المرجعية لن تتدخل لأن تدخلها يلزمها بالتأكيد على حق المكون الأكبر وهم الشيعة في رئاسة الوزراء وهي تريد ان تبقى بأنها فوق الميول والاتجاهات.
السيد مقتدى الصدر لن يغير موقفه اتجاه حكومة الأغلبية لن ذلك سيفقده شيء من مصداقيته ومكانته عند الاخرين.
قوى الاطار لا يوجد شيء عندهم ليخسروه وكل ما يجري لصالحهم .
المالكي يتيحن الفرصة وهو الفائز الوحيد بالموضوع.
الاكراد اذهبي ايتها الغمامة فأن خراجك لي.
السنة تغانم وتغالب ومنافع شخصية على حساب المكون المسكين.
المستقلين (شاف ما شاف شاف ……واخترع ) .
الشعب ما يدري السالفة وكأنهم ركب يسار بهم وهم نيام.
القوى الخارجية تنتظر لتجني الثمار والتعامل بنظرية (نارهم تأكل حطبهم ) .
القوى التي خسرت في الانتخابات تصب الزيت على النار (البزون تفرح بعمى اهلها) .