23 ديسمبر، 2024 9:45 ص

مشاكل المستشفيات الحكومية التي لاتنتهي !! نقص الادوية وشراء العلاج من خارج المستشفى

مشاكل المستشفيات الحكومية التي لاتنتهي !! نقص الادوية وشراء العلاج من خارج المستشفى

يعاني المريض من المستشفيات الحكومية سواء في العاصمة بغداد او المحافظات  لحد يومنا هذا ولجوءه الى الاهليه لعده اسباب  تعامل الطبيب في المستشفيات الاهلية يختلف عنه في الحكومي كما نشاهده كل يوم ، ثانيا ذهاب المريض الى عيادة الدكتور للكشف عنه بصورة دقيقة وواضحه بدلأ من الكشف عنه في المستشفى وهذا هو الاستغلال الواضح والمستشري ، ثالثا عدم توفر العلاج الكامل للمريض وهو راقد في المستشفى ، عدم الاهتمام والروح الرياضية التي يمتلكها الدكتور وضعف الجانب الخدمي والمعنوي ، رابعا ذهاب المرضى الذي له القدرة على دفع مبلغ لأجراء له عملية الى المستشفيات الاهلية وتارك الحكومية اما المريض الذي غير قادر على اجراء عملية مهما كلف ذلك بسبب الحالة المادية ناهيك عن نقص الأدوية المقدمة للراقدين ان وجدت فيضطر المرافق للمريض الى شراء العلاج من خارج المستشفى بكلفة من 25 الف الى 80 حسب حالته المرضية ، الا انا سأكتفي ببعض هذه المشاكل التي طرحتها مرارا وتكرارا .

نناشد السيدة وزيرة الصحة والبيئة د . عديلة حمود ونتمنى ان تصل مناشدتنا لها ، الاهتمام والرعاية الكاملة للمستشفيات الحكومية التي بجاحه لها الشعب وخاصه في هذه الظروف التي يمر بها البلاد وابنائنا الذين يقاتلون ضد الدواعش .

يجب ان توفر كل المستلزمات الطبية  وعدم شراء المريض من الصيادلة والقضاء على الفساد  داخل المستشفيات والاهتمام بالمريض كما هو موجود بالمستشفيات الاهليه ، تشخيص المريض بصورة دقيقة وليس بصورة ركيكه واستقبال المريض فورا وعدم تأجيله الى وقت اخر وعدم تأخيل المرأة الحامل وهي في حالة عصيبة ومتأزمه ، يجب وجود دكاتره متواجدين 24 ساعه في المستشفى ” قلبية باطنية صدرية ربو حساسه كسور سونار نفراز تحاليل والى غيرها من ذلك ” يجب فتح مستوصفات  طبية في بعض المناطق  والاقضية والنواحي التي لايوجد فيها .

مشاكل المستشفيات الحكومية التي لاتنتهي !! نقص الادوية وشراء العلاج من خارج المستشفى
يعاني المريض من المستشفيات الحكومية سواء في العاصمة بغداد او المحافظات  لحد يومنا هذا ولجوءه الى الاهليه لعده اسباب  تعامل الطبيب في المستشفيات الاهلية يختلف عنه في الحكومي كما نشاهده كل يوم ، ثانيا ذهاب المريض الى عيادة الدكتور للكشف عنه بصورة دقيقة وواضحه بدلأ من الكشف عنه في المستشفى وهذا هو الاستغلال الواضح والمستشري ، ثالثا عدم توفر العلاج الكامل للمريض وهو راقد في المستشفى ، عدم الاهتمام والروح الرياضية التي يمتلكها الدكتور وضعف الجانب الخدمي والمعنوي ، رابعا ذهاب المرضى الذي له القدرة على دفع مبلغ لأجراء له عملية الى المستشفيات الاهلية وتارك الحكومية اما المريض الذي غير قادر على اجراء عملية مهما كلف ذلك بسبب الحالة المادية ناهيك عن نقص الأدوية المقدمة للراقدين ان وجدت فيضطر المرافق للمريض الى شراء العلاج من خارج المستشفى بكلفة من 25 الف الى 80 حسب حالته المرضية ، الا انا سأكتفي ببعض هذه المشاكل التي طرحتها مرارا وتكرارا .

نناشد السيدة وزيرة الصحة والبيئة د . عديلة حمود ونتمنى ان تصل مناشدتنا لها ، الاهتمام والرعاية الكاملة للمستشفيات الحكومية التي بجاحه لها الشعب وخاصه في هذه الظروف التي يمر بها البلاد وابنائنا الذين يقاتلون ضد الدواعش .

يجب ان توفر كل المستلزمات الطبية  وعدم شراء المريض من الصيادلة والقضاء على الفساد  داخل المستشفيات والاهتمام بالمريض كما هو موجود بالمستشفيات الاهليه ، تشخيص المريض بصورة دقيقة وليس بصورة ركيكه واستقبال المريض فورا وعدم تأجيله الى وقت اخر وعدم تأخيل المرأة الحامل وهي في حالة عصيبة ومتأزمه ، يجب وجود دكاتره متواجدين 24 ساعه في المستشفى ” قلبية باطنية صدرية ربو حساسه كسور سونار نفراز تحاليل والى غيرها من ذلك ” يجب فتح مستوصفات  طبية في بعض المناطق  والاقضية والنواحي التي لايوجد فيها .