقد تقدم بطلب المبلغ مُضاعفاً باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. وأستمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات، وضَمَنَ بذلك حق تطوير الموقع وعمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين.
* في 6 سبتمبر 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين !!، وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة مُتوقّعة.
* في 6 سبتمبر 2001، قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 7 سبتمبر قفز حجم بيع والتخلص من أسهم بوينغ الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. و في 8 سبتمبر قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وحركة البيع والشراء اللاحقة بعد الأحداث وفّرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي.
* يوم 10 سبتمبر 2001، قام العديد من المسؤولين في مبنى البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 سبتمبر بصورة مفاجئة.
* يوم 10 سبتمبر وصل إلى “ويلي براون”، محافظ سان فرانسيسكو، إتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع كان مقرّراً عقده في 11 سبتمبر، ولم يغادر بناءً على تلك النصيحة. وإتضح فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس .

(صورة: من جديد ، الاصطدام المزعوم والحريق هنا ، فلماذا تنهار عشرات الطوابق أسفله ؟)
* ظهرت تقارير عن رؤية أسامة بن لادن ليلة 11 سبتمبر في باكستان في مستشفى عسكري باكستاني حيث تم إخلاء جميع العاملين من قسم المجاري البولية وإستبدالهم بعاملين من الجيش، لأنّه كان يُعاني من مشكلات في الكُليتين.
* في 10 سبتمبر تم تحريك معظم المقاتلات الأمريكية إلى كندا وألاسكا في مناورة تدريبية سُمّيت الشرّ الشمالي لمحاربة هجوم أسطول طيران روسي وهمي، وفي 11 سبتمبر تم بث صور طائرات مقاتلة وهمية على شاشات الرادارات العسكرية مما أربك الدفاعات الجوية في منظومة نوراد ذلك اليوم. ولم يبقَ في الولايات المتحدة الأمريكية بكاملها سوى 14 مقاتلة للحماية، وفي 11 سبتمبر تم إرسال 3 طائرات إف16 هي ما تبقى بجانب البنتاغون إلى مهمة تدريبية في شمال كارولاينا.
* الرواية الرسمية : طائرة البوينغ 757 في رحلتها رقم 77 والتي ضربت البنتاغون (حسب الرواية الرسمية) استدارت 330 درجة في الهواء بسرعة 530 ميل في الساعة، وإنخفضت بنفس الوقت 7000 قدم حيث تمّ ذلك خلال دقيقتين ونصف لتتمكن من التحطّم داخل البنتاغون.
رأي الخبراء : يستحيل على طائرة بوينغ 757 القيام بتلك المناورة، وإذا ما تمّت تلك المحاولة ستُصاب الطائرة بحالة تسمى STALL ، وهذا يعني انعدام استجابة الطائرة الإيروديناميكية، أي فقدان السيطرة بشكل كامل على حركة الطائرة.
* يرى البعض أن الطائرتين اللتين هاجمتا البرجين بلا نوافذ، مما يجعل البعض معتقداً بفرضية أن الطائرتين كانتا طائرتين حربيتين، وكان في أسفل كل منهما ما يشبه الصاروخ، وهذا الشكل لا يُرى في الطائرات المدنية، كما شوهد في شريط الفيديو للحادث أن ثمة وهَجَاً تم قبل لحظات من ارتطام الطائرتين الإرهابي، وهذا يبيّن حدوث انفجار قبل الارتطام.
* في نوفمبر 2002 سقطت طائرة ، وذلك بسبب اصطدامها بعامود إضاءة قبل وصولها إلى المطار لتنقل الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأب إلى الإكوادور، حيث تمزّق المحرك و تناثر ، بينما حسب الروابة الرسمية تمكنت طائرة رحلة 77 من الإصطدام وقلع 5 أعمدة إنارة من الأرض دون أن تُصاب الأجنحة أو المحركات بأي ضرر.
* لم يظهر على العشب الأخضر أمام مبنى البنتاغون أي علامات اصطدام أو تزحلق للطائرة.
* لم يظهر أي جزء كبير كذيل أو أجزاء جناح من الطائرة التي صدمت مبنى البنتاغون. الرواية الرسمية تقول إن حرارة الإحتراق بخّرت الطائرة. وعلى الرغم من تبخّر معدن الطائرة، تم التعرّف على 184 شخص من أصل 189 شخص قُتلوا، منهم 64 شخصاً كانوا على متن الطائرة التي تبخّرت بسبب الحرارة. مع مراعاة أن محركات الطائرة التي تبخّرت تزن 12 طن من مادة التيتانيوم ذات درجة الانصهار المرتفعة.
* ظهرت ثلاث قطع صغيرة تمّ التعامل معها على أساس أنها من بقايا الطائرة. لم تتطابق هذه القطع مع أيّ مكوّن من مكوّنات البوينغ 757
* قبل انهيار القسم المصلب في مبنى البنتاغون لم تُظهر الصور المتسرّبة أيّ فتحات في الجدار عدا فتحة واحدة بالكاد تكون مساوية لحجم جسم الطائرة، ولم تظهرأي فتحات أخرى لإختراق الأجنحة أو المحرّكات الضخمة.
* ظهرت رائحة مادة الكورودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاغون، وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يُستعمل كوقود للطائرات.
* لم يسقط البرجان الرئيسيان فقط بل وسقط برج التجارة رقم 7، والذي يحوي مقر السي أي آيه والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، وإتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. وجميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها. التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدّت إلى إصابته باضرار مُدمّرة واشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير مُتحكّم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق، أول برجين سقطا هما برجي التجارة.
* تم الكشف في برنامج بُث على الهواء مباشرة عن ترتيبات لاري سيلفرشتاين لتفجير البرج 7 ذلك اليوم. الخبر الذي استغرق بثه 10 دقائق تعرّض للتشويش خمس مرات. لاري سيلفرشتاين استلم 861 مليون دولار قيمة تأمين عن ذلك المبنى والذي كلف شراؤه 386 مليون دولار، بربح صافي غير خاضع للضرائب يقارب 500 مليون دولار.

