23 ديسمبر، 2024 8:51 ص

الحِزبُ الإسلاميّ العِراقي IRAQI ISLAMIC PARTY، أسَّسَه عام 1960م «د. نُعمان عبدالرَّزاق السّامرّائيّ» واجهة سياسيَّة لِجَماعة “ الإخوان المُسلِمين ”، وأُعيد تأسيسه في لندن عام 1991م ليتولّى رئاسته المُهندِس «أياد السّامرائي»، ثم عام 2003م في العِراق وشغل «د. مُحسن عبدالحميد» منصب الأمين عام للحِزب مع عضويته في مجلس الحكم في العِراق.

نائبُ الأمين العام للحِزب «بهاءُ الدِّين النَّقشبندي»، رئيس تحرير صحيفته “ دار السَّلام ” التي تُشير على صفحتها الأُولى أنها مُعتمَدة لَدى نقابة الصَّحافيّين العِراقيين، في التسلسل 599. يتحدث بهاء الدين النقشبندي، في مقالَةٍ له في الصحيفة، بعُنوان “ لَعَد اشوكِت تهتز الشَّوارب؟ ” عن “صِدق صدّام بشهادةِ جَميع العِراقيين” حسب زعمه. ويضيف النقشبندي أنَّ “صدّام كانَ مُستعِداً لبذلِ كُلّ شيءٍ في سبيل القُدس”، ويستشهد بقولٍ للطّاغية المقبورباللّهجَةِ الدّارجَةِ العِراقيَّة؛ لعد اشوكت تهتز الشوارب، بالعربيَّة الفُصحى: “ متى تختلج الشِّفاهُ؟ ”.

فاصل:

تزامن مُستحدثات رفاهيَّة في الجُّمهوريَّة الإسلاميَّة والسَّعوديَّة

تزامن مُستحدثات رفاهيَّة في الجُّمهوريَّة الإسلاميَّة الإيرانيَّة، أوَّل حَفل لفِرقة (بوب) غربيَّة ألمانيَّة في العاصِمة طهران في كانون الأوَّل الجّاري، تزامنَ مع أوَّل حَفل لفرقة إماراتيَّة نسويَّة في مدينة جدَّة غربيّ المملكة السَّعوديَّة برعاية “هيأة الرَّفاهيَّة” السَّعوديَّة المُستحدَثة الرَّديفة لهيأة “الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر” السَّعوديَّة السَّلَفيَّة..،

وموقِع «صوت الجّالية العِراقيَّة» الإلكروني، مَلكيّ أكثر مِنَ الملك// كلما قلتُ أوْغَرتْني ظنوني * كنتَ يا حاجبَ العيونِ عيوني؛ حَجَب الخبر عن الجّالية المُنفتِحَة بحكم مُعايشتها خارج أقطار المُسلمين!.

الفنان السَّعوديّ مُستشار وزارة الإعلام السَّعوديَّة، «عبدُالإله السّناني»، أعلن أيضاً عن أوَّل فيلم سيُعرَض في السَّعوديَّة، بعد السَّماح بفتح دور سينما فيها في غضون أسابيع، مطلع عام 2018م. ونشر السّناني عبر حسابه على موقع “twitter” الإلكروني، فيديو YouTube مِن أحد المشاهد لفيلم «وُلِدَ مَلِكًا born a king»، لافِتاً إلى أنه سيُعرض في السَّعودية لأوَّل مرَّة عند الانتهاء من تصويره في شباط المُقبل. وقد علَّق السّنانيّ على الفيديو قائلاً: “لَقطة من الفيلم الهوليوودي Born A king عن زيارة الملك فيصل إلى بريطانيا عام 1919م، يُسلّط الضَّوء على حياة الملك القتيل«فيصل بن عبدالعزيز»، سيّما مرحلة زيارته التاريخية تِلك، وقد بدأ تصويرَه في تُمُّوز الماضي في بريطانيا، وبقيت المراحل الأخيرة مِنه في الرّياض. ومِن المُتوقع الانتهاء مِنه في شباط المُقبل وبَدء عرضه في دور السّينما العالَميَّة بعد أن يُعرَض في السَّعوديَّة”. لقطة من الفيلم الهوليوودي Born A king:

pic.twitter.com/b4N69q3Rmb

https://www.youtube.com/watch?v=Sz1LfxPGkqg
https://www.youtube.com/watch?v=qxV7-eBmyEo
https://www.youtube.com/watch?v=GArAFLSDv7Q