23 ديسمبر، 2024 3:36 ص

مسعود البرزاني متأمر وسارق ولاعراقي للكحف

مسعود البرزاني متأمر وسارق ولاعراقي للكحف

الجوكر الملثمون القناصون قطاع الطرق العصابات الاغتيالات مافيات التهريب مخابرات دولية وإقليمية …. الخ
للتوضيح الاكراد يستقتلون من اجل إبقاء نظام المحاصصة الطائفية والحزبية وبقاء العراق دولة ضعيفة وغير مستقلة طبعا لا استثني الأحزاب الأخرى لكن الطرف الكردي هو المتبني لمشروع اسقاط العراق..
أجوبة مختصرة للكثير من التساؤلات التي تطرح.
من هم القناصون الذين قتلوا المتظاهرين في الأول من أكتوبر؟الجواب / الفوج الرئاسي التابع الى وزارة البيشمركة
من هم المعرقلين لمشروع قانون الانتخابات وبنسبة 100%؟الجواب/ التحاف الكردستاني.
من هم المعرقلين لمشروع تعديل الدستور العراقي وتحويل نظام الحكم الى رئاسي؟الجواب / الاكراد وقد فرضوا في الدستور يلغى أي تعديل على الدستور إذا لم توافق على التعديلات الدستورية ثلاث محافظات أي محافظات إقليم كردستان ….
اين يوجد أكثر الأماكن امنا للقتلة والسراق والخونة الذين تلطخت أيديهم بدماء الشعب العراقي وسرقوا قوت شعبه؟ الجواب / إقليم كردستان.
من ادخل القوات التركية لاحتلال بعض الاقضية في شمال العراق؟الجواب / إقليم كردستان والى الان القواعد التركية موجودة في شمال العراق.
من ادخل تنظيمات داعش الى موصل وسنجار وكركوك؟الجواب / إقليم كردستان.
من يسرق النفط و يصدره الى إسرائيل ؟الجواب إقليم كردستان مع العلم الاكراد يأخذون حصتهم من نفط جنوب العراق و لا يسلمون قطره واحدة من نفط الشمال.
من هو المسؤول عن عرقلة تسليح الجيش العراقي بالأسلحة الحديثة والمتطورة طيلة السنين السابقة والى يومنا هذا؟الجواب / الاكراد في لجنة الامن والدفاع وبعض أذرعهم في وزارة الدفاع وكلنا نتذكر رئيس اركان الجيش السابق بابكر زيباري هذا الخائن وهو من اهم المسؤولين عن سقوط ثلث العراق بيد داعش الإرهابي.
اين يقع اهم وكر للمخابرات الصهيونية وفيه يتم التخطيط لتدمير العراق؟الجواب / إقليم كردستان.
من ساند الجيش الإيراني على احتلال بعض القرى شمال العراق وديالى أيام الحرب العراقية الإيرانية؟الجواب / العصابات الكردية في شمال العراق.
من عاون الجيش الأمريكي على غزو العراق؟الجواب / العصابات الكردية في شمال العراق.
من أجرى اول استفتاء لتقسيم العراق؟الجواب الاكراد.