* تحدّث الناجون عن إنفجارات كانت تحدث داخل الأبراج إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.
* استغرق سقوط البرج الجنوبي 10 ثوان وهي الفترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ وليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.
* تم تسجيل أصوت تفجيرات في الأبراج من البنايات المقابلة للأبراج.
* وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يُفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة . منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكّد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة .
* وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين.
* تم الحصول على أدلة تشير إلى حدوث تفجيرات تحت الأرض أسفل البرجين لحظات قبل الإنهيارات. هذه التفجيرات تم التقاطها من قبل مراصد جامعة كولومبيا.
* اتهمت أمريكا إبن لادن بالضلوع بالهجمات، ولكن إبن لادن علّق على الحادثة فقال : إنّه يُثني على فاعلي العملية – ولم يذكر أنه مسؤول عنها – بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلا بإذن إمام الولاية
* أجواء الولايات المتحدة وأيّ دولة في العالم مُغطاة بشبكه ترصد تحرك الطائرات، فلماذا لم تتحرّك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعدة على مستوى أمريكا، ولماذا لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقدان طائرة وتحوّلها عن مسارها، كما أن هذه المنطقة أصلا لا تدخلها الطائرات.
ولماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسؤولة عن توجيه ورصد الطائرات المدنية أكتشاف الطائرات المفقودة.
* كان هناك خمسة “إسرائيليين” يصوّرون البرجين من سطح شركتهم وهم يضحكون وقد اعتُقلوا ولكن أطلق سراحهم بعد 72 ساعة.
* طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بأسامة بن لادن من حكومة طالبان، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المُدبّر لهذه العملية.، لكن الحكومة الأمريكية رفضت.
* ظهر إبن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدّث فيه ونسب العملية إليه، ولكن الشخص المتحدث لم يكن إبن لادن، بل لم يكن حتى يشبهه. وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدو نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتماً من ذهب وهذا ما تحرّمه الشريعة الإسلامية. كما ظهر إبن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفونه شاهدوه يكتب باليمنى.
# مؤامرة :
لم تكن هناك طائرات

(صورة : تدعي “نظرية عدم وجود طائرة” ، التي يتم الترويج لها عبر مقاطع الفيديو على الإنترنت ، أن هذه اللقطة تُظهر أنف الطائرة يخرج من البرج الجنوبي بعد أن اصدمت به. فهل يُعقل أنّ انق الطائرة التي اصطدمت ببرج من الفولاذ وتحطمت وذابت كما زعمت الرواية الرسمية يخرج من الجهة الأخرى. رأي المحلّلين أنّه عمل من أعمال الكمبيوتر.
شاهد هذا الفيديو وعنوانه 9/11 Fraud: Nose In / Nose Out
على هذا الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=i73XmZUxnVo

(صورة: في مشهد سريالي مثير ، بعد أقل من ساعة من اصطدام الرحلة 175 المزعوم بالبرج الشمالي ، ينهار البرج الجنوبي من مركز التجارة العالمي الساعة 9:59 صباحًا في حوالي 10 ثوانٍ لوحده وبلا اصطدام طائرة. وبعد أربعة أيام ، تستمر سحب الدخان في الانطلاق من تحت الأنقاض إلى سماء نيويورك(
# مؤامرة :
إبن جورج بوش هو مالك الشركة الأمنية !!:
الشركة لكن التفصيل الأهم هو أن الشركة التي أولاها سيلفرشتاين مهمة حماية المركز التجاري هي شركة “سيكورا كوم” التي يديرها “فالتر بوش” شقيق رئيس الولايات المتحدة في ذلك الحين جورج بوش الإبن. وإذا كانت عملية زرع الألغام (النانوتيرميت) قد جرت بالفعل فإن دقّتها تتطلّب عدّة أيام لإنجازها. هذا يعني أن ذلك لا يمكن أن يتمّ دون أن يلاحظ رجال الأمن من شركة بوش المكلّفين بحراسة الأبنية حدوث أمر مريب على الأقل.
# مؤامرة :
لماذا تهيّأت بلدية نيويورك لـ 40000 قتيل وهم 2600 ؟:
قدّرت بلدية نيويورك عدد من قضوا في المركز التجاري العالمي بـ 40000 في الليلة التي تلت الهجوم وطلبت تهيئة مواد كافية لإقامة جنازات مثل هذا العدد الكبير من الضحايا. لكن اتضح أن العدد الفعلي اقتصر على 2200 ضحية مدنية و400 ضحية من عمّال الإنقاذ (سنعرف سبب الغلط في الرقم بعد قليل) .
# مؤامرة :
لماذا لم يُقتل أي مدير في التفجير ؟ وأين كانوا ؟ :
ولم يُقتل في الانفجار أي من المدراء الكبار الذين يملكون مكاتب في الأبنية المنهارة. فكيف حصلت هذه المفارقة العجيبة ؟
في تمام السابعة من صباح 11 أيلول تلقّى موظفو شركة “أوديغو” رسائل هاتفية تحذّرهم من الحضور إلى مكاتبهم بسبب الهجوم الذي سيتمّ على مركز التجارة العالمي الذي يقع مقابل مكتبهم. و”أوديغو” شركة “إسرائيلية” صغيرة رائدة في مجال الرسائل الإلكترونية. وتجمع علاقة وثيقة مالكيها بعائلة نتنياهو وجهاز الاستخبارات العسكرية “الإسرائيلية”.
أما في الثامنة من صباح اليوم نفسه، فكان رجل الأعمال الكبير، وارن بوفيه، يستقبل في نيبراسكا، ولأول مرّة، جميع المدراء الذين يملكون مكاتب في مركز التجارة العالمي. أما المناسبة فالإفطار الخيري السنوي الذي يقيمه. لكن هذه المرّة لم يتمّ ذلك في فندق فخم كما جرت العادة كل عام بل في القاعدة العسكرية الجوّية “أوفيت” حيث مقرّ قيادة الردع النووي التي سوف يصلها الرئيس بوش بعد قليل!!! وطبعاً وصل “المُحسنون” المدعوون إلى الإفطار قبل يوم واحد وأمضوا ليلتهم جميعاً وناموا جميعاً في القاعدة وأُعلموا في الصباح باصطدام طائرة بالبرج الشمالي للمركز التجاري، ثمّ وقع الاصطدام الثاني، وأدرك الجميع أن الأمر ليس حادثاً عرضياً بل هجوماً مدبّراً. وبقي الجميع في أماكنهم بعد حظر الطيران الداخلي في أجواء الولايات المتحدة.
“ما لم يكن مدبّراً” هو تحوّل رجل الأعمال وارن بوفيه إلى أكثر رجال الأعمال ثراءً بعد ذلك، حيث بات ينافس صديقه بيل غيتس بحجم ثروته. وقد قاد حملة باراك أوباما الرئاسية لكنّه رفض أن يصبح وزير المالية في إدارته.
بعد ظهر ذلك اليوم حطّت طائرة الرئاسة الأميركية وعلى متنها جورج بوش في قاعدة “أوفيت” وانضم الرئيس الأميركي إلى غرفة عمليات إدارة الأزمة وتحدّث إلى الأميركيين في بثّ مسجّل.
# مؤامرة :
لماذا تواجد أفراد إدارة الكوارث في المكان بعد دقائق من الهجوم؟ ومن هو مديرهم ؟:
أما الصدفة الأهم فتواجد عناصر وكالة إدارة الكوارث في مكان الهجوم بعد دقائق من حدوثه. وسبب ذلك أن هذه الوكالة كانت قد نظّمت تدريباً لعناصرها في مركز التجارة العالمي. أما موضوع التدريب فكان معالجة ومواجهة هجوم بيولوجي وكيميائي مزعوم. ويدير هذه الوكالة أمين صندوق حملة جورج بوش الإبن، جو ألبوغ الذي تولّى فيما بعد إدارة المناقصات في العراق المحتلّ.

