23 ديسمبر، 2024 1:35 ص

مقتدى الشاخط وتخبطاته ..مليونية انتخابية إصلاحية !!

مقتدى الشاخط وتخبطاته ..مليونية انتخابية إصلاحية !!

مرات ومرات نقول وقلنا أن الرجل مقتدى فاشل سياسياً واسلامياً وعلمانياً وكلشي وكلاشي هو فاشل , وهذا ليس حقد على الرجل بقدر ما هو تنبية له ولمن يسير خلفه , لأن الرجل هذا عقله احتمال عنده عقدة النسيان!!! فنُذكره بما قال سابقاً , وهل ما قاله استدراج أو ضحك على الذقون أو مصالح شخصية للاستحواذ على مناصب الدولة كاملةً بدل قليل من الوزارات الخدمية التي لم يقدموا شيء للشعب من خدمتها ؟!.

وهنا نقول لمقتدى بعدما كان ينتقد من يخرج تظاهرات على المالكي عندما كانت الميزانيات انفجارية ويمتص غضب الشارع بالوعود , عاد الرجل وقاد التظاهرات في عهد العبادي والتقشف وادعى انه يريد الإصلاح ؟! , وهنا نقول هل المحصول انتفى واستفلس، الوضع عندكم بدأ الضغط لجباية أكثر ؟؟!.

2_ بعدما كان مقتدى ينتقد العلمانيين والشيوعيين في مجالسه واستفلاس الإسلاميين في الحقبة الأخيرة والسرقات في وضح النهار , ركن إليهم ليصعد على أكتافهم !! وهم مع الأسف فرحين مبتهجين .

3_ في لقاء له مع أحد الإعلاميين قال: إن الإسلاميين فشلوا في قيادة الدولة وهو طبعاً منهم وكتلته أيضا منهم , فابعد كتلته من العملية السياسية وقال لا دخل لي بالسياسة ؟؟ , رجع شكل حزب الاستقامة وتحالف سائرون , وأرجع الفاشلين من الإسلاميين الذي هو سماهم ومنهم عواد العوادي وحاكم الزاملي وغيرهم ,

مقتدى … كيف تُقرّ بفشل هؤلاء وتُرجع الفاشلين للانتخابات إذاً أين الإصلاح الذي تدّعيه يا مصلح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!! .

تصريح مقتدى بخصوص فشله وأصحابه الإسلاميين وأقرانه ؟؟؟؟

https://www.facebook.com/IraqTV2003/videos/1885700028107361/

وهناك الكثير!!!!!!

وسنكتفي بهذا التخبط أعلاه، لأنه يكفي لفشله وفشل قيادته .

واخيراً نقول لصاحب الإصلاح:

اللعب مكشوف والمصالح غالبة والأيام ستشهد وحتى مَن اتبعك يحس في هذا الأمر!!

فمرة تجمّد ومرة تموّع , ومرة تنتقد ومرة تساند ومرة تبعد الفاشلين ومرة ترجعهم للفشل مرة ثالثة , فالغاية من التظاهرات بانت وصدح ضوءها المراد منها الاستحواذ على الأكثر بمساعدة دول الجوار وما العلمانيين إلا ضحية شهواتك ومصالحك والأيام، ستشهد أنهم ساروا في الطريق الخطأ , لان الاتجاه ألان في العراق مدني!!

وهم ضيعوا ذلك الاتجاه في ائتلافهم مع الإسلاميين الفاشلين الذين يقرون بفشلهم .