وهنالك الكثير من التساؤلات التي تطرح وجوابها إقليم كردستان …
احذروا الجوكر الكردي الخفي الذي يحاول الالتفاف على مطالبنا ودماء الشهداء حتى يحقق مأرب وغايات دنيئة وشريرة لتدمير وتقسيم العراق

عند قيام ثورة الشعبالعراقي , ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية , قام قائد الثورة الزعيم الشهيدعبد الكريم قاسم بإعادة مصطفى البارازني من منفاه في الاتحاد السوفييتي واستقبلهفي بغداد استقبال الابطال, وثبت الزعيم في الدستور العراقي الذي اعد على ايدييسارية وطنية مادة شراكة العرب والاكراد في الوطن.فما كان من مصطفى البارزاني سوى رد هذا الموقف الوطني العراقي, بالخيانة من خلالالتأمر على حكومة ثورة 14 تموز مع حزب البعث الفاشي والقوى الاسلامية الرجعية والاقطاعية,والاطاحة بحكومة الزعيم عبد الكريم قاسم باشراف المخابرات الامريكية والشركاتالنفطية الامبريالية الاحتكارية في انقلا ب 8 عام 1963 الفاشي الاسود, الذي ارتكبابشع المجازر بحق الالاف من اليساريين العراقييين وفي مقدمتهم الزعيم الشهيد عبدالكريم قاسم نفسه .هاهو العميل مسعود البارزاني يسير على خطى ابيه الخائن مصطفىالبارزاني ويطعن العراق من جديد في ظهر جيشه المقاتل لتحرير الموصل من دواعشالاتراك .فيتأمر مع اوردوغان لتهريب الدواعش الى تركيا وسوريا , كما تأمر معالاتراك في ادخالهم الى الموصل .انني اشهد اليوم على صحة قول جلال الطالباني فيبداية الثمانينيات عن مسعود البارزاني , حين قال لي في معرض الجدل بيني وبينه فياجتماع رسمي ( دمشق ), عن اسباب عدم توحيد جبهتي المعارضة العراقية انذاك ( جوقد –جود ) في جبهة واحدة ضد نظام البعث الفاشي في العراق قال : انني لا اتعامل مع عميلغادر مثل مسعود البارزاني .يُعتبر مسعود البرزاني من القيادات الكردية العراقية التي دعمتالاحتلال الأمريكي لعراق الأشمّ بلد الحضارات والعراقة طوال تاريخه الذي يمتدلأكثر من7آلاف سنة والذي عرف إنشاء أول تجمع بشري أنساني حضاري في مدينة “أور”العراقية وكان يقطنها آنذاك أكثر من50ألف نسمة،هذا الخائن الذي يعتبر تاريخياواحداً من أهمِّ العُملاء لجهاز الاستخبارات الخارجي لكيان الغاصب لفلسطينالمحتلّة،المعروف بالموساد الإسرائيلي والذي تربطه علاقات وثيقة جداً بالعديد منقياداته المهمِّين تاريخياً ك”داني ياتوم”والهالك “مائير داغان”رئيس جهاز الموسادالذي توفي في بتاريخ17مارس2016،فكردستان العراق التي أصبحت تحت حكم عائلة البرزانيبموافقة وتخطيط أمريكي ألماني صهيوني وذلك لسيطرة على حقول النَّفط في كركوكوأربيل والموصل العراقية والتي تقع في شمال العراق أين؟ يتمركز الزَّعيم الكرديمسعود البرزاني قائد ميليشيا البيشمركا الكردية المدعومة صهيونياً والتي انتخبرئيسا لها في تشرين الثاني سنة1979وذلك في المؤتمر التاسع لحزب الديمقراطيالكردستاني بعد أن توفي والده السيِّد”مصطفى البرزاني”والذي كان عميلاً لمخابراتالإسرائيلية هو أيضاً،وقد كشف أوجه هذه العلاقة المخفية والغير معلنة الصحفيالصُّهيوني المتخصص في الشَّأن العراقي وفي مسارات القرار الصهيوني “شلومونكديمون”وعنوان الكتاب هو”الموساد في العراق-ودول الجوار” وقد قام الدكتور العراقيأيمن الهاشمي بترجمته وعرضه ليستفيد منه العالم العربي،فالعلاقات البرزانية الصُّهيونيةوالتي تمتدُّ،منذ فشل الثورة الكردية وانهيار دولة “جمهورية كردستان المزعومة“سنة1947هو نفس التاريخ الذي اضطرَّ فيه والده مسعود البرزاني إلىالرجوع لإقليم كردستان العراق مع رفقائه،التي تمَّ طردهم منها من قبل النظامالمركزي في بغداد وقتها ليتوجهوا إلى جنوب العراق وتحديداً إلى مدينة البصرةالعراقية قبل أن يقرر قائد الثورة الكردية المزعومة مصطفى البرزاني التوجُّه إلىالاتحاد السوفيتي مع مجموعة من رهطه وزبانيته وبقوا هناك حتى أواخر سنة1958،لتندلعثورتهم ضدَّ النظام العراقي في سنة1961وتنتهي بفشل ذريعٍ سنة1975وكان وقتها مسعودالبرزاني غِرَّاً لم يتجاوز 16عشر من عمره ولم يقوى عضده ويتعلم فنون العمالة وبيعالضَّمير من والده بعد.

