5 نوفمبر، 2024 9:57 ص
Search
Close this search box.

مِن أولويّات رئيس الجُّمهوريَّة يهود العراق

مِن أولويّات رئيس الجُّمهوريَّة يهود العراق

أبُ الهند المُسالِم غاندي القائِل: “ تعلَّمتُ مِن الحُسين أكون مظلوماً فأنتصر ”، «نحنُ ننتصر آنَ نتعلم، ولا نخسر». استكثر القيّمون على جائزة نوبل للسَّلام منح غاندي إياها، رُشح لها عام 1937م وتكرر ترشيحه ثلاث سنوات أُخرى، ولم يحظَ بها، وبعد اغتياله، أصدرَ القيّمون بيان اعتذار لأنهم استكثروها على غاندي!، لعلَّهم لا يستكثرونها على الرَّئيس برهم أبُ «سوارة»

(سوارة حاصل على بكالوريوس في أميركا، شقيقته الكُبرى «كالي» حاصلة بكالوريوس في أميركا وماجستير جامعة اُكسفورد ببريطانيا، وضعتهما اُمُّهما سيِّدة العراق الاُولى «سرباخ محمدسعيد صابر»، شقيقة دكتور صالح، اسمُها سرباخ نادرة معناه الارض الوسيعة، اسم شقيقتها جوارباخ. سرباخ مواليد كويسنجق، حاصلة بكالوريوس كُليَّة زراعة جامعة بغداد عام 1982، عام 1992 توجَّهت سرباخ برفقة برهم إلى أميركا وعملت في وزارة الزّراعة هناك لمُدَّة 14 سنة، عام 2007 توجَّهت مُدَّة سنتين إلى الاردن حيثُ تعلَّمَ “هوشيار زيباري” المُقال خال برزاني، عادت إلى شَماليّ العراق وساهمت عام 2013م بتأسيس “فاونديشن نباتات كُرد” للبحث عن النبات الطَّبيعيّ في الإقليم).

كتاب “القتال في الإسلام”، مؤلفه الإخواني «أحمد نار» صادر عن مطبعة دار الكتاب العربي بالقاهرة عام انقلاب العسكر 1952م. عن مطبعة ودار مملوكتان للحاج حلمي المنياوي عضو الهيئة التأسيسية لـ«الإخوان المُسلمين». الكتاب طبعته ثانية عام 1968م المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع بمدينة حمص. الكتاب قطع صغير، يقع في 215 صفحة. على الغلافين الأوَّل والثاني في الأعلى جهة اليمين رقش «من روح القرآن»، وعلى الغلاف الأوَّل أسفله جهة اليسار فوق اسم المُؤلّف: الجّزء الأوَّل. لون الغلاف الأوَّل سَماوي عليه رسم فرس تعدو يمتطيها فارس ملتحٍ مِن الَّذين يعتمرون عقالاً وحضينة، شاهراً سيفاً يصل حدّاه قرص الشَّمس ويتوسَّط رسم للقرآن!. في الصفحة التي تلي صفحة الغلاف الثاني، صورة فوتوغرافية للإمام حسن البنا، أثناء زورته مدينة غزَّة، مع التذكير برُكن الإسلام الخامس الجّهاد «الأخُ الأُستاذ مالك محمد إبراهيم نار من أبناء منيا القمح بمحافظة الشَّرقيَّة. يقول عنه الدكتور رشاد البيّومي إنه قائد فصيلة من فصائل (الإخوان) في حرب فلسطين… دخل (الإخوان) هو وأخوه أحمد نار الذي كان أحد فتوات مُحافظة الشَّرقيَّة (فتوَّة باللَّهجة العراقيَّة= شقاوة على شاكلة وإشكال المُناضل البعثي «كريم وهاب الأعور»). وكان الجَّميع يخشى بأسه حتى شيوخ المنسر. ويأبى الله إلّا أن يمُنَّ عليه بالهداية، ويصبح جُنديّاً عاملاً في صفوف الجَّماعة هو وأخاه مالك». أحمد محمد إبراهيم نار، محل إقامته، كفر محمد أحمد في منيا القمح. نشرَ في مَجَلَّتي «أبولو» و«الثقافة»؛ في الأُولى قصيدة في تشرين الثاني 1934م يرى فيها أن القمر حزين يذرف الدَّمع لأنه غائب في الصَّباح لانتشار نور الشَّمس. وفي الثانية قصيدتان في آب 1939م الأُولى أهداها للَّتي لم يرها غير مرَّة، ونشقَ فيها أحلامه، ولم يحظَ مِنها إلّا بنظرة عابرة، والأُخرى يدعو فيها إلى إطلاق الرُّوح في دنيا الخيال واستقبال القمر بنشوة وابتسام.