(صورة: لاحظ صورة الهجوم على مبنى البنتاغون. أين الطائرة ؟)
# مؤامرة :
الصاروخ يصيب جناح التحقيق في أكبر عملية اختلاس في البنتاغون فيحرق الوثائق !!:
أما الصدفة الغريبة فهي أن الصاروخ أصاب الجناح الذي كانت مجموعة من المدقّقين الماليين المدنيين تجري تحقيقاتها فيه. وموضوع التحقيق أكبر عملية اختلاس في ميزانية الدفاع الأميركية. هذا الأمر يفسّر غياب العسكريين الكبار من بين القتلى. وتوقّف التحقيق بعملية الاختلاس المذكورة بسبب احتراق الأرشيف بالكامل.
# مؤامرة :
رامسفيلد يقف بالقميص في حرارة تتجاوز الألف مئوي !!:
أما قدرة الصاروخ على اختراق الجدران المحصّنة فتعود حسب بعض التحاليل إلى وجود اليورانيوم المنضّب في الطلاء الخارجي لجسم الصاروخ. ويؤكّد هذا الأمر درجة الحرارة العالية التي أجبرت رجال الإطفاء على ارتداء البذلات الخاصة المقاومة للحرارة. هذا بالإضافة إلى التدابير التي اتخذتها السلطات حين دمّرت الجناح بالكامل وهي تدابير تُتخذ في العادة للقضاء على النفايات التي تخلّفها المواد المشعّة.
هذا الأمر يدفع إلى التشكيك – وبقوّة – في مصداقية تواجد وزير الدفاع رامسفيلد، مرتدياً ملابسه العادية في المكان، ومشاهدته لحطام الطائرة المنفجرة. لا سيّما أن رجال الإطفاء أكّدوا أن الحريق ودرجة الحرارة في المكان لا يشبهان ما يسبّبه الكيروسين عادة، بالإضافة إلى عدم مشاهدتهم لأيّ حُطام للطائرة المزعومة.
وتُظهر الصور التي أُخذت بعد الاصطدام مباشرة، دخول الصاروخ من باب مخصص لدخول سيّارات تسليم البضائع. كان الصاروخ ينطلق على علوّ منخفض جدّاً يكاد يلامس الأرض. ولم تتضرّر حتى واجهة المكان. فكيف يمكن لطائرة مدنية أن تقوم بمثل هذا الإنجاز المستحيل؟؟
# مؤامرة :
لجنة التحقيق ترفض عرض أدلة التحقيق !!:
أضف إلى ذلك أن محيط البنتاغون مزروع بآلات المراقبة أي أن الجسم الذي اخترق المكان مرّ أمام 80 آلة تصوير على الأقل قبل أن يبلغ هدفه. وقد رفضت السلطات عرض أشرطة التصوير هذه، واكتفت بعرض صور تظهر الإنفجار لكن ليس الطائرة ، وذلك حفاظاً على الأمن القومي !!!.
# مؤامرة :
قائد الطائرة المزعومة تدرّب على الهجوم على البنتاغون بطائرة في التسعينات !!:
من جهة ثانية، وُضعت فرضية اصطدام طائرة مدنية بسقف البنتاغون في التسعينيات. وقامت وزارة الدفاع حينها بعدّة تدريبات تهدف إلى محاكاة هذا الاحتمال بقيادة قائد وحدة عسكرية جوّية هو “تشارلز بورلينغام” . وقد استقال هذا الضابط من الجيش بعد ذلك والتحق بخطوط الطيران المدني (أميركان أيرلاين). وكان يا للصدفة يقود الرحلة 77 التي زُعم أنها اصطدمت بالبنتاغون!
# مؤامرة :
جثث ركاب الطائرات : تبخّرت الطائرة وبقي اللحم !!:
أما المأساة الحقيقة في هذا الأمر فتعود إلى البقايا التي قيل لعائلات ضحايا الطائرة المفترضة أنها تعود لأبنائهم وأقاربهم. لقد أكّد خبراء السلطة أن طائرة البوينغ تحلّلت بالكامل بسبب الحرارة المرتفعة ولذلك لم يجدوا لها أي أثر . كيف يمكن أن يتبخّر معدن الطائرة وتبقى أعضاء إنسانية أو خلايا تسمح بتحديد الشيفرة الوراثية وبالتالي أسماء الأشخاص الذين تعود لهم هذه البقايا؟؟
# مؤامرة :
لا توجد في 2001 تقنيات للاتصالات بين الطائرات العالية وبين الأرض ، والإنتحاريين الـ 19 لم يكونوا على متن الطائرات !!:
في سياق آخر، اعتمدت الجهات الرسمية الأمريكية في تحديد هويّات الإرهابيين الذين خطفوا الطائرات على شهادات مَنْ اتصلوا بأقاربهم من الركّاب والمضيفات وأكّدوا وجود خاطفين على متن الطائرات المعنية. لكن خلال محاكمة “زكريا موسوي” عام 2006، بتهمة نيّته الانضمام إلى مجموعة الانتحاريين الطيّارين، أكّد الخبراء أن الاتصال بين الطائرات التي تحلّق على علوّ مرتفع وبين الأرض لم يكن ممكناً بواسطة التقنيات التي كانت متوفّرة في العام 2001. وأدّت التحقيقات في هذا المجال إلى اعتبار جميع الشهادات حول الاتصالات المزعومة مزيّفة وقيل أن الاحتمال الأول أن يكون هناك شهادات زور من قبل أهالي الضحايا أو أنهم تعرّضوا للخداع لهدف ما.
اعتمدت وزارة العدل الأميركية، في الأيام الثلاث الأولى التي تلت الهجوم، على شهادات المتصلين من الطائرات التي خُطفت لتحديد شخصية الخاطفين وأسلوب عملهم. وساهم الاتصال الذي قام به المضيف على الرحلة “أأ11” بتحديد شخصية “محمد عطا” قائد المجموعة الانتحارية على متن تلك الطائرة أو الراكب الذي كان يجلس على المقعد رقم “8د”.
# مؤامرة :
الإنتحاريون الـ 19 لم يكونوا على متن الطائرات !! وأسماؤهم غير موجودة في سجلات الشركات !! :
لكننا بتنا نعلم الآن أن هذه الاتصالات لم تكن ممكنة في ذلك الحين وأن جميع هذه الشهادات مزيّفة و”مفبركة”. وتبيّن كذلك من لائحة الركاب التي قدّمتها شركات الطيران في الأيام الأولى بعد الهجوم أن الانتحاريين الـ 19 لم يكونوا على متن تلك الطائرات.
# مؤامرة :
أكاذيب الانصهار العلميّة:
شوهدت كميات ضخمة من المعادن المصهورة فوق الأرض بين أنقاض الهياكل المعدنية للبرجين ومركز التجارة العالمي للمباني الثلاثة المنهارة بعد انهيارها، ولقد نُشرت عدة ملاحظات على هذه المعادن، ونشرها بعد عام من الكارثة دكتور كيث ايتون في مجلة الهندسة الإنشائية The Structural Engineer ، فلقد شاهد صورا لهذه المعادن المنصهرة. فظهر منها ما هو ما زال متوقداً أحمرَ بعد أسابيع من الحادثة. وكوّنت المصهورات وقتها بحيرة معدنية منصهرة لأن الأرض تحتها كانت ملتهبة، وشوهدت ألواح من الصُلب سمكها أربع بوصات وقد انتُزعت والتوت بسبب الانهيار للمباني الضخمة. وبعد ستة أشهر من يوم 11 سبتمبر ظلت الأرض هناك تتراوح درجة حرارتها بين 600 – 1500 فهرنهيت. وخلال الأسابيع الأولى كان العمال ينتزعون عوارض الصلب وأطرافها تقطر صلباً منصهراً وما زال لونها برتقاليا محمراً بعد ستة أسابيع من 11 سبتمبر. فهي أشبه بالحمم البركانية في قلب بركان والتي تظل ساخنة ومنصهرة لزمن طويل طالما أنها معزولة تحت الأرض والصلب ينصهر فوق 2000 درجة مئوية. لكن كانت تقارير الحكومة تبيّن أن حرائق المباني لم تكن كافية لصهر دعامات الصلب، فكل التقارير الرسمية لم تجب على هذا الغموض مما جعل هذا لغزاً محيراً حول كيفية انهيار المباني الشاهقة. وهذا ما أكّده البروفيسور توماس ايجر Prof. Thomas Eagar من أن حريق مركز التجارة العالمي لا يصهر الصلب ، ولم يتسبب في انهيار المبنى برغم أن وسائل الإعلام وكثير من العلماء يعتقدون أن الصلب إنصهر. لأن وقود الطائرات يشتعل عند درجة 1000 درجة مئوية والصلب ينصهر عند درجة 1500 درجة مئوية.