فعلاقات مَسعود البرزاني مع الكيان العبري الممتدَّة سمحت له بنقلنفط كردستان العراق إليها بعد أن تمَّ حضره في أمريكا بفضل مذكرة عراقية بعثت بها إلى السُّلطات الحاكمة في بلد العامِّ سام،وذلك بعد تحوُّل العراقإلى النظام السِّياسي الفيدرالي بعد الغزو الصُّهيو أمريكي لعاصمة الرَّشيد وإسقاطنظام الرئيس العروبي المُقاوم صدَّام حسين،فقد ذكرت وكالة رويترز العالمية للأنباءبأنه و في بداية سنة 2015 كانت هناك سفينة مُحمَّلة بالنفط العراقي والمسمَّاة“يونيتد كارفرتا”والتي تحمل على متنها حوالي مليون برميل من النَّفط الخام،قادمةمن ميناء كردستان العراق حاولت الرسوَّ في ميناء ولاية تكساس الأمريكية، ولكنها منعت من قبل سُلطات الميناء لأنها تحمل مذكّرة قضائية صادرة عنالقضاء العراقي واجبة التنفيذ دولياً تمنع بموجبها السًّفن المحمَّلة بالنفطالعراقي المنهوب من إقليم كردستان العراق من الرسوِّ في أي ميناء من العالمدون الرجوع إليها،فقامت هذه السَّفينة بالإبحار قافلة إلى مياه البحر الأبيضالمتوسِّط قبل أن يستقر بها الحال في إسرائيل في نهاية شهر يناير/جانفي من نفسالسَّنة.حيث رست في ميناء عسقلان الصُّهيوني في فلسطين المحتلة وقامت بإغلاق جهازالاتصال الخاص بها و المرتبط بالأقمار الاصطناعية في22فيفري2015 وظهرت مجدداً علىشاشات الرَّادار البحري في بداية شهر مارس وهي فارغة مما يعني أن شحنتها قد تمَّإفراغها كليةَ في فلسطين المُحتلة،وذلك بطلب صهيوني رسمي من مسعود البرزاني طبعاً،الذي أصبح رئيساً لإقليم كردستان العراق وهي جائزة ترضية له منقبل أسياده الصَّهاينة والأمريكان نظير جهوده المُضنية طوال عقود في خدمتهم والتآمرعلى بلده وشعبه وأمَّته،فأصلُ البرزاني اليهودي جعله يقوم بعده زيارات إلى تل أبيبلزيارة قبور عائلته هناك،ومنها قبر جدِّه الأكبر “موشي برزاني” ومنها الزيارةالشَّهيرة التي قام بها إلى دولة الكيان الصُّهيوني سنة2004والتقى خلالها بالعديدمن صنَّاع القرار والأمني هناك،فالصهاينة الذين كانت أعينهم مصوَّبة باتجاهكردستان العراق حتىَّ قبل إنشاء الكيان الغاصب المُحتل المسمىَّ زوراً وبهتاناًإسرائيل بسنوات،ففي سنة1931قامت الوكالة اليهودية بإيفاد مبعوث خاصٍّ لها إلىالعراق،وتوجه مباشرةً إلى منطقة كردستان العراق وكوَّن نواةً كرديةً وطوَّر علاقتهبالأكراد وزعمائهم ومنهم عائلة البرزاني اليهودي الأصل وكان اسم هذا المُوفدالصُّهيوني “روفين شيلوا”،وعمل خبراء عسكريون صهاينة على تدريب ميليشيات البيشمركاالكردية على أساليب حرب العصابات لاستهداف الجيش الوطني العراقي،وذلك من أجل منعه من شنِّ حربٍ على إسرائيل وكذلك لتشجيع اليهود في العراق على الهجرة إليهاوسميت عملية التدريب تلك “خار فاد” وتعني”السجادة”بالغة العبرية وقد شرحت تلك الخطوات بالتَّفصيل الدكتورة الفلسطينية والتي تعمل في وزارة الخارجية الفلسطينيةفي الدائرة السِّياسية في عمان الأستاذة”حنان أخميس”في كتابها الرَّائعوالقيمِّ”أصل الأكراد”،فمسعود البرزاني الذي أمدَّ الموساد الصهيوني بالكثير منالمعلومات الحسَّاسة عن عدد كبير من العلماء والأفذاذ العراقيين في الخارج والذينتمَّ اغتيالهم من طرف عملائه ومنهم العالم الكردي العراقي الكبير”عمر ميران”الذيحرَّض مسعود البرزاني شخصياً إسرائيل على اغتياله في سنة2006،هذه الجرائم وغيرهاوالتي ارتكبها مسعود البرزاني وعدَّة قيادات كردية تدور في فلك أمريكا والصهيونيةوالماسونية العالمية تمَّ التطرق إليها في كتاب سمِّي “الكتاب الكردي الأسود-خطاياالقيادات العنصرية الكردية ضدَّ الأكراد،وعموم العراقيين” وشارك في إعداده وكتابتهمجموعة كبيرة من خيرة الباحثين والكتَّاب العراقيين،وتمَّ تحريره بواسطة الباحثةوالكاتبة العراقية الأستاذة”سهام ميران”الموصلية الأصل والمقيمة بين بغداد وعمَّانالعاصمة الأردنية،وفيه تفضح أهم وأبشع المجازر الموثَّقة التي ارتكبها جهازالمُخابرات الكردي التَّابع لكردستان العراق والمسمىَّ “بالاسايش” وما يرتكبه بحقالأكراد المُعارضين لحكم البرزاني بسجن السُّليمانية من أعمال قمعٍ وتعذيب لايتصورها عقل بشر.