مِن أولويّات رئيس الجُّمهوريَّة يهود العراق، وحزب الدَّعوة عادَ مِن المنفى وقادَ الدَّولة “ فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِ… سِنِينَ عَدَدًا ” (سورة الْكَهْفِ 11)، حزب مِن أولويّات فشله بقاء رفاق المنفى في المنسى، رفاقُ ذي العوينات أبُ إسراء «جَواد» (نوري المالكي)، “ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى (بِهِ) لَيْلاً إِلَى (الشّآم) الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ” (سورة الإسراء 1)؛ جَوادٌ كريمٌ حَصانٌ مُصانٌ صاحبُ صحيفة “ الموقف ”، صحبتهُ الصَّحيفةُ والسَّلامةُ في ريفِ دِمَشق: “ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ”، بائع الكُبّة «العبادي» والطَّبيبان «الجَّعفري» و«الرُّبيعي»، (حمله دار) دَعيّ “ البيت الشّيعيّ ” في لندن “ .. دَعيّ الدَّعوة … كَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى ” (سورة طه 124- 126).
وماذا عن يهود العصر شيعة شتاءات الشَّتات؟!.
صلاح عمر العلي: عادل عبدالمهدي كان بعثيا رفيقه «كريم وهاب الأعور»..
تناول عدد من الاعلاميين العراقيين شخصية عادل عبدالمهدي المكلف بتشكيل مجلس الوزراء بعدد غير قليل من المقالات التي تناولت سيرته السياسية وبعض جوانب من شخصيته الخاصة. وبصورة عامة فان تلك المقالات قدمت لنا الوجه السلبي للسيد عبدالمهدي وذلك باتهامه بالانتهازية والشراسة وبالرجعية والبعثية والشيوعية والطائفية… الخ وساحتفظ بوجهات نظري حول تلك الاتهامات التي قد اتفق مع بعضها إلّا انني اختلف تماما مع اغلبها، وهنا اجد من المهم عرض الوجه الاخر للسيد عبدالمهدي من خلال معرفتي القديمة به واعتمادا على المعلومات الشخصية المتواترة التي كانت تصلني عنه طوال السنين الماضية وذلك بسبب انعدام الصِّلة معه منذ سنوات طوال ولغاية الان.
وأول ما يمكنني التاكيد عليه انه كان يتميز باخلاق عالية جدا في علاقاته بالآخرين وكان منتميا الى البعث إلّا انه لم يرتق في التنظيم ولَم يستلم أية مسؤولية حزبية معتبرة طوال فترة وجوده في الحزب ثم بعد الإطاحة بحكم عبدالكريم قاسم انتمى الى الحرس القومي هو وشقيقه.. كان مجرد عضو في هذا التنظيم شبه العسكري ولذلك فليس من المنطقي ان يكون لديه حق اعتقال شخص او التحقيق معه او تعذيبه حيث تشكلت في حينها وفِي وقت مبكّر لجان للتحقيق مع الموقوفين من الشيوعيين وغيرهم ممن اتهموا.. وكان يرأس تلك اللجان في قاطع الكرادة الشرقية المرحوم المحامي عدنان الحمداني الذي اشترط في حينها عدم قبول تلك المسؤولية في حال التدخل في سير عمليات التحقيق من أية جهة كانت وعلى ما اعرفه فان السيد عادل عبدالمهدي لم يكن عضوا في اَي لجنة من لجان التحقيق قطعا، ومن المعروف عن عادل عبدالمهدي بانه كان مهتما بالمطالعة وقراءة الكتب وهو مثقف جيد ويملك واحدة من اكبر المكتبات الشخصية في بغداد وبحكم دماثة اخلاقه وطبيعته الهادئة وميله للحوار والنقاش الهاديء فقد تمكن من كسب طيف واسع من الأصدقاء الذين كان يحرص على إدامة علاقاته معهم طوال سنين عديدة من حياته وهو رجل يمقت العنف في العلاقات السياسية فيما تمكن من إقامة شبكة علاقات مع مؤسسات وتنظيمات وأحزاب عربية وفلسطينية وخصوصا بسبب التحاقه بالعمل الفدائي مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كان يرأسها الدكتور جورج حبش ثم بعد انتقاله الى الجبهة الديمقراطية برئاسة نايف حواتمه وقبل تلك الفترة ترك السيد عبدالمهدي حزب البعث ليصبح ماركسيا لعدة سنوات ثم لينتهي به المطاف عضوا في المجلس الاسلامي الأعلى بقيادة السيد باقر الحكيم وإذا كان البعض يعيب عليه هذه التحولات السياسية والانتماءات الحزبية فأنا لا اعتبر ذلك عيبا بل على العكس هي تعبير عن بحثه الدائم عن التنظيم الذي ينسجم وافكاره وقناعاته كما هي دليل على ان انتمائاته لتلك الحركات لم تكن انتماءات تقليدية عمياء فالحزب اَي حزب لم يكن هدفا في حد ذاته وإنما مجرد وسيلة لتحقيق اهداف سامية، وحينما لا اجد في انتمائي لهذا الحزب او ذاك ما يحقق الأهداف التي أناضل من اجلها يصبح عندها التخلي عن ذلك الحزب أمرا بديهيا ومطلوبا وهناك العديد من الشخصيات