(صورة: تُظهر الصخور المُنصهرة في تجويفات تحت الأرض جراء التفجيرات النووية في أبراج مركز التجارة العالمي الثلاثة)
كان حطام الصلب يزن 185101 طن وقد أُرسل ليُعاد تصنيعه من دون فحصه، وكان 80% منه جيدا، ولم تُعط فرصة للخبراء لفحصه للتعرف على أسباب انهيار البرجين التوأمين، وأكتفت سلطات المدينة المنكوبة بالتحقيق بالصور وشرائط الفيديو وروايات الشهود العيان. وصور قليلة ما زالت تبين أن ثمة مواد متفجرة قُذفت من البرجين وأسمنت مجروش وقطع من صلب الأعمدة كان يُلقي بها في المراحل الأولى من الانهيار. فصور البرج الجنوبي أظهرت حلقات واضحة للتفجيرات وخروج الحمم حول المبنى وتحت مكان نقطة الانهيار تماما وكأن التفجيرات أشبه بتفجيرات للبراكين. وكانت المقذوفات من الكثرة مما يبين أن هذا التفجير تم داخل المبنى. ومما كان ملفتا للنظر – غير انهيار البرجين – الحجم الهائل للمواد التي قُذفت في أثناء المراحل الأولى للانهيار وكميات قطع الصلب التي سقطت وسط سحب الغبار من بينها أعمدة طوابق كاملة، وهذه الأعمدة كانت مُلتحمة بعمق بألواح بطول كل سقف، لكنها تحطّمت بطريقة ما في نفس الوقت، وألقي بها بالهواء بسرعة عالية. فهذا التوافق بين قذف الحطام والغبار والدخان المتصاعد بسرعة كلها تبيّن أنّ ثمة تفجيرات أسفرت عن هذا كله. فالصور التي التقطها بيجرت Biggert تبين أن المبنى تحوّل إلى تراب قبل أن ينهار لأن كميات هائلة من الغبار تصاعدت بالجو وبسرعة مكونة سحابة سوداء هائلة في سماء نيويورك.
ظهر البرج الجنوبي في تسجيل شريط فيديو صورا للجهة الشمال الشرقية للمبنى فظهرت صفوف من التفجيرات على الواجهة الشرقية في مستوى الانهيار الأول. وأخذ المبنى يسقط على الأرض وبميل 30 طابقا علويا ناحية الجنوب حيث فقد تقريبا نصفه العلوي قبل أن ينهار بقية الهيكل أسفله – وأصاب المباني المجاورة. وكان واضحا أن التفجيرات كانت تلقي بعنف الغبار والشظايا من سقف لسقف وكانت تتحرك بسرعة لأسفل المبنى. وكان البرج الشمالي قد إنهار من الناحية الشمالية الشرقية للمبنى. ويجب الملاحظة أن الصلب الإنشائي عند درجة حرارة 550 مئوية تكون قساوته وصلابته 60% من صلابته ويفقد جزءا من مرونته، وهو في درجة الحرارة العادية ، وهذا الضعف للصلب يفترض أنه السبب في انهيار برجي مبنى التجارة العالمي. لكن الخبراء يقولون أن الصلب لو بلغت صلابته 60% فانه يظل قادرا على تحمل ثلاثة أضعاف الحمولة المفترضة. ولكي ينهار هيكل من الصلب لا بُدّ أن يصل معدل الصلابة (معامل المرونة) 20% من قوته وهو بارد ، ولكي يصل هذا المعدل لا بُدّ أن تصل درجة الحرارة أعلى من 720 درجة مئوية ليفقد الفولاذ مرونته ويتداعى هيكل المبنى الفولاذي. وقد قام الخبراء في أوروبا وأمريكا واليابان بأسلوب المحاكاة إجراء حريق مماثل في ثلاث بنايات متعددة الطوابق ومصنوعة من هياكل الصلب . وكان الحريق في سيارات بها مواد بترولية سريعة الاشتعال، وكان بجوارها عدة سيارات، وأقصى درجة حرارة بلغها الحريق 360 درجة مئوية، وظل الصلب محتفظا بصلابته ومرونته، ومقاومته للحرائق طالما أن الحريق كان لمدد محدودة، وكان الصلب بالبنايات ليس معزولا عن الحرارة كما في صلب مركز التجارة العالمي. وكان البرج الشمالي قد إرتطمت به الطائرة من ناحية الشمال في الدور 93 الساعة 8,45 صباحا ، والبرج الجنوبي إرتطمت به طائرة ثانية الساعة 9,03 صباحا في الدور 80.

