هاولك جبار ابو العرك ’’’خو سويتها ’’ودكيت دكة ناقصة اخرى من دكاتك اللي تقصم الظهر’’’وخليت عادل عبد المهدي حرامي الزوية ’’’رئيسا للوزراء’’’خلفا للسادة الحرامية السيبندية الجعفري والمالكي والعبادي ’’اللي رجعونه لزمن المدارس والالواح القصبية والطينية ’’واللي خلوا العراق يحتل المرتبة الاولى بالتخلف والتقشف والتشطف ’’’بعدما كان البلد الاول في التعليم والصحة والاقتصاد والصناعة والزراعة على الاقل بين دول الخليج العربي ودول الشرق الاوسط’’’
ولك اغبر احمر اخضر’’مالكيت غير هذا الكواد البعثي الشيوعي الدعوجي المجلسي المتلون كحرباء المزابل ’’واللي باك مصرف الزوية’’’وكتل ثمان افراد من حماية المصرف ’’’وبعدين تم تبرئته ’’’والقبض على افراد حمايته واعدامهم ’’’يعني بشرفك ’’وانته ماعندك شرف ’’’تطلعنه من حرامي وتوكعنه بحرامي آخر’’’يعني لو الجعفري المسودن ابو الكمل ’’’لو المالكي السفاح الجزار النص ردن ’’’لو العبادي الخارط بنطلونه ’’’لو عادل زوية ’’’القاتل المجرم الحرامي ’’’
زين ’’’هم باجر عكبه’’’يطلع الكواد مالتك عبد المهدي الكربلائي ’’’بصلاة الجمعة ’’ويكول بصوت كلبي نابح ان المرجعية تنأى بطيزها عن التدخل باختيار شخصية رئيس الوزراء’’والجميع يعلم من الساسة والقادة والعربنجية والكاولية والعركجية والكحبجية ’’’ان كلبك الآخر عبد الهادي الحكيم ’’’اتفق مع السفير الامريكي ’’ومع قاسم سليماني ’’’على اختيار عادل زوية ’’كرئيس للوزراء’’’وبعدها التقى بمقتدى السطل ’’’والمالكي’’’وعمار الحكيم ’’’وهادي العامري’’والاكراد’’والسنة’’’والتركمان’’’وابلغهم بضرورة احترام راي السستاني بانتخابه رئيسا للوزراء ’’
ا وداعتك ,,,تنأى بطيزك’’
تنأى براسك’’’
تنأى برجلك ’’’
تنأى بلحيتك المتروسة كمل ’’’
وداعتك ’’ماراح تخلص ’’من اقلامنا’’’وسهامنا ’’واحنه اولاد الرافدين ’’’
وطاح حظها ’سلومة الكرعة خالة عبد المهدي الكربلائي’’’