سليمان آل الحكيم يقول اشياءا عظيمة لابنه مقتاد البطني و ينصحه دائما .بالمناسبة اسم الابن لا يطابق اسم الاب , و لهذا قصة تبدأ : عندما كان مقتاد صغيرا , كان ابوه يجول الوديان,يفرح في الافراح و يغندب في الاحزان .في يوم من الايام ,صبحه رطب مشرق و مسائه حار مدبق,تمشى الوالد بالقرب من سكة القطار ,فزلق القطار و ضربه كصة بكصة و قتله في الحال .تبين بعد الحادث بان احد الخبثاء وضع كشر موز على السكة لذلك زلق القطار .تبنّاه سليمان و بدأ يسميه ابني و بدأ بوعظه .موعظة اليوم ان لا تتمشى بالقرب من سكة القطار و دائما حاول ان تنظر الى السكة و ازالة كشور الموز منها ان كانت موجودة ..نريد لايكات و شيرات حتى توصل الموعظة الى الناس الفيسبوكية و حتى تصير حياتهم احلى , اثابكم الله و جعلها في ميزان حسناتكم…