لا يختلف اثنان على ان مؤيد اللامي من الشخصيات الوطنية العراقية المعروفة بحبها و ولائها للعراق بعيداً عن التحزب والطائفية منذ نعومة اظافره ينحدر من عائلة وعشيرة تسكن جنوب العراق تمتاز بالطيبة والكرم والولاء والاخلاص والحب لهذا الوطن ولم يعرف في قاموسها يوما ما معنى الطائفية أو التفرقة لارتباطي بعلاقات حميمه مع عدد من ابناء هذه العشيرة الاصيلة هكذا نشأ اللامي وتربى على هذه الصفات و القيم والاخلاق العربية الاصيلة .
عمل في مجال الاعلام والصحافة وكان مبدعاً منذ بدايته حتى تبوأ منصب نقيب الصحفيين العراقيين بالانتخاب الحر حيث انتخبه العاملون في الوسط الصحفي من السنة والشيعة وحاز على نسبة عالية من الاصوات لوطنيته واعتداله و مهنيته .
يرتبط بعلاقات واسعة وطيبة مع مختلف شرائح ومكونات المجتمع تجده مرحاً طيب القلب يسعى الى تقديم يد العون والمساعدة للجميع دون استثناء ولم اجده يوماً يسأل شخص عن دينه أو قوميته أو طائفته بل يحب الجميع ويعمل على خدمة الجميع .
حققت نقابة الصحفيين لاعضائها في عهده مالم تحققه النقابة منذ بداية تأسيسها .
ما اشيع عنه قبل ايام بريء منه كل البراءة كبراءة الذئب من دم يوسف وانا اشهد على ذلك .
مؤيد اللامي عراقي وطني اصيل يحب ال البيت والصحابة الكرام ويتحلى بأروع الخصال و المواصفات الانسانية وما اعتذاره الا دليل على صدقه ونقاءه .
مؤيد اللامي علم يرفرف في سماء الاعلام العراقي لما حققه من مكاسب وانجازات جعلت بعض المتصيدين في الماء العكر يسعون الى الاساءة اليه , نقول للاخ اللامي الثمار الناضجه العالية لا تقطف بل ترمى بالحجاره استمر بعملك بنجاح وجميع الصحفيين والاعلاميين معك ولا تهزك الرياح العاتيه و الاقلام الصفراء .