(صورة: تُظهر تجويف قاعدة البرج والصخور المنصهرة في تجويفات تحت الأرض بسبب التفجير النووي)
الذين خطّطوا للعملية استخدموا وقود الطائرات في صهر الصلب بدلا من استخدام نيران لحام الأوكسجين والأستيلين ولحام الكهرباء أو أفران الكهرباء العالية الحرارة. فأول طائرة إرتطمت بالبرج الشمالي. ولمّا إرتطمت الطائرة الأولى بكل حمولتها من الكيروسين بالبرج الشمالي الذي إشتعل، وكان اللهب متوهجا، يتصاعد منه الدخان الأسود الذي تحوّل لدخان أبيض تصاعد من النوافذ كما بدا في الصور. والبرج الجنوبي الذي إرتطمت به الطائرة الثانية إختفى اللهب منه وتصاعد دخان أسود. وهذا يبيّن أن الحريق الثاني خمد لكن “شيئا ما” ما زال يحترق جزئيا ليترك الهباب الأسود يتصاعد بالدخان. وهذا الدخان القاتم (السخامي( sooty smoke – سببه قلة الحرارة أو الأوكسجين. لكن الساعة 10:29 كانت النيران بالبرج الشمالي قد أتت على الصلب الذي يدعم البناية الضخمة فصهرته الحرارة في سلسلة تفاعلات بالمبني جعلته ينهار على الأرض. وبأقل وقود إنهار البرج الجنوبي تماما بعد 47 دقيقة من ارتطام الطائرة الثانية. وهذه نصف المدة التي استغرقها انهيار البرج الشمالي. وكان الصلب بالمبنى يعادل 200 الف طن.
وصمد أحد البرجين لمدة 55 دقيقة قبل أن ينهار، بينما صمد البرج الثاني ساعة وأربعين دقيقة. فمن المعروف أنه ينصهر عند درجة 1535 مئوية (2795 فرنهيت). فدرجة 800-900 مئوية تلائم لتسخين ولتشكيل الحديد العادي بكير الحداد وليس لصنع فولاذ ناطحة سحاب.
(صورة: الغبار النووي يغطي منتجات المحلات في منطقة مانهاتن)

# مؤامرة :
هذا الفيديو المُخزي :
في هذا الرابط تلاحظ الهجوم الإرهابي الثاني باستخدام “الطائرة” التي على وشك اختراق المحيط الفولاذي ذي الجدران المزدوجة السميكة وتختفي تماماً في البرج الجنوبي.

