لم يبقي شيئ في العراق اسمه عجيب الا واصبح حال قائم علي الواقع الملموس وليس خيالا او اسطوره ليث وسام محمد إبراهيم شريف الدليمي ا والكل يتذكر صراخه وهو مقيد صاحب البدله البرتقاليه وهو يصرخ ويستجدي العطف بذل وهوان وجبن امام عدسات تصوير القنوات الفضائيه وهو الذي انتقل من السجن الي مجلس النواب بين ليلة وضحاها وقصته المعروفه مع الحلبوسي ومن تصرفاته والظاهره الصوتيه المقززه الذي تسبب وسبب في حل حزمة السنه وانشطارها وكان ويلا وثبورا علي المكون هذا المتصيد في الماء العكر وجولاته المكوكيه في احياء بغداد وصورني وهو يقف علي احدي مشاريع المجاري الفاشله في بغداد ولم يردعه احد تمادي في غيه الشيطاني ووقف داعما دعائيا لشقيقه وسام الدليمي الشهيد الحي وهو يعرف اوليات شقيقه ولكن والظاهر ان الغرور قتله وانه يعتقد انه محمي وان يد القانون لاتصل اليه وان الباطل لايزهق وانه متمرس في الافلات من القوانين الوضعيه ناسيا القوانين السماويه ورساله الدين الحنيف التي اساساها الصدق والايمان الحقيقي وطفت فضيحة شقيقه وسجلت قصته اغرب من الخيال انتشارا واسعا (ترند)قصة عجيبة.. عضو بمجلس محافظة بغداد يتسلم رواتب “شهيد” وهو حي يرزق
وثيقة صادرة من مؤسسة الشهداء، فإنه “قد تم صرف أكثر من 57 مليون دينار للمدعو وسام محمد ابراهيم الدليمي”، بصفته شهيدًا.
قصة الدليمي العجيبة، دفعت محاميًا لرفع دعوى قضائية لدى الادعاء العام للقصاص من عضو مجلس محافظة لتزويره معاملة يستلم بها راتب شهيد منذ 2020 حتى الآن.،https://twitter.com/i/status/1888961777783681204