يجب ان تكون هناك عدالة اجتماعية في موضوع امتيازات السجناء والشهداء ومعتقلي رفحاء والأنفال والسجناء السياسيين في إقليم كردستان .من الضروري العمل بدون تميز ليس مقبول ان تصرف الاموال للإرهاب مثل ما كان للموصل وقت الاحتلال من تنظيم داعش ومازال عوائل الدواعش يستلمون تعويضات بالمليارات في الموصل وصلاح الدين والانبار وفي مناطق اخرى بحجة هؤلاء متضررين من المعارك في التحرير والمنازل مهدمة ولكن تذهب تلك المبالغ الى الارهاب ولا وجود للتدقيق والمتابعة واثبات ان تلك المنازل تعود بالأصل الى هؤلاء المواطنين يلاحق ابناء الوسط والجنوب وتقطع رواتبهم بينما غيرهم في اقليم كردستان والمحافظات الغربية يتسلمون كامل الرواتب والامتيازات ، نحن ليس ضد تنظيم صرف هذه الامتيازات ونطالب بالتدقيق ومن خلال لجنة مستقلة تعمل بحيادية وتدقيق وتستدعي كل المشمولين بهذه الامتيازات على شكل وجبات ، وليس من الصعب على الحكومة وفي ظل هذه التقنيات معرفة النصابين والكذابين من السجناء والشهداء الحقيقيين نصرة للحق والعمل بالعدالة واستحقاق وطني ليس من المنطق الشعب محروم وعوائل لا تملك مائة الف دينار شهريا واخرى مترفة و تنعم بخيرات البلاد وارصدة في المصارف خارج البلاد . نعلم ان هناك العشرات من السراق واولاد الحرام الذين لا يفرقون بين الحق والباطل بحجة البلد منهوب ، ويدعون سجناء سياسيين ومثلهم يدعون شهداء . بعد التغيير سنة 2003 انتعشت عمليات التزوير وشراء الذمم وكثرة المنظمات الوهمية وتستند عليها اللجان الحكومة واصبح هذا العدد المهول ممن يدعون المظلومية والشهداء . طيف سامي وماادراك ماسقر لاتبقي ولا تذر الكل يعرف مكر وغدر هذه الامرأة التي تتجرد من العدالة وتعمل بطائفية بغيضة وخاصة في توزيع الموازنة . تترك التعيينات المحافظات الجنوبية والوسط وتحول الاموال الى الشمال والغربية . يجب على رئيس الوزراء العمل بعدالة وانصاف من تحقيق العدالة وزج النصابين في السجون