قال هنري ج. باركي وهو محلل في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ومقرها واشنطن “هناك فساد صريح عندما يجني المسؤولون المال من العقود … والنوع الاخر من الفساد وهو أكثر حذاقة يدير فيه حزبان سياسيان العرض.. يجب أن تنتمي الى أحد الحزبين حتى تحصل على وظائف أو نفوذ.” وألقي الضوء على المبادرة الجديدة الاسبوع الماضي عندما علقت حكومة اقليم كردستان ترخيص شركة “دي.ان.او” النفطية في كردستان بسبب كشف النرويج عن شراء الحكومة لاسهم تابعة للشركة انتقلت فيما بعد الى شركة جينيل انرجي التركية – وهي شريك لشركة “دي.ان.او. ولم تكن سوق الاوراق المالية في النرويج على علم بالصفقة التي تمت في أكتوبر/تشرين الاول وتحث جهة المراقبة المالية في النرويج الان على أن تفتح الشرطة تحقيقا في الامر. وتنفي حكومة اقليم كردستان أن يكون أي مسؤول قد استفاد من البيع لكنها قالت ان هذه الصفعة سببت لها “ضررا .. غير مبرر.” وكلفت حكومة اقليم كردستان شركة برايس ووترهاوس كوبرز للمحاسبة بتنفيذ استراتيجيتها الجديدة للشفافية وهو مسعى يعكس جزئيا استياء الناخبين القلقين بشكل متزايد من قضايا داخلية فضلا عن النزاعات القديمة مع بغداد حول الارض والنفط…….. ويقول البعض ان هذه الثقافة ترجع بشكل جزئي الى تعامل مجتمع تقليدي وقبلي يعتمد على المحاباة مع مؤسسات حديثة تدير مبالغ كبيرة من الاموال. وقال جيلوان كزاز وهو مستشار في مكتب رئيس وزراء حكومة اقليم كردستان ان بعض الامور التي ينظر اليها على أنها تكون عادية جدا في اطار الثقافة الطبيعية في الاقليم وأضاف أن الحكومة لا تتوقع تغيير أي شيء بين عشية وضحاها لكنها تنظر الى ما بين السنوات الاربع والعشر المقبلة وأن هذه خطوة شجاعة ستلقى معارضة كبيرة. ويقول موقع حكومة اقليم كردستان على الانترنت ان هدف المبادرة هو مواجهة الفساد والتزوير والاستغلال اضافة الى جذب المستثمرين. وذكر كزاز أن الحكومة سترسم خطا على الرمال وتقول ان من الان هذه هي طريقة العمل الجديدة وأنها ستتصدى لمن لا يلتزم بها. لكن محللين تساورهم شكوك من أن يكون لدى التحالف الحاكم للحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الرئيس الكردي برزاني وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة الرئيس العراقي جلال طالباني الارادة السياسية لملاحقة من هم أكبر من المسؤولين العاديين الذين يتقاضون رشا. وينحدر الرئيسان من أكبر عائلتين في اقليم كردستان. وللعائلتين نفوذ في دوائر الاعمال. ويشكو المستثمرون الاجانب من اضطرارهم للدخول في شراكة مع الشركات المحلية التي لها صلات قوية باحدى العائلتين