مشيخة الورشان من تاريخ الموصل

مشيخة الورشان من تاريخ الموصل

 الموصل صفحه يختفي ورائها ثلة اختارت لنفسها السير خلف النطيحه والرديه وهي تجمل رجل  الصدفه ورجل المال الحرام الذي جمعها عبر مسيرته الصاخبه  غير المشرفه تاريخيا اختارت الصفحه ان تتعرض الي الشيخ والنائب لطيف الورشان بكل وقاحه في اتهامات باطله  لرجل تربي في الديوان لقبيلة الحديديين وهذا المجهول الي يتصور ان السحت الحرام يبني مجده ويدعي  الوصايه الي مكون لايشرفه الذي يلتقط الساقطه من الساقطة من ايدي الخيرين الذين تربوا في كنف العز والكرامه ويريد ان يناطح الجبال واوتادها في الموصل والعراق والوطن العربي مذموما مدحورا وهو يجير المال الذي اكتنز منه من مصادر معروفه اختارت نموذج استغل الفرص التي منحت له من اجل دعم المكون واختار طريقا لها الي مملكته الزائفه التي بناها علي أساس هاري  الخنجر في تراثنا العربي هو مصدر الخيانه والغدر والتصق به لانه جسد الخنجر بالطعن في اتجاهات  مختلفه عندما  اكتشفه الاشراف من المبدء ان يكونوا في صفه التي تشرذم علي مدار الأيام بعد ان بان وجهه الحقيقي الذي حاول تجميله ولكن لابد ان يعود الي تركيبته مهما حاول ان يلبسها عباءة التفاني والإخلاص والمبدئيه  واخرها اختياره من خلال صفحته التي تحمل المدينه القاهره للدغش  سليلة النبي يونس الشامخه  بوجه الغادرين رغم كل محاولاتهم البائسه المشتقه من الخيانه  هذا الدعي امتدت أقلام المال للنيل من العز والتاريخ  والشرف لعائلة الورشان الممزوجه بتراب نينوي وهم حنائها  اكفهرت الوجوه وهي تري الخساسه تلدغ بسمها  المجد والموصل ونينوي تعرف الورشان ولكن لاتعرف من اماط اللثام عن وجهه وبانت حقيقته  هم غيث نينوي وانت مطرها وترمي الحجاره  ليس للورشان وحدهم بل لكل عشائرها في بواديها وجبالها وجزيرتها الشاهد لسيادة هذه العشائر واشعاعها تبت بدا أبا لهب وتب ما اغنى عنه ماله وما كسب  وهو يتصور ان المال  يصنع له المجد وان مر عليه المجد فهو زائف  ولايحتسي منه  غير العلقم   نقف مع القبيله ومع رمزها  ومع كل أبنائها البرره الاوفياء 

أحدث المقالات

أحدث المقالات