هذا الفيديو هو من أكثر الفيديوهات المُخزية فيما يتعلق بأحداث 11/9 والتي يعرضها إيفان فايربانك Evan Fairbanks. أنه يبين كيف يقطع ألمونيوم الطائرة المحيط الفولاذي للبرج الجنوبي التابع لمركز التجارة العالمي (الذي يشبه في درجة سُمكه درع الدبابة) بمثل هذه السهولة كما لو كانت الطائرة سكيناً مصنوعة من الفولاذ والبرج مصنوع من الزبد.
وبالإضافة إلى ذلك، لا يوجد أي رد فعل للرجل الذي يظهر في إطار الصورة بالصدفة عند سماعه صوت اقتراب الطائرة، بل الأغرب من ذلك أنّ الرجل لم يُبدِ أي رد فعل عند سماعه صوت تحطم ألمونيوم الطائرة بالمبنى الفولاذي. لقد ظهر رد فعل الرجل فقط عند حدوث الانفجار الفعلي ” داخل ” البرج، حيث أنه من الواضح للغاية أن الطائرة اختفت داخل البرج ولم يظهر حتى أي جزء منها من خلال جانبي المبنى. وما هو أكثر سخرية أن الطائرة لم تخفض من سرعتها عند “اختراقها” البرج.

(صورة: لاحظ القطع المتساوية الطول المطلية بالألومنيوم وهي تتطاير بعيداً بعد ثانية من خروج الكرات النارية المنفجرة من داخل البرج إلى خارجه)

# مؤامرة :
خمسة اسرائيليين يرقصون ابتهاجا بهجمات 11 أيلول في نيوجيرسي!
لماذا يرقص أي شخص عاقل فرحا عند مشاهدة وتصوير الموت المروع لـ 3000 شخص في هجمات 11/9؟
إلا إذا كان يعلم أن هذه الهجمات هي جزء من عملية العلم الكاذب false flag operation التي خُدعت بها الولايات المتحدة ودفعتها إلى خوض الحروب ضد أعداء الفصل العنصري الإسرائيلي وهم العرب والمسلمون.
خمسة إسرائيليين اعتقلوا وهم يرقصون في يوم 11/9!!
فريق مراقبة من الموساد قدّموا أنفسهم كمتفرجين فرحين بما يجري في يوم 11/9.
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الخميس ان مجموعة من خمسة رجال نصبت كاميرات الفيديو التي تهدف إلى تصوير ما سيجري في مركز التجارة العالمي قبل الهجوم يوم الثلاثاء، وشوهدوا وهم يهنئون بعضهم البعض بعد ذلك.
تلقت الشرطة عدة مكالمات هاتفية من سكان نيو جيرسي الغاضبين وهم يدّعون بأن رجالا “شرق أوسطيين” مع شاحنة بيضاء كانوا يصوّرون بالفيديو الكارثة مع صيحات الفرح والسخرية.
وقال أحد الشهود: “كانوا سعداء، هل تصدّق؟ … لم تكن تبدو عليهم أي صدمة”.
لقد شوهدوا من قبل سكان نيو جيرسي في 11 سبتمبر وهم يسخرون من أنقاض مركز التجارة العالمي ومضوا إلى أقصى الحدود بتصوير أنفسهم أمام الحطام للذكرى وهم يسخرون.
وشهد شهود أنهم قفزوا من شدة الفرح في متنزه ولاية ليبرتي بعد الضربة الأولى. في وقت لاحق، رآهم شهود آخرون وهم يحتفلون على سقف في يهوكن، ثم شاهدهم شهود أكثر وهم يحتفلون بالرقص ويضربون راحاتهم وأيديهم مرفوعة انتشاء في حدائق جيرسي سيتي.
“بدا الأمر وكأنهم منتشون بالكارثة، ويبدو وكأنهم كانوا يعرفون بما سيحدث عندما كانوا في متنزه ليبرتي”.

