18 ديسمبر، 2024 8:14 م

مؤيد اللامي ينتخب من جديد

مؤيد اللامي ينتخب من جديد

الأسرة الصحفية انتخبت الأستاذ مؤيد اللامي من جديد رائد الحركة الإعلامية في ميدان السلطة الرابعة صاحبة الكلمات الصادقة التي عرفت بلحنها لتجدد مجدها من جديد ليظهر جوهر المعنى لترتفع هذه الكلمة في ظل نقيبها المنتخب لدورة جديدة هذا النقيب الذي قاد سفينة النجاة لبحر الأمان وربانها المتألق لترسوا على شاطئ الأمل .

عرس جديد يضاف لعاصمة الرشيد من قبل أصحاب المنبر الحر الذين تجود أقلامهم قراطيس المودة والمحبة ليتجدد العزم في عراق الرافدين لتستمر بدورها الحياة, هؤلاء اخذوا على عاتقهم اشراقة شمس الولاء وخلق وجه التأريخ المشرق ليتوهج أقلامهم الرصاص بإبداعات جديدة تطرزها الحكمة والموعظة الحسنة في ظل راعي الحركة الثقافية لبزوغ فجرا جديداً مشرقاً بأمل وعطاء لجميع النخب وكوادرهم الإعلامية والصحفية

واليوم في ظل نقيب الصحفيين وفوزه بدورة جديد تربع بها لترتفع وتعلو كلمتهم الصادقة لتنطلق هذه الكلمة الحرة ولتشرق على ربوع الوطن رغم الجراحات ورحم المعانات ورغم الإرهاب الذي طاف على وطننا الجريح ,واللامي يتربع عرش الصحافة وحرية التعبير في الوطن العربي ونقيب الصحافة العراقية لترتفع راية الحريات وتعتلي أقلامهم لضرب رأس الفساد الإداري والمالي الذي جاء به الغرب نتيجة جهل الساسة .

واليوم أبطال الصحافة شاركوا أخوانهم من مقاتلي الحشد الشعبي وقواتنا المسلحة وهم في جبهات القتال لتضرب بعدساتهم وكلماتهم كل مستبد دنس ارض العراق لتدمير ارض الحضارة التي امتدت عبر التأريخ هؤلاء أصبحوا كالجنود الذين يقاتلون في ساحات الوغى هؤلاء تقدموا بسلاحهم الفتاك الذين وثقوا الحقيقة كما هي دون رتوش رحم الله شهداء العراق رحم الشهداء من أصحاب الرسالة الإعلامية التي وثقت صفحاتهم للتألق رسائلهم وتأريخهم الحافل لزرع البسمة لرسم حضارة وادي الرافدين على شفاه وعيون أبناء الوطن الواحد .

تحية أجلال لمن جاد بالنفع لرفع السلطة الرابعة ونقيبها المميز لتستمر هذه الأمجاد تعلوا سماء الوطن العربي الأستاذ مؤيد اللامي سجل حافل بعطائه وطاقة كبيرة أرادة بدورها الرسالي وسن القوانين الهادفة ليرتفع من خلالها ضياء المجد العتيد لصناعة اشراقة وحركة أبداع لتخلد أسمائهم بأحرف من نور عبر التأريخ فسلاما لك أيها اللامي وأنت ترتفع بنجم الصحافة عاليا .

رحم الله رواد الحركة الإعلامية في ربوع الوطن العربي ومنهم من جادوا بدمائهم الرحمة والرضوان لشهداء العراق ومنهم من أحسن الاستعداد لترتفع روحة الطاهرة وهو يوثق رياح الغدر ,تحية إجلال للعاملين في القطاع الثقافي والفكري في مؤسسات الأعلام الذين امتازوا بشرف العضوية من أصحاب الشهادات الإعلامية وممن لم يتشرف بهذه العضوية لأنه لا يمتلك هذه الشهادة لكن امتاز بخبرة! وفي الختام نبارك لرائد الحركة ونقيبها المتألق وقدوتها الحسنة .