23 ديسمبر، 2024 2:33 ص

يمكن القول ان ما تحقق من انتصار لمشروع الاصلاح في 2018 بقيادة الزعيم العراقي له مقدمات.
اولا. كل النشاطات الشعبية التي حاولت اسقاط الحكم الديكتاتوري وايجاد حكم افضل. منذ انتفاضة 1991
ثانيا. جهود النجف الاشرف وخاصة الشهيدين السيدين الصدرين.
ثالثا. علماء الحوزة النجفية وخاصة وسماحة المرجع العظيم السيد السيستاني.
رابعا. التيار الصدري والتيار المدني.
خامسا. شهداء المقاومة والمعارضة وساحة التحرير.
كذلك… كل من شارك بكثير او قليل لمساندة مشروع الاصلاح.
ونحن نورد هذا لافهام من يتصدى الان لاتمام المشروع بحجم التضحيات لاجل الاصلاح. ويفترض به ان يراعي التالي.
اولا. ان الاصلاح يتم من خلال الحكومة. بالاصالة.
ثانيا. ابقاء اي وزير سابق هو خيانة للاصلاح.
ثالثا. الوزير ذو خدمة اعتيادية (مو درجة خاصة).. لا تقل عن 20 سنة. من نفس الوزارة او وزارة مقاربة لها بالاختصاص العام.
رابعا. تغيير الامانة العامة لمجلس الوزراء شلع قلع.
خامسا. انسحاب مرشح المتصب الأعلى من حزبه علنا.
سادسا. يتعهد رئيس الوزراء بمتابعة الوزارات والمؤسسات بشكل تفصيلي. وان يتنقل بين الوزارات بشكل دوري.
وللحديث بقية