# مؤامرة :
اتصلوا بالشرطة منتحلين شخصية فلسطينيين!
مكالمة هاتفية واحدة من مجهول إلى السلطات المسؤولة أدّت فعلا إلى إغلاق جميع الجسور والأنفاق في نيويورك. وقال المتصل أن مجموعة من “الفلسطينيين” كانوا يصنّعون قنبلة داخل سيارة “فان” بيضاء متجهة الى نفق هولاند. وفيما يلي نص التسجيل من قناة ان بي سي نيوز:
المستلم: شرطة جيرسي سيتي.
المتصل: نعم، لدينا شاحنة بيضاء فيها 2 أو 3 رجال، يبدون مثل الفلسطينيين ويدورون حول المبنى.
المتصل: هناك حافلة صغيرة متجهة نحو نفق هولندا، وأرى أن الرجل يخلط بعض المواد وكانه يصنّع قنبلة.. وهو يرتدي زي الشيوخ..
المستلم: يرتدي ماذا؟
المتصل: إنه يرتدي مثل العرب.
(*ملاحظة خطيرة من الكاتب:
لماذا قال هذا المتصل المجهول على وجه التحديد أن هؤلاء “العرب” كانوا فلسطينيين؟ كيف يعلم أنهم من الفلسطينيين؟ الفلسطينيون يلبسون عادة ملابس على النمط الغربي، ولا يلبسون “زي الشيخ”).
وبناء على تلك المكالمة الهاتفية، أصدرت الشرطة أمرا بحالة التأهب لملاحقة سيارة فان بيضاء صغيرة متوجهة نحو جسور وأنفاق المدينة من ولاية نيو جيرسي.
# مؤامرة :
الشرطة تلقي القبض عليهم وأعضاء الكونغرس اليهود يطلقون سراحهم ليعودوا إلى إسرائيل كأبطال!
سيارة بيضاء شيفروليه فان موديل 2000 شيفروليه وبعلامة مميزة على ظهرها شوهدت في حديقة ليبرتي، مدينة جيرسي بولاية نيوجيرسي، في وقت أول اصطدام للطائرة المختطَفة بمركز التجارة العالمي. شوهد ثلاثة أشخاص مع سيارة الفان وهم يحتفلون بعد الصدمة الأولى والانفجار اللاحق. طلب مكتب التحقيقات الفدرالي في المدينة إيقاف سيارة الفان إن وجدت، لأخذ البصمات واعتقال الأفراد فيها.
عندما تم إيقاف سيارة الفان التي تنطبق عليها الأوصاف المذكورة في الأوامر وتمّ اعتقال الأشخاص “الشرق-أوسطيين” الذين فيها … تصوّر صدمة ضباط الشرطة الأميركان عندما اكتشفوا أن هؤلاء الأشخاص المتهمين بالإرهاب كانوا “اسرائيليين”.
وفقا لشبكة ايه بي سي 20/20، عندما تم إيقاف سيارة الإسرائيليين المحتفلين، فإن سائق الشاحنة، سيفان كورزبيرغ ، قال لضبّاط الشرطة:
“نحن إسرائيليون. نحن لسنا مشكلتكم. مشاكلكم هي مشكلتنا. مشكلتكم هم الفلسطينيون”.
أصبح ضباط الشرطة ومكتب التحقيقات الفدرالي شديدي الشكوك عندما وجدوا خرائط للمدينة مع تأشير أماكن معينة عليها، وأدوات قطع (من نفس النوع الذي زُعم أن خاطفي الطائرات قد استخدموه)، و 4700 دولار نقدا محشوة في جورب، وجوازات سفر أجنبية. كما قالت الشرطة أنها جلبت كلابا تتشمم القنابل في الشاحنة فتصرّفت كما لو أن هناك رائحة متفجرات.
استولى مكتب التحقيقات الاتحادي على صور لدى هؤلاء الأشخاص، في واحدة منها يظهر السائق سيفان كورزبيرغ ، يشعل ولاعة السجائر أمام أكوام يتصاعد منها الدخان في لقطة يبدو أنها احتفالية.
استخدم “آلان ديرشويتز” وعدد من أعضاء الكونجرس اليهود في نيويورك نفوذهم للإفراج عن هؤلاء المخرّبين كي يتمكنوا من العودة إلى “إسرائيل” كأبطال.
أي شخص لا يزال يعتقد أن 19 عربيا مع قاطعات صناديق كرتونية وسكاكين بلاستيكية كانوا وراء هجمات 11/9 هو إما يعيش في الأوهام، أو التخيّلات، أو مدفوع له، أو أنه جزء من هذه المؤامرة الداخلية.
ملاحظة:
يمكن للسادة القراء مراجعة هذه الروابط وغيرها لمشاهدة الأدلة على ما ورد في المقالة أعلاه:

https://www.youtube.com/watch?v=2CHq6JocvDM
https://www.youtube.com/watch?v=0-B2J7tp8eg

# مؤامرة :
صباح 11 أيلول الصفوة الأمريكية تجتمع بشقيق أسامة بن لادن والجيش الأمريكي لديه أوسع مناورات جوية في سماء الولايات المتحدة – اجتماع كارلايل المشبوه يوم 11 أيلول: بوش وبيكر وشفيق بن لادن :
تتحدث آيمي غودمان مؤلفة كتاب “الاعتراض على الحكام” عن علاقات الإدارة الأمريكية بشركات النفط والدول النفطية، وتربط بين ما جرى في يوم 11/9 واجتماع سنوي كانت تعقده مجموعة استثمارية في مدينة واشنطن، هي مجموعة كارلايل. تقول ان هذه المجموعة التي تصفها بالتكتم والميل الى السرّية في نشاطاتها، كانت في ذلك اليوم تعقد المؤتمر السنوي للمستثمرين فيها. وكان يحضر ذلك الاجتماع الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأول، الذي كان يومئذ مستشاراً رفيع المستوى لدى مجموعة كارليل. وكان يرافقه عدد من الشخصيات الثابتة في نظامي الرئيسين بوش عبر السنين.
وكان هنالك وزير الدفاع السابق في حكومة ريجان، وهو فرانك كارلوتشي، الذي أصبح رئيساً لمجموعة كارلايل فيما بعد. وجيمس بيكر، وزير الخارجية في حكومة جورج بوش الأول، الذي يحضر الاجتماع باعتباره كبير مستشاري المجموعة. ولكن الحضور لم يكن مقصوراً في ذلك اليوم على البطانة الخاصة لعائلة بوش، بل انضم الى الاجتماع رجل اسمه شفيق بن لادن، وهو شقيق أسامة بن لادن. ولم تكن تلك هي المرة الأولى التي يعمل فيها شخص من عائلة ابن لادن مع نخبة السلطة في واشنطن، كما ان ابن لادن هذا، كان صديقاً قديماً لعشيرة بوش ومن المحسنين اليها. وقد غادر بوش الكبير الاجتماع مبكراً، ولكن بقية الرجال كانت تقترب من نهاية وجبة الفطور حين بلغت خطة أسامة (شقيق شفيق) أوْجَها بارتطام الطائرات بمركز التجارة العالمي ومبنى وزارة الدفاع الأمريكية.

