18 ديسمبر، 2024 8:16 م

مُساءَلة صاحبي صحيفة “العدالة” وموقع “النور”، عن الباطل والعَتمة

مُساءَلة صاحبي صحيفة “العدالة” وموقع “النور”، عن الباطل والعَتمة

أعلنت الصّين أوَّل ثورة ثقافيّة ماويّة آمَن بها صاحب صحيفة “العدالة” البغداديّة رئيس حكومة تصريف الأعمال المُنصرفة «عادل عبدالمهدي» المُنتظَر المُحتظَر، بعد تصدير مدينة يوهان الصّينيّة لثورة كورونا إلى إيران ومِنها إلى العراق والعالَم..، وَكالة “فارس” المُقرَّبة مِن الحرس الثوري الإيراني، تنشر وثائق WikiLeaks تسربت لوزارة الخارجيّة الأميركيّة برقم (09BAGHDAD1506_a)، عن اجتماع خليفة عبدالمهديّ، المُنتظَر «عدنان الزَّرفيّ» الأميركيّ الجّنسيّة المُتحدّث باللُّغة الإنگليزيّة، بفريق إعادة الإعمار الأميركيّ عام 2009م، أكد الزّرفي الاجتماع مع الأميركيين على أنه “ يهدف لمُحاربة المُخابرات الإيرانيّة والسّوريّة في النجف، ويُريد تشكيل وَحدة استخبارات مُنفصلة للعمل مع القوّات الأميركيّة ”، وقدّم الزَّرفي إلى الأميركيين تفاصيل لقاءاته بالمَرجِع السّيستاني في النجف، واشتكى مِن نائب مُحافظ النجف الذي كان يصفه بالعمالة للأميركيين، مُستعرضا قصَّة تعرّضه لهجوم في إحدى مسيرات التشييع، ويقول بأنه سيُعيده إلى إيران. وأن الزَّرفي وصف جيش المهدي وفيلق بدر “ بالحركات غير القانونيّة ” المُرتبطة بإيران، وإنه يتمنى أن يكون الصّدريون مُسالمون في النجف، “ لكن بعضهم عنيف وينفذون هجمات ”. الزَّرفي أمس السَّبت 4/4/ 2020م، قدّم الولاء، ليعلن اكتمال تشكيلته الحكومية واصفا إياها مِن كمّامة كورونا، بأنها “حكومة كفاءات”، مُتعامياً عن تظاهرات تشرين، عميّ عن صوت شبيبتها، يصخي للعسكرتاريا المسلكيّة النّظاميّة، ويصغي للصَّدى الشَّرقيّ والغربيّ.

وأعلنت صين الزَّين (شينزين)، أنها أوَّل مدينة صينيّة تحظر بيع واستهلاك لحوم الكلاب والقِطط. وأفادت وَكالة الأنباء البيروفيّة يوم الجُّمُعة الفارط: حاولوا تفادي كورونا بوصفة “صحيح ضائِع وخطأ شائِع”؛ والنتيجة 16 حالة وفاة، إذ أن الشّائِعات والمُمارسات الخاطئة المُتعلقة بفيروس كورونا الجّديد أودى بمزيد الضّحايا حول العالم، آخرها ما حدث في بيرو، حيثُ لقي 16 إنسان على الأقل حتفهم في منطقة نائية في بيرو غِبّ تناولهم مشروبات كحوليّة مغشوشة توهموا أنها “تمنع” الإصابة بفيروس كورونا. السّلطات البيروفيّة فرضت، مُنذ 16 آذار المُنصرم، تدابير عزل إلزامي ومنعت التجول ليلا، في مُحاولة للحدّ مِن تفشي وباء كوفيد-19 الذي أصاب حتى الآن 1595 مواطناً، وأدّى إلى وفاة 61 آخرين، وفق الأرقام الرَّسميّة. والواقعة حدثت في 28 آذار المُنصرم. السّلطات الصّحيّة في مِنطقة hwankafylyka، على بعد 400 كيلومتر جَنوب شرقيّ العاصمة ليما ذكرت أن “مرضى مُستشفى ليركاي احتسوا الكحول لمنع الإصابة بفيروس كورونا، الأمر الذي أدّى إلى وفاة 16 شخصا، وأن الشَّرطة صادرت المشروبات الكحوليّة التي كانت تبيعها “مُؤسَّسة ذات سمعة مشكوك فيها”، وفقا لما ذكرته وَكالة وكالة Agence France-Presse AFP، وأشارت حكومة الإقليم المحليّة إلى أن “الأعراض التي ظهرت لدى المُتوفين كانت أعراض تسمم”.

وفي جَناح الطَّيف الطّائِفي الآخر لبنان، السَّيّدة الثمانينيّة «فيروز» ذات الصَّوت الملائكيّ، أطلَّت مِن دارتِها تقرأ بخشوع “سِفر المزامير” مِن العهد الجَّديد تزامُناً وأزمة كورونا؛ فقالت: ” يا ربّ تأمل صراخي استمع لصوت دعائي يا مَلِكي وإلهي لأنى إليكَ اُصلّى اوزع صلاتي نحوك وانتظر. أنت تُخلّص الشَّعب البائس وانت تُضىء سراجي، الرَّب إلهى يُنير ظُلماتي، لولا ان الرَّب مُعيني لسكنت نفسى سريعاً ارض السُّكوت. عند المساء يبيت البُكاء وفي الصَّباح ترنّم. وأنا قلتُ في طمأنينتي لا اتزعزع إلى الأبد، ثابت القلب. يا الله اُغني واُرنّم، اعطِنا عوناً في الضّيق، الرّبُّ في السَّماء كُرسيّه، الرَّبُّ في هيكلِ قُدسه عيناه تنظران، توكّلوا عليه في كُلّ حين يا قوم الله، ملجأ لنا”.

مُتعلّقات موقع “ العَتمة ” الافتراضي الإلكتروني والتعتيم وكاتم الصَّوت ومُقم لسان وبيان، بـ“ وجه قباحة ” ذوي العاهات والعُقد العقديّة الدَّفينة ” الجّاهلة بلُغتِها الاُمّ العربيّة ” مِن قوم «عفلق» مَن أباحَ لها الاتصالات الجّانبيّة في الأزقة الخلفيّة المُظلِمة في عالَم الإنترنت السُّفلي، مُحجَّبة بنظّارات شمسيّة، عانس المشيب.. كيفَ سَقِينا الفولاذ (( الظّامىء )) لدم شبيبة تشرين العبيط المُهراق في العراق ؟!، التفاصيل في تضاعيف وغضون وتجاعيد “ صوت الثورة ” على ” فساد الحكومة والإنترنت “. في الرّابطين:
https://kitabat.com/2020/03/27/الصين-أصل-كورونا-وصناعتها-كتجميع-أجزا/
https://kitabat.com/2020/03/31/مُدير-مكتب-برزاني-فؤاد-حسين،-كان-يعي/