بعد انتصاراتنا على الهمج الرعاع الجهلاء داعش والبعثين الصدامين الخونة في الموصل وتلعفر بقوة الجيش والشرطة والظهير القوي للعراق ولقواتنا المسلحة ،ابطال الحشد الشعبي تتزامن افراح بغداد بافتتاح مول بغداد من قبل أغنياء العراق يحبون بغداد حيث أضافوا معلم تجاري يضاف للمعالم الزاهية في بغداد الحبيبة حفظ الله العراق وحفظ شعبه الطيب وحفظ المساهمين التجار الذين ساهموا في بناء الصرح التجاري في بغداد الحزينة منصورة يابغداد بجهود اَهلها الطيبون .
المجموعة التى اشتركة في بناء هذا الصرح هم حقا عراقيون اصلاء يحبون بلدهم ويخدمون بلدهم ويحافظون على بلدهم والثروة التى حصلوا عليها تم صرفها لهذا الصرح الكبير والعملاق ونتمنى بقية الخيرين يقتدون بهم في بناء المشاريع العمرانية والإسكانية والسياحية مثل ما حصل بالعالم ونحن اصحاب الحضارة تأخرنا نتيجة التعصب الهمجي والاحزاب الطائفية والتكفيرين الرعاع الذين اجتازوا العراق وهدموا عراقنا وسببوا لنا فجوة الطائفية بين الشعب ألواحد،الذي لايزال نعاني منها ..
لكن اقول للذين يكنزون خيرات العراق من السياسين الحرامية ويرسلوها للخارج ويشترون فلل وبعض المشاريع التى تخدم انفسهم والدول التى يعيشون فيها ويعتبرون العراق غنيمة حزبية ناضل بالدجل والكذب لسرقة العراق ، وليس لهم فضل على تغير جلاد العراق ًوانما اميركا صاحبة الفضل على تغير الجلاد لكنهم استمروا على النهج الخاطئ الذي لايخدم العراق ،،والعبث في مقدرات العراق ،والتى لايزال احزابهم تنتخبهم لخراب العراق .
والشئ المهم اتمنى من المسؤول السارق هذه الاملاك والعقارات التي تحدث فيها اجتماعات كبيرة كيف يقبل على كرامته ، ان البعض من الفقراء في بغداد تتمنى مائه متر خرابه ان يعيش بها مع عائلتة .وهو استولا على عقارات وبيوت سكنا مجانا من الدولة العراقية هذه الاملاك يجب ان تباع وتدخل في ميزانية الشعب والا كيف ينتخب وهو سارق ،،
الاحتفال المرفه ( في مول بغداد ) كان مفقوداً من زمان في بغداد لكنه مرحب فيه حيث تزامن مع انتصاراتنا من قبل فضائية العراق المشكورة ،، تحية للمسؤولين والمشرفين والعاملين في هذه الفضائية لهم الخير والمحبة حيث تنفس العراقيين سعداء بالاحتفال وهم يتراقصون على أنغام الأغاني العراقية الجميلة . يارب احمي اهالي بغداد ونظف بيوت القسم منهم الذين يؤون الارهابين في بيوتهم وبين فتره واُخرى تحدث تفجيرات على ناس ابرياء فقراء مساكين لا ذنب لهم سوئ عراقيين ..