# مؤامرة :
كيف أمرت الحكومة الأمريكية بإيقاف كل حركة الطيران يوم 11/9، عدا استثناء واحد : وهو السماح لجميع أفراد عائلة ابن لادن بمغادرة أمريكا!!
وتتساءل المؤلفة، بطريقة ذات مغزى واضح: أهي مصادفة غريبة؟ (تقصد انعقاد ذلك المؤتمر صباح يوم 11 سبتمبر/ ايلول ،2001 وحدوث الانفجارات). وتجيب: لا، لقد كان اجتماع أعمال كما هو المألوف في اجتماعات عائلة بوش، التي ظلت تتلقى أموالاً سعودية على مدى عقود من الزمن. وذلك يساعدنا على تفسير السبب الذي جعل الولايات المتحدة التي أمرت جميع الطائرات بالهبوط وعدم الطيران في ذلك اليوم المشؤوم، تجري استثناء واحداً: وهو ان كبار المسؤولين في البيت الأبيض سمحوا للطائرات بالتقاط 140 سعودياً، من عشر مدن أمريكية، وإعادتهم سراً الى العربية السعودية، ومن بينهم دزينتان من أفراد عائلة ابن لادن.
وتتابع المؤلفة الحديث قائلة: لقد كان توم كينتون، مدير الطيران في مطار لوجان في بوسطن مرتاباً بالأمر. فبينما كان المطار ما يزال مغلقاً يحاول الإفاقة من صدمة هجمات 11/9 ، تلقى كينتون أمر السماح لأفراد عائلة ابن لادن بالطيران. وتنسب المؤلفة اليه قوله: “كنا في وسط أسوأ عمل ارهابي في التاريخ بينما نشهد عملية إخلاء لأفراد من عائلة ابن لادن.. لقد كانت السلطات تعرف ما تفعله، وقد قيل لنا ان ندعه يحدث”.
تقول المؤلفة: وقد ذُهلتْ من هذا التصرف أيضاً فيرجينيا باكينجهام، التي كانت وقتئذ رئيسة السلطات في مطار مساتشوستس، وتشرف على مطار لوجان.. حيث كتبت معلقة على أمر السماح لأربعة عشر فرداً من عائلة ابن لادن بالطيران على متن طائرة خاصة من لوجان “هل يعرف مكتب التحقيقات الفيدرالي بالأمر؟ وهل تعلم وزارة الخارجية؟ لماذا يدعون هؤلاء الناس يذهبون؟ وهل استجوبوهم؟ كان ذلك منافياً للعقل”. وتضيف المؤلفة إن السلطات أجبرت على الهبوط كل الطائرات، وحتى طائرة تحمل قلباً لزرعه في صدر مريض مشارف على الموت في سياتل، مما كاد يكلف المريض حياته. ولكنها سمحت على نحو غير مفهوم بالعبور الحر لأفراد عائلة ابن لادن.

# مؤامرة :
لقاء نادر وموثّق مع أسامة إبن لادن يعلن فيه عدم مسؤوليته عن هجمات 11 أيلول :
هذا لقاء نادر مع أسامة بن لادن تمّ التعتيم عليه وإهماله، ولم يتم التشكيك في مصداقيته أو إنكاره من أية جهة وقت صدوره . اللقاء أجرته صحيفة Ummat الباكستانية اليومية التي تصدر في كراجي في يوم 28 أيلول 2001 أي بعد أسبوعين من هجمات 11 أيلول التي اتهمت فيها الولايات المتحدة الأمريكية أسامة بن لادن بالتخطيط لها، وبأسبوع واحد قبل الحرب العدوانية التي شنتها الولايات المتحدة على شعب أفغانستان . قامت بترجمته البي بي سي يوم 29 ايلول 2001.
في هذا اللقاء تم نزع الهالة الأسطورية عن اسامة التي أضفتها الماكنة الدعائية الغربية عموما والأمريكية خصوصاً ، فها هو يتحدث ببساطة وبروح عملية تختلف عن الشخصية التي أظهرتها له أشرطة الفيديو التي بثتها أجهزة الدعاية الأمريكية. لقد أنكر تماماً أي صلة له بهجمات 11 أيلول ،وأنه لا اطلاع له عليها. وعبّر عن وجهة نظره تجاه الخسائر في الأرواح التي سببتها تلك الهجمات مبيّناً أنّه كمسلم ضد قتل النساء والأطفال والشيوخ فهذا ما يأمر به الدين الإسلامي. وأظهر فهماً للسياسة الخارجية الأمريكية ، وركّز على دعم الـ CIA لتجارة المخدرات . وأشار إلى من هو المسؤول عن تلك الهجمات مبيّناً أن هناك حكومة سرّية داخل الحكومة الأمريكية مرتبطة بالأجهزة الإستخبارية والتجسسية التي كانت تحصل على 30 مليار دولار سنويا في ظل الحرب الباردة، ثم انخفضت هذه التخصيصات وضعف هذا الدور. وأكّد أن على الحكومة الأمريكية أن تبحث عن الجناة في داخلها ، وأنّ هؤلاء الجناة هم جزء من مخطط يريد جعل هذا القرن قرناً للصدام وللحرب بين المسيحيين والمسلمين ، والمستفيد الأكبر من ذلك هم اليهود الذين يسيطرون على مقدّرات النظام الأمريكي ، وهدفهم الأول هو مصلحة “إسرائيل” وليس مصلحة الشعب الأمريكي.
وهذا هو مصدر هذه المقابلة المهمة :
September 2001 Interview with Osama bin Laden. Categorically Denies his Involvement in 9/11 – By Global Research – Global Research, September 09, 2014 – Daily Ummat in Urdu (Translation into English by BBC Worldwide Monitoring September 29, 2001 28 September 2001.

# مؤامرة :
كم 11 أيلول سبّبته أمريكا للعالم؟
نعوم تشومسكي : قمنا بـ 11 أيلول رهيب في شيلي قتلنا فيه الرئيس المنتخب ألندي و 30000 ألف مواطن ، والفارق أنّ وسائل الإعلام عندنا لم تتحدّث عنه

(صورة: أوّل 11 ايلول حصل عام 1973 في شيلي. والفارق هو أننا كنّأ مسؤولين عنه ، ولهذا فهو لم يحدث. إنه شيلي ألندي. ولا يمكنك أن تتخيّل وسائل الإعلام تتحدث عنه)