العربية والأجنبية مارست نفس الأسلوب ولكن لم تتهم بالانتهازية قطعا وآبرزها الشخصية الدولية المرموقة السيد محمد مهاتير رئيس الوزراء الماليزي الحالي الذي اضطر للتخلي عن حزبه الذي قام هو بتاسيسه ليشكل حزبا جديدا يخوض من خلاله اخر انتخابات برلمانية ويفوز ضد حزبه السابق ورئيس الوزراء المتهم بالفساد اما عن كيفية انتمائه الى المجلس الاسلامي الأعلى فان الرواية التي سمعتها من مصدر مقرب وخلاصتها ان السيد عبدالمهدي كان يملك دارا متواضعة للطباعة والنشر في فرنسا قبل قيام الثورة الاسلامية في ايران وكان السيد باقر الحكيم حريصا بعد تلك الثورة على توسيع علاقاته ونشاطه الإعلامي في أوربا وبعد التحري والاستفسارات وجد في السيد عادل ضالته التي كان يبحث عنها فهو كاتب وناشر ويقيم في القلب من أوربا وهو ابن عائلة لها مكانتها الاجتماعية والسياسية الامر الذي دعا السيد باقر الحكيم للاتصال به ومن ثم جرى اللقاء بينهما فعرض السيد الحكيم رغبته بالتعاون فيما يتعلق بطبع ونشر كل ما يصدر عن المجلس الاسلامي من صحف ونشريات وبيانات بعد ترجمتها الى اللغة الفرنسية او غيرها من اللغات الأجنبية ولا شك بان هذا العرض لقي هوى في نفس السيد عبدالمهدي نظرا لحاجته لعمل يدر عليه بعض ما يحتاجه من المال لإدامة عمله وتغطية نفقات مشروعه وهنا التقت المصلحة فيما بين الرجلين الامر الذي دفع بالسيد باقر الحكيم ليعرض بعد فترة من التعاون بينهما على عبدالمهدي فكرة ان يكون ممثلا للمجلس في فرنسا ومعروف عن السيد عادل عبدالمهدي خجله وتواضعه ودماثة اخلاقه التي لا تسمح له برفض ذلك العرض الذي جاءه من رجل بمقام السيد باقر الحكيم، وقد يستغرب البعض من حصول ذلك ولكن حصل انني التقيت اول مرة صحبة أصدقاء مع ممثل المجلس في لندن السيد حامد البياني وقد قال اثناء حديثه لنا انه ليس له علاقة بالمجلس لكن السيد باقر كلفه للقيام بهذه المهمة فقبلها خجلا. وبعد اخفاق العملية السياسية وأحزابها المختلفة في إدارة السلطة في العراق بعد الاحتلال الاميركي وفشلها الذريع في تحقيق اَي إنجاز لصالح الشعب العراقي بسبب اهتمامهم بعمليات الفساد والطائفية والارهاب ونهب ثروات البلاد طوال الأعوام التي اعقبت ذلك الاحتلال فقد نأى السيد عادل عبدالمهدي بنفسه عن تلك التنظيمات بإعلان استقلاليته وعدم التزامه باي تنظيم. واليوم.. كلّف “دستوريا” بتشكيل مجلس وزراء جديد فان السيد عادل عبدالمهدي يضع كل.. تجاربه السياسية تحت اختبار عسير ويرهن تاريخه السياسي الذي يمتد لأكثر من نصف قرن على نجاحه في إنقاذ العراق من تلك الهوة السحيقة التي وضعه فيها زملائه وشركائه في العملية السياسية خصوصا وان البلاد تشهد تذمرا وسخطا واحتجاجات واسعة تعم مختلف أوساط الشعب العراقي وخصوصا في محافظة البصرة الغنية بالنفط بسبب انعدام الخدمات العامة:
http://iraqhuffpost.com/صلاح-عمر-العلي-عادل-عبد-المهدي-كان-بعثي/
https://kitabat.com/2018/09/09/امعان-النظر-إلى-شجرة-يحجب-غابة/
فاصل:
الفنُّ أبُ الدِّين حاجةٌ الإنسان الأوَّل عبَّرَ عنها في رقوش نقوش كُهوف أرض بَدء التأريخ الرّافدين، وفي طقوس الموسيقا و“ القيثارة ” رمز الحضارة حيثُ أوَّل “ عجلة ” مُواصلات وأوَّل قانون “ اُور نمو ”. الكتابة المسماريَّة الاُولى في اُور وآشور، نصوص رياضيَّة تتعلق بالسُّلَّم الموسيقي لأبويّ الدُّنيا الرّافدين دَجلَة والفُرات واقترانهما في القُرنة وإنجابهما شطّ العرب. أوَّلُ اُغنية في العالم عِراقيَّة عن اقتران ژورس Schuurs و ايليل Eilil الَّتي تغنَّت به. إيقاع سوق الصَّفارين ألهمَ الفراهيديّ البصري. عُثمان الموصلي، أصلُ أغاني سيِّد درويش، «زوروني كُل سنة مرَّة» و«البنت الچ/شَّلبيَّة» و«طلعت يا محلا نورها»، والمُوشّحات التي تنسب إلى سيّد درويش. والمطرب صباح فخري، أشهر أغانيه «قدود حلبيَّة» لعُثمان الموصلي. موسيقار الأجيال سرق من عرب وعالميين مثل، بيتهوڤن Beethoven و تشايكوفسكي Tchaikovsky، لذلك لم تمنحه مُنظمة اليونسكو جائزتها، بل منحتها لرياض السّنباطي عام 1977م. مِثل أُغنية «يا مسافر وحدك» أصلها أُغنية يونانيَّة «Poso Lypamai » للمُغنية اليونانيَّة Sofia Vembo.

والسَّطوّ على السّيمفونيَّة الخامسة، ضربة القدَر لبيتهوڤن Symphony No. 5 (Beethoven) مِنها، «أحب عيشة الحرية» و«طول عمري عايش لوحدي». رقصة النار Isaac Albéniz – La Vega، الحُبّ السّحري Amor brujo للموسيقار الكلاسيكي الإسپاني العالمي Manuel de Falla. أُغنية «جفنه علم الغزل» في الأصل مِن الموسيقار الكوبي Claude Debussy، وبسرقة أُغنية «يا دنيا يا غرامي» و«سهرت مِنه اللَّيالي» و«عندما يأتي المساء». فريد الأطرش (أيضاً) عزفَ «حكاية غرامي» في فيلم «من أجل حُبّي» قطعة «Asturorum» إحدى أشهر مقطوعات الغيتار في العالم، تأليف الموسيقار الإسباني Isaac Albéniz (1860ـ 1909م): لكن نسخة فريد الأطرش كسرقات الشّاعِر المُتنبىء أجمل تجويدَاً مِن النسخة الأصل. وفريد كان مُبتدئا مُقارنة بفيروز التي كان عدد كبير مِن أغانيها مسروقاً مِثل «يا أنا يا أنا» مِن السّيمفونيَّة 40 لـ Mozart) و«لينا ويا لينا» مِن الموسيقار الألماني Felix Mendelssohn واُغنية «كانوا يا حبيبي» مِن الفولكلور الرُّوسي. أُغنية «My Sweet Lord» للمُغني الانگليزي George Harrison (25 شباط 1943- 29 تشرين الثاني2001م) العضو السّابق في فرقة الخنافس The Beatles الشّهيرة واجه القضاء لسرقته.
https://www.youtube.com/watch?v=nxgjnjV2QKo


https://www.youtube.com/watch?v=mEBkX0t-EMo
https://www.youtube.com/watch?v=vI6SgINKmPQ

أحدث المقالات

أحدث المقالات